المسيح يسوع يسهر مع نجوى كرم وفرقة صوفية تستنجد بعلي جمعة لدخول الجنة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
نقلت حلقة فوق السلطة بتاريخ 3-5-2024 عن كرم قولها إن المسيح كان يرتدي مخملا أرجواني اللون وينظر إليها، وإن هذا المشهد تكرر أكثر من 13 مرة خلال الليلة.
وبحسب الفنانة اللبنانية المعروفة فإنها اكتشفت حينما طلع الصباح وفتحت أعينها أنه لم يكن هناك تلفاز في ذلك المكان، وأن التلفاز الموجود لم يكن مفتوحا، "وأدركت حينها " أن السيد يسوع المسيح كان "سهرانا علي طول الليل"، لتضج القاعة بالتصفيق.
سيدي جمعة
وفي مصر استنجدت فرقة صوفية سورية بالمفتي السابق علي جمعة لدخول الجنة، وأنشدت "سيدي علي جمعة يا غالي بالله انظر لي حالي".
وظهرت على جمعة الذي كان حاضرا علامات التأثر وهو الذي أثار الكثير من الجدل مؤخرا بآرائه وفتاويه التي اعتبرها الكثيرون خارجة عن إجماع فقهاء المسلمين.
وكان المفتي السابق قد قال ضمن فتاويه وأفكاره الجديدة إن هناك "احتمالية أن يلغي الله سبحانه وتعالى النار يوم القيامة"، مبررا ذلك "بأن الله سبحانه وتعالى أوجد النار لتخويف الناس فقط ولمنعهم من أن يؤذوا بعضهم البعض، إضافة إلى أن هناك دينا جديدا سيمكن جميع الناس من دخول الجنة".
كما أضاف جمعة فتوى جديدة تؤطر لعلاقة الفتيات بالشباب قبل الزواج، وقال "يمكن أن يتصاحب الفتيات بالشباب بشكل عادي بس المهم ألا تكون بينهم قبلة"، وأوضح "لا توجد مشكلة أن يبعث الولد للبنت ويقول لها وحشتيني إذا كان أبوها على علم بالعلاقة".
3/5/2024المزيد من نفس البرنامجفوق السلطة – حاخام أميركي: لا يحتاج اليهود إلى وطن يهوديتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 100 شاحنة مساعدات تستعد لدخول غزة
جنيف (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن يانس ليركه المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة «أوتشا» أمس، أن الأمم المتحدة حصلت على إذن من إسرائيل لدخول نحو 100 شاحنة مساعدات طارئة أخرى إلى غزة، غير أن أولى الإمدادات التي تدخل منذ أسابيع لا تزال تحت سيطرة إسرائيل، معرباً عن أمله في أن يتم فحص الشحنات والموافقة على دخولها بحلول اليوم على أقصى تقدير.
ويحذر خبراء في الشؤون الإنسانية الدولية من مجاعة وشيكة في القطاع الفلسطيني الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة.
وقال ليركه في مؤتمر صحفي بجنيف: «طلبنا موافقة على دخول المزيد من الشاحنات أمس وحصلنا عليها، وهي أكثر بكثير مما تمت الموافقة عليه أمس الأول». وعندما طلب منه تحديد عددها قال «100 تقريباً».
وبعد حصار استمر لأسابيع، سمحت إسرائيل لتسع شاحنات محملة بالبضائع أمس الأول، بدخول غزة عبر معبر كرم أبو سالم، لكن ليركه قال، إن خمساً فقط من تلك الشاحنات هي التي دخلت غزة حتى الآن، ولا تزال حاليا تحت السيطرة الإسرائيلية، وتخضع للمرحلة الأخيرة من التفتيش.
وأضاف: «الخطوة التالية هي تسلمها، ومن ثم سيتم توزيعها وفق النظام الحالي»، مضيفاً أن تلك الشاحنات تحتوي على أطعمة ومنتجات غذائية للأطفال والرضع.
ورداً على سؤال حول هل حياة الرضع في خطر، قال «نعلم يقينا أن هناك من الأطفال الرضع من هم في حاجة ماسة إلى تلك المكملات الغذائية، وإذا لم يحصلوا عليها، فسيكونون عرضة لخطر الموت».
وقال يانس ليركه، إن 9 شاحنات كان يفترض أن تدخل إلى قطاع غزة أمس الأول سمح لخمس فقط منها بالدخول وتوقع دخول مائة شاحنة اليوم إلى غزة.
وفي السياق، دعت منظمة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» إلى فتح المعابر فوراً وإدخال المساعدات إلى غزة وشددت على ضرورة مواصلة الضغط على إسرائيل من أجل تمكين المنظمات الإنسانية من ذلك وعدم خنق الإغاثة الإنسانية المتجهة إلى غزة.
وقالت لويس ووتريدج المتحدثة باسم «أونروا» في إحاطة مع الصحفيين في جنيف عبر الفيديو، أمس، إن هناك الكثير من المساعدات في مخازن المنظمة مؤكدة حاجة غزة إلى دعم كبير بلا قيود وبلا انقطاع لضمان وقف انتشار الجوع.
من ناحيته، قال الدكتور أكهيرو سيتا مدير الصحة بـ«أونروا»، إن مبعث القلق يكمن بالمجاعة في غزة واحتمالية خروجها عن السيطرة، لافتاً إلى أن المنظمة لديها مخزون كبير من الأدوية والمساعدات الأخرى إلى جانب أطباء متطوعين غير أن إسرائيل تمنع دخولهم.
على صعيد متصل، قال الدكتور ريك بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن الأعمال العدائية العنيفة في غزة منذ 15 مايو الجاري أودت بحياة الكثيرين وشردت أكثر من 34 ألف شخص مرة أخرى.
وأكد بيبركورن، أن الخسائر النفسية الناجمة عن الحرب في غزة لا توصف وستتواصل مدى الحياة مع الكثيرين، وجدد دعوة منظمة الصحة العالمية إلى وقف إطلاق النار.