ردا على بيان الاهلي.. الكومي يكشف تفاصيل ما سوف يحدث في أزمة الشيبي والشحات
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
كشف الإعلامي إيهاب الكومي كواليس أزمة النادي الأهلي وحسين الشحات مع اللاعب محمد الشيبي حيث استعرض الكومي خلال برنامج الماتش والذي يذاع عبر شاشة قناة صدى البلد بيان النادي الأهلي
وعلق الكومي قائلا أن إتحاد الكرة قد أحال الموضوع برمته إلى لجنة الانضباط برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي والتي استدعت الشيبي وحضر معه خمسة محامين والذين طالبوا بالتأجيل للإطلاع ولكن اللجنة أعطتهم ساعة واحدة للإطلاع وتم الاستماع لأقول الشيبي وأنصرف بعد ذلك برفقة محاميه.
وأضاف الكومي بأن اللجنة سوف تصدر قرارها خلال الأيام "القليلة" القادمة ثم إبلاغ إتحاد الكرة بما إستقرت عليه من قرارات من أجل ابلاغها للاطراف المتنازعة وإذا ما كان القرار في صالح الشيبي فمن الحق الاهلي في تلك الحال تصعيد الامر للإتحاد الدولي لكرة القدم
كشف الإعلامي إيهاب الكومي كواليس أزمة النادي الأهلي وحسين الشحات مع اللاعب محمد الشيبي حيث استعرض الكومي خلال برنامج الماتش والذي يذاع عبر شاشة قناة صدى البلد بيان النادي الأهلي.
وعلق الكومي قائلا أن إتحاد الكرة قد أحال الموضوع برمته إلى لجنة الانضباط برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي والتي استدعت الشيبي وحضر معه خمسة محامين والذين طالبوا بالتأجيل للإطلاع ولكن اللجنة أعطتهم ساعة واحدة للإطلاع وتم الاستماع لأقول الشيبي وأنصرف بعد ذلك برفقة محاميه.
وأضاف الكومي بأن اللجنة سوف تصدر قرارها خلال الأيام "القليلة" القادمة ثم إبلاغ إتحاد الكرة بما إستقرت عليه من قرارات من أجل ابلاغها للاطراف المتنازعة وإذا ما كان القرار في صالح الشيبي فمن الحق الاهلي في تلك الحال تصعيد الامر للإتحاد الدولي لكرة القدم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادى الاهلى الاتحاد السكندري لجنة الانضباط محمد شيرين الأهلي وحسين الشحات إيهاب الكومي قناة صدى البلد أزمة النادي الأهلي الشيبي والشحات النادی الأهلی إتحاد الکرة
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".