ابنة نجيب محفوظ: الاحتفاء بوالدي بعد سنوات من وفاته أفضل رد على منتقديه
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أجرى برنامج «مانشيت»، الذي يقدمه الإعلامي جابر القرموطي، على قناة cbc، عددًا من الجولات من داخل معرض أبو ظبي للكتاب في دورته الـ 33.
وقالت ابنة نجيب محفوظ: «إن الاحتفاء بوالدي بعد سنوات كثيرة من وفاته يعد ردا على الاتهامات التي وجهت له»، مؤكدة أن والدها ظلم كثيرا بخصوص جائزة نوبل، «الناس بتفكر فيه وبتحبه، وأتمنى أن تقرأ الناس له فهو التكريم الحقيقي».
والتقى «القرموطي» بالفنان الفوتوغرافيا محمد بكر، شيخ المصورين، والذي ذهب لأبو ظبي للمشاركة في ندوة عن الأديب نجيب محفوظ، إذ قال: «إن نجيب محفوظ ابن مصر الذي نفتخر به، وحبيبنا، موجها الشكر لابنة نجيب محفوظ».
روايات مصورة من مشروع نجيب محفوظوعلى جانب آخر، لفتت ليال الرستم، من إحدى دور النشر لنشر أعمال نجيب محفوظ، إلى أن: «أعمال نجيب محفوظ الأدبية اكتملت كلها في المعرض ووصلت لـ 54 عملا ستتوفر للجمهور في السوق المصرية، بالإضافة لروايات مشروع نجيب محفوظ المصورة والتي أطلقت في المعرض لتقديم أدب نجيب بشكل جديد، كما أطلقنا أول رواية تصويرية مستوحاة من اللص والكلاب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجيب محفوظ أبوظبي معرض أبوظبي نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
افرح يا زياد.. هبة عبد الغني تعلق على الحضور المهيب في جنازة الرحباني
نعت الفنانة هبة عبد الغني، الراحل الموسيقار زياد الرحباني، معبرة عن فخرها بتجمع محبيه وقت اللقاء جنازته.
وكتبت هبة عبد الغني عبر حسابها الرسمي بموقع فيسبوك: “افرح يا زياد اجتمعوا على توديعك عالقليلة صاروا من وراك عم يشتركوا بشئ واحد بساعة واحدة، تعبك وقع بمحله”.
وحرصت الفنانة الكبيرة فيروز علي حضور مراسم الصلاة علي جثمان نجلها الفنان اللبناني الراحل زياد الرحباني، داخل كنيسة رقاد بجبل بكفيا بلبنان.
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه.
وفاة زياد الرحبانيوتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
وكشفت وسائل إعلام لبنانية، صباح السبت 26 يوليو، عن وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني -ابن الفنانة فيروز- عن عمر يناهز الـ 69 عاما.
وعانى زياد الرحباني، قبل وفاته من مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.