ألمانيا تعلن عن تزويدها أوكرانيا بستة أجهزة رادار للمراقبة الجوية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أعلنت شركة الدفاع الألمانية "هنسولدت" أنها ستقوم بتزويد أوكرانيا بستة رادارات للمراقبة الجوية "TRML-4D" في عام 2024 كجزء من طلبية تبلغ قيمتها أكثر من 100 مليون يورو.
وأوضحت شركة الدفاع الألمانية "هنسولدت": "ستقوم الشركة بتوريد ستة أجهزة رادار أخرى عالية الأداء من طراز TRML-4D إلى أوكرانيا لتعزيز الدفاع الجوي، كجزء من طلبية شاملة تبلغ قيمتها أكثر من 100 مليون يورو، وسيتم تسليم ستة رادارات في وقت لاحق من هذا العام".
يشار إلى أن هذه الرادارات يمكنها تتبع نحو 1.5 ألف هدف في نطاق يصل إلى 250 كيلومترا، فضلا عن "كشف وتتبع وتصنيف جميع أنواع الأهداف الجوية صواريخ كروز والمسيرات، وكذلك المروحيات".
وتتسابق الدول الغربية على تقديم المساعدات العسكرية لتأجيج المواجهة مع روسيا، متجاهلة انعكاس أفعالها على مصير الأوكرانيين أنفسهم.
كما تسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، غير أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في إقليم دونباس، لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرادارات شركة الدفاع الألمانية المانيا أوكرانيا الدفاع الجوي الدفاع الألمانية
إقرأ أيضاً:
بقائي : استمرار الإبادة الجماعية في غزة تتم بموافقة وتواطؤ بعض الدول الغربية
الثورة نت/وكالات أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي ،اليوم الاثنين، أن استمرار الإبادة الجماعية في قطاع غزة تتم بموافقة وتواطؤ بعض حكومات الدول الغربية. وكتب بقائي، في رسالة على منصة “إكس”،معلقا على دور بعض الدول الغربية في استمرار الإبادة الجماعية ودور الولايات المتحدة وبعض الحكومات الغربية الأخرى في الإبادة الجماعية قائلا: “إنّ الإبادة الاستعمارية لفلسطين تتمّ بموافقة وتواطؤ من بعض السياسيين وصانعي القرار الأمريكيين/الغربيين عديمي الأخلاق”، حسبما أفادت وكالة “مهر” الإيرانية للأنباء. وأكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، أن مثل هذه الحكومات الغربية فقدت بوصلتها الأخلاقية (رغم احتجاجات شعوبها ضد الجرائم الفظيعة التي يرتكبها الكيان الصهيوني) ولهذا السبب أصبحت خاضعة لـ”إسرائيل” ويمكنها بسهولة دعم اعتداءاتها الصارخة وتبرير جرائمها الإبادية.