استقبال المشاركات في «محمد بن راشد العالمية للمياه» حتى نهاية مايو
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلةأعلنت مؤسسة «سقيا الإمارات»، تمديد باب التسجيل في الدورة الرابعة من جائزة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه، التي تبلغ قيمتها مليون دولار أميركي، نظراً للإقبال المتزايد على المشاركة.
ووفق بيان صدر أمس، يمكن للشركات ومراكز البحوث والمعاهد البحثية والمبتكرين والشباب من مختلف أرجاء العالم، استكمال وتقديم طلبات المشاركة في الجائزة حتى نهاية شهر مايو 2024. وتسعى الجائزة إلى تشجيع تطوير المشروعات والتقنيات والنماذج المبتكرة في مجال تحلية وتنقية المياه باستخدام مصادر الطاقة المتجددة التي تشمل الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، وطاقة الكتلة الحيوية، والطاقة المائية، والطاقة التناضحية، والطاقة الحرارية الأرضية.
وتترجم الجائزة رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز جهود دولة الإمارات في مواجهة تحديات ندرة المياه، وإيجاد حلول مستدامة تضمن توفر المياه العذبة للجميع، وخاصة المجتمعات الفقيرة والمنكوبة حول العالم والفئات الأكثر تضرراً، لضمان مستقبل أكثر إشراقاً لأجيالنا القادمة.
وتساهم الجائزة في دعم الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة الـ17 التي اعتمدتها الأمم المتحدة لعام 2030، وهو ضمان توافر المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع، من خلال تحفيز الابتكار واستثمار أحدث التقنيات لمساعدة المجتمعات الأقل تطوراً على تحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جائزة محمد بن راشد العالمية للمياه دبي الإمارات سقيا الإمارات مؤسسة سقيا الإمارات
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: القمة الشرطية العالمية منارة دولية لتلاقي العقول
أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، أن القمة الشرطية العالمية التي تحتضنها إمارة دبي تحولت إلى منارة دولية لتلاقي العقول وتعزيز تكامل أجهزة إنفاذ القانون حول العالم.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «بالرؤية الثاقبة لقيادتنا الرشيدة، التي جعلت الأمن حجر أساس في مسيرة نهضتنا واستقرارنا وريادتنا، تحتضن دبي اليوم القمة الشرطية العالمية، التي تحولت إلى منارة دولية لتلاقي العقول وتعزيز تكامل أجهزة إنفاذ القانون حول العالم».
وأضاف سموه: «وعبر هذه المنصة الإماراتية، وبمشاركة أكثر من 110 دول، توحّدت الإرادات وتلاقت الرؤى لصياغة مستقبل العمل الشرطي بمنظور عالمي متكامل، يرتكز على الذكاء الاصطناعي، ويعزز كفاءة المنظومات، ويكرّس الشراكات الأمنية العابرة للحدود، في مواجهة تحديات لا تعترف بحدود، نحو عالم أكثر أماناً، ومجتمعات يزدهر فيها الإنسان في كنف القانون والعدل».