اتفاقية بين جامعة الملك خالد وغرفة أبها لجلب الاستثمارات لمنطقة عسير
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أعلنت جامعة الملك خالد والغرفة التجارية الصناعية بأبها، عن توقيع اتفاقية تعاون لجلب الاستثمارات والمستثمرين لمنطقة عسير، وتقديم الفرص الاستثمارية للقطاعين العام والخاص مع دعم رواد ورائدات الأعمال ودعوة الشركات والمؤسسات ذات العلاقة ورجال وسيدات المال والأعمال من داخل وخارج المملكة.
وتضمنت الاتفاقية عدة بنود أهمها؛ مراجعة المواد التدريبية الاستثمارية وتحكيم الدراسات الاستثمارية والبحوث الصادرة من الغرفة وتنظيم الفعاليات والأنشطة وورش العمل فيما يخص قطاع الاستثمار والبرامج الاستثمارية والاستشارات بين رجال الأعمال وتسويق الأنشطة الاستثمارية على شركات القطاع الخاص والاستفادة من برامج المسؤولية الاجتماعية وتفعيل دور الغرفة في رعاية القطاع الخاص ودعم برامج الإدارة العامة للاستثمار والأنشطة.
وتأتي الاتفاقية ضمن إستراتيجية الغرفة لتسويق الفرص الاستثمارية بمنطقة عسير وفتح مشاريع تنموية لدعم الاستثمار بشكل عام وخاصة السياحي عبر إقامة مشاريع تنموية وحيوية تخدم سكان المنطقة وسياحتها، ما يعمل على زيادة التنمية المستدامة ودعم الجهود المبذولة لزيادة حجم الاستثمار.
وقّع رئيس #جامعة_الملك_خالد المكلف أ.د.سعد بن محمد بن دعجم والأمين العام لـ #غرفة_أبها د.رياض أحمد آل عقران اليوم بالمدينة الجامعية بالفرعاء مذكرة تعاون ركّزت بشكل أساس على جانب الاستثمار وهدفت إلى تحفيز النشاط الاقتصادي وتعزيز الفرص الاستثمارية.. pic.twitter.com/9Cjcj4Qd3x
— جامعة الملك خالد (@kkueduksa) May 5, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الملك خالد منطقة عسير جامعة الملک خالد
إقرأ أيضاً:
توقيع ملحق اتفاقية استثمار لدعم مشروع سياحي بالعاصمة
أشرف المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، اليوم رفقة الرئيس المدير العام لشركة الاستثمار للفندقة، ناصر شارب على توقيع ملحق اتفاقية استثمار لدعم مشروع سياحي.
وتدخل هذه الاتفاقية في إطار مهامها المتعلقة بمرافقة ودعم المشاريع الاستثمارية الجادة.
وبموجب هذه الاتفاقية تمديد مدة الاستفادة من المزايا لمدة سنة غير قابلة للتجديد، وذلك لفائدة مشروع استثماري سياحي تابع لشركة الاستثمار للفندقة (SIH).
والهدف من هذا المشروع دعم وتطوير البنية التحتية السياحية ذات الطابع العلاجي، حيث يهدف إلى استكمال إنجاز مجمع فندقي متخصص في المعالجة بمياه البحر (thalassothérapie)، مرفوق بموقف سيارات متعدد الطوابق، وذلك على مستوى بلدية اسطاوالي بالجزائر العاصمة.
ويُعد هذا المشروع من المشاريع النوعية التي تساهم في تنويع العرض السياحي وتعزيز جاذبية العاصمة كوجهة للاستجمام والسياحة الصحية.
إلى جانب مساهمته المرتقبة في خلق مناصب شغل مباشرة وغير مباشرة، وتنشيط عدد من الأنشطة الاقتصادية المرتبطة بالقطاع السياحي.