أكد وسيم السيسي عالم المصريات، أن الاحتفال بعيد الربيع أو شم النسيم من أيام الفراعنة، مشيرا الى انه شم النسيم عند الفراعنة فرصة للصلح بين المتخاصمين.

وأضاف وسيم السيسي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد مساء اليوم الاثنين، أن هناك تقليد للمصريين القدماء يمكن كتابة بيضة وكتابة عليها الامنيات وأخرى ويرى ما يحدث بعد ذلك ، ويحاول تكسير إحدى هاتين البيضتين، لافتا الى أن هذه المناسبة جيدة لصفاء القلوب.

وأشار وسيم السيسي عالم المصريات، إلى أن المصريين القدماء من أقدم الحضارات في العالم ولديهم تقاليد خاصة واحتفالات وحضارة ابهرت العالم ومازالت تبهره حتى يومنا هذا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية عزة مصطفى المصريين القدماء شم النسيم وسيم السيسي وسیم السیسی

إقرأ أيضاً:

«الموت في لانجارون ممنوع».. قصة قرية يُمنع الدفن بها لسبب غريب

«الموت في لانجارون ممنوع» جملة أثارت بها قرية لانجارون بمقاطعة غرناطة الإسبانية، الجدل مؤخرًا بسبب إصدار العمدة السابق خوسيه روبيو عام 1999 قرارا غير مسبوق يحظر الموت على سكان القرية حتى لا يدفنوا بها.

قرية إسبانية تمنع دفن الموتى بها

وتعود القصة إلى معاناة البلدة مع نقص مساحات الدفن، حيث أراد روبيو من خلال هذه الخطوة غير التقليدية لفت انتباه السلطات الإقليمية إلى المشكلة المزمنة بالقرية، حيث أصدر مرسومًا الذي أثار ضجة إعلامية واسعة.

وبحسب مرسومه، حث روبيو المواطنين على «العناية الفائقة بصحتهم وعدم الموت حتى تستجيب البلدية وتوفر أرضا جديدة للدفن»، مع إعلان صريح «الموت في لانجارون ممنوع اعتبارا من الآن»، مؤكدًا أن القرار كان إجراء رمزيا بغرض الضغط على المسؤولين، قائلًا: «أنا مجرد عمدة، والأمر النهائي بيد الله».

ورغم مرور عقدين على إصدار هذا المرسوم، أصبح جزء من هوية القرية التي يقطنها نحو 4000 نسمة. ورغم عدم تسجيل أي حالة عقوبة بسبب «الموت غير القانوني»، إلا أن القرار نجح في جذب الانتباه الإعلامي المطلوب.

وبسبب هذه القصة، تحولت الموت في لانجارون إلى وجهة سياحية شهيرة بفضل ينابيعها المعدنية العلاجية، لاسيما بعد اكتشافها من قبل رواد منصات التواصل الاجتماعي.

بلدة تمنع دفن الموتى بها

ولا تعد لانجارون المثال الوحيد في العالم لمثل هذا الموقف، ففي بلدة لونجييربين النرويجية، يمُنع الموت منذ عام 1950 لأسباب علمية تتعلق بظاهرة تجمد الجثث في التربة الصقيعية، مما قد يسبب حفظ الفيروسات والأمراض.

اقرأ أيضاًقبل الدفن بدقائق.. خطأ في مشرحة زفتى يكشف تبديل جثماني سيدتين

بسبب الدفن الجماعي.. تحذير عاجل من الصليب الأحمر لأهالي ضحايا درنة الليبية

مقالات مشابهة

  • تظاهرة للمصريين فى النمسا تأييدا للرئيس السيسي
  • مهاجم الفـراعنة على أعتاب نيوم
  • الصين ومدنها العملاقة: نموذج جديد للمدن العالمية في عالم ما بعد العولمة
  • «الموت في لانجارون ممنوع».. قصة قرية يُمنع الدفن بها لسبب غريب
  • لعنة الفراعنة.. مصرع شخصين خلال تنقيبهما عن الآثار في مصر القديمة
  • تشريح جثة المصارع هالك هوجان يكشف الأسباب الحقيقية لوفاته
  • الأعلى للآثار يتعاون مع مؤسسة إيطالية لتنظيم معرض كنوز الفراعنة
  • الرئيس السيسي لـ ستارمر: يجب بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة في أقرب وقت.. ومصطفى بكري يكشف سببا صادما لتصعيد الحملة الإعلامية الخارجية ضد مصر | أخبار التوك شو
  • في الذكرى المئوية.. خيول تشينكوتيغ البرية تعبر قناة أساتيغ في تقليد سنوي بولاية فيرجينيا
  • إغاثة غزة بين أخلاق السيسي ونخوة المصريين