شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تنديد واسع بالانقلاب في النيجر ووساطات لحل الأزمة، دعوات لإطلاق سراح الرئيس المنتخب محمد بازوميقود الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي مبادرة لتسوية الأزمة في النيجر بعد انقلاب نفذه عسكريون، .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تنديد واسع بالانقلاب في النيجر ووساطات لحل الأزمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تنديد واسع بالانقلاب في النيجر ووساطات لحل الأزمة
دعوات لإطلاق سراح الرئيس المنتخب محمد بازوم

يقود الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي مبادرة لتسوية الأزمة في النيجر بعد انقلاب نفذه عسكريون، فيما قال رئيس النيجر السابق محمدو إيسوفو إنه يسعى للتوصل إلى حل سلمي لأزمة بلاده ما دام هناك أمل.

ً : "الاقتصادية لدول غرب إفريقيا" تفرض عقوبات فورية على الانقلابيين في النيجر

يأتي ذلك وسط تنديد وضغوط من عدد كبير من دول الجوار والشركاء الدوليين ودعوات لإطلاق سراح الرئيس المنتخب محمد بازوم وإعادته إلى سدة حكم إحدى أفقر دول العالم.

الانقلابات ليست غريبة على الدول الافريقية خاصة في منطقة الساحل فانقلاب النيجر هو الثالث بعد مالي وبوركينا فاسو منذ عام 2020، لكن الانقلاب الذي نفذه عسكريون الأسبوع الماضي كان مفاجئاً لجهة أن البلاد تعيش فترة من الاستقرار.

الجنرال عبد الرحمن تياني قائد الحرس الرئاسي الذي يقف وراء الإطاحة بالرئيس المنتخب محمد بازوم، أعلن قيادته للمجلس الانتقالي، كما أغلق حدود البلاد واحتجز الرئيس.

الانقلاب أثار ردود فعل دولية واسعة حيث أعلنت فرنسا حليفة النيجر في القتال ضد الجماعات المسلحة المتطرفة تعليق مساعداتها التنموية، كما توعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالرد فوراً وبشدّة على أي هجوم يستهدف مواطني فرنسا ومصالحها في النيجر، وذلك عقب تظاهر الآلاف من مؤيدي المجلس العسكري أمام سفارة باريس في العاصمة نيامي.

من جهتهم، العسكريون الانقلابيون في النيجر اتهموا فرنسا بالرغبة في التدخل عسكريا لإعادة الرئيس بازوم إلى مهامه، محذرين من أي تدخل أجنبي.

تعليق المساعدات

ألمانيا أيضاً أعلنت تعليق مساعدتها الإنمائية ودعمها المالي للنيجر، فيما أمهلت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا المجموعة الانقلابية أسبوعاً لإعادة الانتظام الدستوري والإفراج عن الرئيس، ولم تستبعد استخدام القوة، كما قررت تعليق جميع المبادلات التجارية والمالية مع النيجر.

روسيا التي يتنامى نفوذها في افريقيا دعت جميع الأطراف إلى ضبط النفس والعودة إلى الشرعية، فيما حمل الاتحاد الأوروبي الانقلابيين مسؤولية أي هجوم تتعرض له سفارات الدول الأجنبية، وأعلن دعمه للإجراءات العقابية التي أعلنتها دول غرب إفريقيا.

في ظل اعتماد بلاده على المساعدات الخارجية، حذر رئيس وزراء النيجر حم

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تنديد واسع بالانقلاب في النيجر ووساطات لحل الأزمة وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. «فرصة أخيرة» لإنهاء الأزمة السياسية

باريس (وكالات)

أخبار ذات صلة السيسي وماكرون يؤكدان ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة رئيس الوزراء الفرنسي المستقيل يبدأ محادثات "المحاولة الأخيرة"

تتوالى فصول الأزمة السياسية في فرنسا، أمس، بعدما طلب الرئيس إيمانويل ماكرون الذي يبدو معزولاً أكثر من أيّ وقت مضى من رئيس الوزراء المستقيل سيباستيان لوكورنو إجراء «مفاوضات أخيرة» لتشكيل حكومة تُخرج البلاد من الجمود السياسي.
واتّفق لوكورنو مع حلفائه في مقرّ رئاسة الوزراء، أمس، على أن تركّز المباحثات على موازنة عام 2026 ومصير كاليدونيا الجديدة، الأرخبيل الفرنسي الواقع في جنوب المحيط الهادئ.
ودعا كلّ الأحزاب السياسية إلى لقائه بحلول صباح اليوم. لكن سرعان ما رفض حزب التجمّع الوطني الدعوة، مشدّداً على مطلبه بحلّ الجمعية الوطنية، على غرار حزب فرنسا الأبيّة.
ويبدو أن رئيس الدولة بات معزولاً أكثر من أيّ وقت مضى، بعدما تخلّى عنه حلفاؤه أيضاً.
وبات رئيس وزرائه السابق إدوار فيليب يدعوه إلى الرحيل قبل نهاية ولايته وتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة. واعتبر الحليف القريب لماكرون أنه ينبغي ألا نواصل ما نشهده منذ ستة أشهر طوال 18 شهراً بعد، أي حتّى نهاية الولاية الرئاسية في 2027، مشيراً إلى أن الدولة لم تعد تحتمل. في الأثناء، تواصل المعارضة التنديد بالأزمة السياسية غير المعهودة التي تعصف بفرنسا منذ الاستقالة المفاجئة لحكومة سيباستيان لوكورنو الاثنين الماضي بعد 14 ساعة من تشكيلها.
والمهمّة صعبة جدّاً إن لم تكن مستحيلة للوكورنو الذي كانت له أقصر ولاية على رأس الحكومة الفرنسية في عهد الجمهورية الخامسة. وقد كلّفه الرئيس مجدّداً مساء أمس الأول إجراء مفاوضات أخيرة بحلول اليوم بغية تحديد إطار للتحرك والاستقرار في البلاد.
وصدر موقف أكثر اعتدالاً من وزير الداخلية المستقيل برونو روتايو الذي تسبّب بالأزمة الاثنين مع التهديد بالانسحاب من الحكومة تنديداً بتعيين وزير الاقتصاد السابق برونو لومير.
واقترح أمس أن يشارك حزب الجمهوريين في حكومة تعايش شرط عدم تمييع حزبه، لكنه لم يحضر اجتماع «الركيزة المشتركة» وهو الائتلاف الهشّ بين اليمين والوسط القائم منذ حلّ الجمعية الوطنية في 2024. وجازف ماكرون وقتها بالدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة في مسعى لتعزيز سلطته عقب تحقيق اليمين المتطرف فوزاً كبيراً في الانتخابات الأوروبية، إلا أن هذه الخطوة أدت إلى برلمان مشرذم بين ثلاث كتل متخاصمة لا يملك أي منها غالبية مطلقة.
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أنه في حال النجاح في تشكيل حكومة جديدة، فلن يعيّن لوكورنو تلقائياً رئيساً جديداً للوزراء إذ يقتصر دوره في هذه المرحلة على معرفة إن كان من الممكن استنباط «سبل للتسوية».
وفي أيّ حال، فإن ماكرون سيتحمّل مسؤولياته إذا ما فشلت المحادثات مجدّداً في التوصّل إلى النتيجة المرجوّة، بحسب أوساط مقرّبة منه، مع التلويح بحلّ البرلمان من جديد.
من الممكن أن ينجح سيباستيان لوكورنو في مهمّته، إذا ما علّق مثلاً إصلاح المعاشات التقاعدية الذي يطالب به الاشتراكيون، على ما قال أحد المستشارين مساء الجمعة.
وفي ختام اجتماع رفض حزب الاشتراكيين حضوره، دعا حزبا الخضر وفرنسا الأبيّة اليسار بكلّ أطيافه إلى اعتماد برنامج قطيعة. ولم يغيّر حزب فرنسا الأبيّة بزعامة جان-لوك ميلانشون موقفه قيد أنملة، مواصلاً المطالبة باستقالة إيمانويل ماكرون وملوّحاً بمذكّرة إقالة.
وطلب زعيم الاشتراكيين، أوليفييه فور، تغييراً في المسار بهدف التعايش مع الباقين مع وصول حكومة يسارية. وبالنسبة إلى التجمّع الوطني، يكمن المخرج إمّا في حلّ الجمعية الوطنية وهي ضرورة مطلقة بحسب أبرز وجوهه مارين لوبن، وإما في استقالة إيمانويل ماكرون.

مقالات مشابهة

  • فرنسا.. «فرصة أخيرة» لإنهاء الأزمة السياسية
  • برلمانية: توجيهات الرئيس بتطوير التعليم تعكس حرص الدولة لإعداد جيل قادر على المنافسة
  • النيجر تواجه تمدد الجماعات المسلحة في ظل فراغ أمني
  • الرئيس السيسي يوفد مندوبا للتعزية
  • النيجر تصادر 51 كيلوغراما من الكوكايين بقيمة 4.6 ملايين دولار
  • الرئيس السوداني المعزول ضمن المتهمين.. «الجنائية الدولية» تدين «كوشيب» بجرائم حرب في دارفور
  • مظاهرة في المجر تنديدًا باستمرار العدوان على غزة
  • برلماني: كلمة الرئيس في ذكرى أكتوبر جسدت روح النصر والعزيمة وأكدت استمرار معركة البناء والتنمية
  • برلماني: الرئيس السادات كتب اسمه بحروف من ذهب في سجل الخالدين
  • ربع مليون يتظاهرون في أمستردام تنديدًا بالحرب على غزة