ماسك يهدد بمقاضاة منظمة وثقت ارتفاع خطاب الكراهية في تويتر
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ماسك يهدد بمقاضاة منظمة وثقت ارتفاع خطاب الكراهية في تويتر، المنظمة وثقت أبحاثها زيادة في خطاب الكراهية على الموقع منذ اشتراه إيلون ماسكهددت منصة التواصل الاجتماعي إكس تويتر سابقا ، بمقاضاة منظمة .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماسك يهدد بمقاضاة منظمة وثقت ارتفاع خطاب الكراهية في تويتر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المنظمة وثقت أبحاثها زيادة في خطاب الكراهية على الموقع منذ اشتراه إيلون ماسك
هددت منصة التواصل الاجتماعي إكس "تويتر سابقا"، بمقاضاة منظمة حقوقية مستقلة، وثقت أبحاثها زيادة في خطاب الكراهية على الموقع منذ اشتراه إيلون ماسك العام الماضي، وقالت إنه "أعلن للتو حربا مفتوحة".
ً : شعار "X" يطرد طائر تويتر الأزرق
وبعث محامي يمثل موقع التواصل الاجتماعي برسالة إلى مركز مكافحة الكراهية الرقمية في 20 يوليو يهدد فيها باتخاذ إجراء قانوني بشأن بحث المنظمة غير الربحية حول الخطاب الذي يحض على الكراهية في الموقع.
وفق الرسالة فإن بحث مركز مكافحة الكراهية الرقمية يهدف إلى "الإضرار بأعمال تويتر عبر إبعاد المعلنين عن المنصة بنشر مقالات تقدم تأكيدات تحريضية وشائنة وكاذبة أو مضللة حول "تويتر" بهدف الإضرار بسمعتها".
يعد ماسك أحد دعاة حرية التعبير المطلقة، وقد رحب بعودة عناصر الحركات المؤيدة لتفوق البيض ورافضي نتائج الانتخابات إلى المنصة، والتي أعاد تسميتها ب" إكس" في وقت سابق من الشهر.
وتمتلك المنظمة غير الربحية مكاتب في الولايات المتحدة وبريطانيا، وتنشر تقارير منتظمة عن خطاب الكراهية أو التطرف أو السلوك الضار على منصات وسائل التواصل الاجتماعي مثل إكس أو تيك توك أو فيسبوك، وفق أسوشيتد برس.
وشكك محامي موقع إكس، أليكس سبيرو، في رسالته في خبرة الباحثين، واتهم المركز بمحاولة الإضرار بسمعة الموقع. وزعم أيضا أن المركز تلقى أموالا من بعض منافسي إكس، على الرغم من نشر المركز أيضا تقارير ينتقد فيها تيك توك وفيسبوك ومنصات أخرى واسعة الانتشار.
ونقلت أسوشيتد برس عن عمران أحمد، المؤسس والرئيس التنفيذي للمركز، إن مجموعته لم تتلق ردا مماثلا على الإطلاق من أي شركة تكنولوجيا، على الرغم من تاريخ دراسة العلاقة بين وسائل التواصل الاجتماعي وخطاب الكراهية والتطرف.
وقال إن المستهدفين بانتقادات المركز عادة ما يردون بالدفاع عن عملهم، أو الوعد بمعالجة أي مشاكل يجري رصدها.
وأشار إلى أن هذا يعد تصعيدا غير مسبوق من قبل شركة تواصل اجتماعي ضد باحثين مستقلين، قائلا "أعلن ماسك للتو حربا مفتوحة. وإذا نجح في إسكاتنا، فستأتي خلفنا مراكز الأبحاث الأخرى".
35.90.116.95
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ماسك يهدد بمقاضاة منظمة وثقت ارتفاع خطاب الكراهية في تويتر وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التواصل الاجتماعی على الموقع
إقرأ أيضاً:
جنوب أفريقيا تراجع قوانينها لجذب استثمارات ستارلينك وإرضاء إيلون ماسك
تسعى جنوب أفريقيا إلى تعديل قوانين تمكين السود التي تفرَض على المستثمرين الأجانب في قطاع الاتصالات، بهدف استيفاء شروط إيلون ماسك لتشغيل خدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك" في بلده الأصلي.
تأتي هذه الخطوة بعد رفض ماسك الامتثال لمتطلبات الملكية المحلية التي تفرض بيع 30% من أسهم شركات الاتصالات الأجنبية لمجموعات محلية، وهو ما وصفه الملياردير الأميركي والجنوب أفريقي الأصل بأنه "قوانين عنصرية صريحة".
التعديل المقترحقدم وزير الاتصالات الجنوب أفريقي، سوللي مالاتسي، اقتراحًا جديدًا يسمح للشركات بالاستثمار في برامج "معادلة الملكية" بدلًا من الالتزام المباشر ببيع الأسهم.
وتشمل هذه البرامج توظيف الموردين المحليين، خلق فرص عمل، وتمويل الشركات الصغيرة، على أن تظل الشركات ملتزمة بتحقيق أهداف التمكين الاقتصادي والتنمية المجتمعية.
وأوضح الوزير أن هذا التعديل يهدف إلى توفير "اليقين السياسي اللازم لجذب الاستثمارات إلى قطاع الاتصالات"، وهو قطاع حيوي لتوسيع خدمات الإنترنت في المناطق الريفية التي تفتقر إلى الاتصالات التقليدية.
خلفية وتوترات سياسيةلطالما كانت قوانين تمكين السود جزءًا من جهود حكومة جنوب أفريقيا لمعالجة آثار نظام الفصل العنصري (الأبارتايد) عبر دعم أصحاب المشاريع السود وتمكينهم اقتصاديًا.
إعلانومع ذلك، تتهم بعض الأصوات هذه السياسات بأنها شكلية وغالبًا ما تُستغل من قبل النخبة السياسية والاقتصادية لصالحها، مما يُعيق دخول الاستثمارات الأجنبية الضرورية.
وكان الجدل قد تصاعد بعد اجتماع بين رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا والرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، حيث انتقد ترامب قوانين التمكين الاقتصادية ووصفها بأنها تؤدي إلى هجرة جماعية للمزارعين البيض إلى الولايات المتحدة.
في نفس الاجتماع، حضر ماسك لقاء عمل جمع بين الرئيسين، وأعرب عن استيائه من عدم قدرته على الحصول على ترخيص تشغيل "ستارلينك" في بلده الأصلي بسبب القوانين القائمة.
وقد حظي اقتراح الوزير مالاتسي بترحيب من بعض المحللين الذين رأوا فيه فرصة لتحسين الوصول إلى الإنترنت في المناطق الفقيرة وتسهيل الاستثمار.
وقال المحلل السياسي رالف ماثكغا إن الخدمة التي يقدمها "ستارلينك" ستعود بفائدة كبيرة على المجتمعات الريفية، محذرًا من أن التمسك بالقوانين الحالية قد يضر بالمصلحة العامة.
لكن الاقتراح لم يخلُ من انتقادات، خاصة من أحزاب يسارية مثل حزب "المقاتلون من أجل الحرية الاقتصادية" بقيادة يوليوس ماليما، الذي أعلن رفضه لخدمة ستارلينك، ووجه اتهامات لماسك بترويج أفكار "إبادة بيضاء" مزعومة في جنوب أفريقيا.
مستقبل الإنترنت الفضائييُذكر أن جنوب أفريقيا ليست الدولة الأفريقية الوحيدة التي تمنح تراخيص لخدمات الإنترنت الفضائي؛ فقد حصلت دولة ليسوتو المجاورة على ترخيص لمدة 10 سنوات الشهر الماضي، في محاولة لتخفيف الأعباء الجمركية المفروضة من الولايات المتحدة.
في ظل هذه التطورات، تبقى التساؤلات حول مدى قدرة جنوب أفريقيا على الموازنة بين تحقيق العدالة الاجتماعية وجذب الاستثمارات التقنية الحديثة، التي قد تكون حاسمة في مستقبل الرقمنة والبنية التحتية الرقمية للبلاد.
إعلان