“موسم الرياض” يوقع شراكة استراتيجية مع منظمة فنون القتال المختلطة UFC
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
المناطق_واس
أعلن معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA) المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، عن توقيع اتفاقية استراتيجية طويلة الأجل بين “موسم الرياض” وشركة ومنظمة فنون القتال المختلطة UFC.
وبموجب هذه الاتفاقية الجديدة سيتم إطلاق حدث جديد وضخم لـ UFC سيتم تنظيمه خلال فعاليات “موسم الرياض 2024 – 2025″، بالإضافة إلى ذلك سيكون هنالك خطط لاستضافة منافسات منPower Slap، كجانب آخر من علامة UFC، كما سيكون “موسم الرياض” راعيًا لنزال UFC المقرر أن يقام في “ذا سفير” في لاس فيغاس تحت مسمى “نزال موسم الرياض”، بالإضافة إلى تنظيم نزال آخر لـ UFC خلال “موسم الرياض 2025 – 2024”.
وأكد معالي المستشار تركي آل الشيخ أن هذه الاتفاقية تأتي استكمالاً للجهود التي يبذلها “موسم الرياض” في استضافة ورعاية أبرز الأحداث الجماهيرية العالمية وجعل الرياض محطة مهمة في ألعاب القتال على مستوى العالم، بالإضافة إلى كونها خطوة في تعزيز مسار تنوع المحتوى الذي يقدمه الموسم، بهدف جمع أكبر قدر ممكن من الجمهور باختلاف اهتماماتهم من أنحاء العالم.
وكان “موسم الرياض” قد أعلن مؤخراً عن إقامة النزال المرتقب “UFC FIGHT NIGHT” بين البطل حمزة شيماييف والبطل السابق روبرت ويتيكرفي النزال الرئيسي ضمن بطولة الفنون القتالية المتكاملة، التي ستقام يوم السبت 22 يونيو 2024 في منطقة المملكة أرينا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: موسم الرياض موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نـت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين. وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”. وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”.. وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.