كافاني يقود بوكاجونيورز الأرجنتيني للفوز على ترينيدينس في «سود أمريكانا»
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
فاز بوكاجونيورز الأرجنتيني، على نظيره سبورتيفو ترينيدينس البارجوياني، بنتيجة 2-1 على ملعب «أوينو لا نويفا أولا» بالجولة الرابعة لبطولة كوبا «سود أمريكانا»، المسابقة الثانية من حيث الأهمية، بعد «كوبا ليبرتادوريس».
وافتتح بريان أندرادا لاعب سبورتيفو ترينيدينس البارجوياني، التسجيل في الدقيقة 45 من عمر الشوط الأول من تسديدة بقدمه اليسرى من داخل منطقة الجزاء، من أسيست بالرأس من زميله فرناندو روميرو، لتسكن الكرة الزاوية اليمنى العليا لحارس مرمى بوكاجونيورز.
وفي الدقيقة 69، سجل نيكولاس فيجال، لاعب بوكا جونيورز، هدف التعادل برأسية من منتصف منطقة الجزاء من تمريرة عرضية من لاوتارو بلانكو، لتسكن الكرة، الزاوية اليمنى السفلية لمرمى سبورتيفو ترينيدينس البارجوياني.
وفي الدقيقة الثانية من عمر الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني، سجل إدينسون كافاني، هدف الفوز بتسديدة بقدمه اليمنى من ركبة حرة من خارج منطقة الجزاء، لتسكن الزاوية اليمنى العليا لمرمى ترينيدينس.
وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد بوكاجونيورز إلى 7 نقاط في المركز الثاني، فيما تجمد سبورتيفو ترينيدينس البارجوياني عند النقطة الثالثة 3 بالترتيب الرابع والأخير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بطولة كوبا سود أمريكانا بوكاجونيورز سود أمريكانا
إقرأ أيضاً:
محمد صلاح: هذا الموسم فرصتي الأكبر للفوز بالكرة الذهبية
أبدى النجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، تفاؤله الكبير بشأن فرصه في التتويج بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام، معتبرًا أن الموسم الحالي يُعد الأفضل في مشواره الاحترافي، ويمثل فرصة حقيقية لتحقيق هذا الحلم.
وفي تصريحات إعلامية مع سيف زاهر على قناة "أون تايم سبورت"، قال صلاح: "أعتقد أن هذا العام هو الفرصة الأكبر لي للفوز بجائزة الكرة الذهبية. الموسم لا يزال مستمرًا وهناك بطولات عديدة قادمة سواء مع المنتخب أو ليفربول".
وتحدث صلاح عن أبرز اللحظات المؤثرة في مسيرته الكروية، موضحًا أنه بكى في أكثر من مناسبة، وكانت آخرها عقب الفوز على توتنهام، حين حسم ليفربول لقب الدوري الإنجليزي. وقال: "كانت لحظة مؤثرة جدًا، شعرت حينها بحجم الإنجاز وأن كل الجهد لم يذهب هباءً".
كما استعاد ذكريات التأهل التاريخي لكأس العالم 2018، مشيرًا إلى أن هدفه في مرمى الكونغو يُعد من أسعد لحظات حياته، وقال: "وقتها لم أكن أصدق أننا سنعود ونحقق الفوز، لكنها كانت معجزة حقيقية. كوبر من أذكى المدربين الذين عملت معهم، وكانت تجربتي معه رائعة".
وفيما يخص مستقبله الدولي، شدد صلاح على أنه لم يفكر مطلقًا في الاعتزال، رغم الإخفاقات الأخيرة.
وأضاف: "لم أشعر أبدًا برغبة في الاعتزال بعد خسارة السنغال. لدي طموح كبير للتتويج بلقب مع المنتخب، سواء بطولة أمم إفريقيا أو التأهل مجددًا لكأس العالم".