صحافة العرب:
2025-06-10@01:18:28 GMT

الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله!

تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT

الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله!

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله!، الوطن 8211; مع ظهور العديد من برامج وخدمات الذكاء الاصطناعي. وأشهرها روبوت الدردشة 8220;ChatGPT 8221;، ظهرت الكثير من المفاهيم الخاطئة حول .،بحسب ما نشر وطن الدبور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله!

الوطن – مع ظهور العديد من برامج وخدمات الذكاء الاصطناعي. وأشهرها روبوت الدردشة “ChatGPT”، ظهرت الكثير من المفاهيم الخاطئة حول الموضوع، وحول حقيقة قدرات الذكاء الاصطناعي نفسه وما يستطيع فعله، ما بين الخوف أن نستيقظ يوماً ما ونجد أن الذكاء الاصطناعي يسيطر على العالم.

أو الروبوتات التي ستحل محل البشر في العمل، وحتى سوء الفهم والإجابة الخاطئة التي يقدمها البعض حول كيف يعمل الذكاء الاصطناعي بالضبط؟ وتكمن خطورة تلك المفاهيم الخاطئة أنها تمنع الناس من تحقيق أقصى استفادة من الذكاء الاصطناعي. وهذه أشهر 8 مفاهيم خاطئة حول الذكاء الاصطناعي:

الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله مفاهيم خاطئة حول الذكاء الاصطناعي 1- الذكاء الاصطناعي يطابق تماماً الذكاء البشري أو أفضل منه

أحد أشهر المفاهيم الخاطئة هو الاعتقاد أن الذكاء الاصطناعي  يمتلك نفس مستوى الذكاء والوعي البشري. في الواقع مع أن ردود روبوتات الدردشة مثلاً قد تبدو ذكية ووراءها وعي وذكاء خارق يمتلكه الروبوت. لكنها مجرد “محاكاة” وتفتقر إلى مستوى الفهم والوعي الكامل الموجود لدى البشر.

يعتمد الذكاء الاصطناعي على رؤى بشرية ويحاكي السلوك البشري وينجز مهام بقدرات شبيهة بالبشر، لكنه لا يملك الوعي الخاص به ولا يمكنه تجاوز برمجته. على الجانب الآخر، الذكاء البشري يتكيف مع أوضاع ومواقف جديدة من خلال الجمع بين مجموعة متنوعة من العمليات المعرفية.

تستخدم أنظمة الذكاء الاصطناعي الخوارزميات والبيانات للتعلّم من بيئتها وتحسين أدائها بمرور الوقت. في المقابل، يَنتُج الذكاء البشري من تفاعل معقد بين الجينات والبيئة والخبرات المكتسبة.

ثمة اختلاف مهم آخر بين الذكاء الاصطناعي والذكاء البشري يتمثَّل في القدرة على التكيف مع المواقف الجديدة. صُمَّمت أنظمة الذكاء الاصطناعي لأداء مهام محددة وقد تكافح للتكيف مع المواقف الجديدة. في المقابل، يستطيع البشر التكيف مع المواقف الجديدة من خلال الجمع بين عمليات معرفية مختلفة وبكل سهولة أحياناً.

2- بسبب الذكاء الاصطناعي سيفقد البشر وظائفهم مفاهيم خاطئة حول الذكاء الاصطناعي

يرى خبراء اقتصاديون أن 44٪ من مهارات العمال وحوالي 300 مليون شخص حول العالم سيفقدون عملهم خلال السنوات الخمس القادمة وسيحل محلهم الذكاء الاصطناعي.

لكن لجنة عيَّنها البرلمان الأوروبي لدراسة إمكانيات الذكاء الاصطناعي كان لها رأيٌ آخر، وهو أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في تحسين الرعاية الصحية ودمجه في وسائل النقل يجعل قيادتها أكثر أماناً.

كما يمكن أن يسهل الوصول إلى المعلومات وإمكانيات هائلة في التعليم والتدريب ومعالجة مجموعات البيانات الضخمة بشكل أسرع، وحتى تقييم مخاطر الجريمة أو الهجمات الإرهابية المتوقعة ومنعها.

بينما يرى بعض المختصين في هذا المجال أن الذكاء الاصطناعي وإن كان سيتسبب بفقدان وظائف، لكنه سيخلق جيلاً جديداً من المنتجات والخدمات والوظائف، وسيتم استحداث 97 مليون وظيفة جديدة بسبب الذكاء الاصطناعي، والذي يمكن أن يساعد في سد الفجوة التي ستحدث بسبب الوظائف المفقودة

ومع ذلك، سيختلف تأثير الذكاء الاصطناعي في العمل باختلاف القطاعات، حيث ستكون بعض الوظائف قابلة للأتمتة أكثر من غيرها. لكن من غير المرجح أن يحل الذكاء الاصطناعي محل البشر في الوظائف التي تتطلب حس إبداعي وتعاطف وتفاعل بشري.

3- الذكاء الاصطناعي مثالي

مع أن أنظمة الذكاء الأصطناعي تدربت على كمية هائلة من البيانات، فهذا

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله! وتم نقلها من وطن الدبور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء الذكاء ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أن الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يتنبأ بسكر الدم!

في خطوة رائدة نحو تحسين إدارة مرض السكري، أعلنت شركتا IBM وRoche عن تطوير حل ذكي مشترك يُعالج واحدة من أكثر التحديات الصحية تعقيدًا: العبء اليومي المستمر لمراقبة مستويات السكر في الدم.
جاءت النتيجة على شكل تطبيق مبتكر يحمل اسم Accu-Chek SmartGuide Predict، يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بمستويات الجلوكوز قبل حدوث التغييرات المفاجئة، ما يمنح المستخدمين فرصة استباق الأحداث واتخاذ قرارات صحية مبنية على التوقع لا رد الفعل.

تنبؤ بسكر الدم... كما تتنبأ بالأحوال الجوية
يأخذ التطبيق مفهوم مراقبة السكري إلى بُعد جديد، إذ لا يكتفي بإظهار مستوى السكر الحالي، بل يرسم خريطة لتوجهاته المستقبلية. تمامًا كما تعتمد على نشرة الطقس لتخطط ليومك، يمكنك الآن الاعتماد على هذا التطبيق للتخطيط لمستويات سكر في الدم خلال الساعات المقبلة.
ويعمل التطبيق بالتكامل مع جهاز الاستشعار المستمر للجلوكوز من Roche، حيث يعالج البيانات لحظيًا باستخدام الذكاء الاصطناعي، ليمنح المستخدم رؤى دقيقة تساعده على تفادي التقلبات المفاجئة والخطيرة في مستويات الجلوكوز.

ثلاث ميزات رئيسية تحدث فرقًا حقيقيًا
يمتاز تطبيق SmartGuide Predict بثلاث وظائف رئيسية، كل منها يستهدف قلقًا شائعًا لدى مرضى السكري:
* Glucose Predict: ميزة تعرض تصورًا لمسار مستوى الجلوكوز خلال الساعتين المقبلتين، ما يمنح المستخدم وقتًا كافيًا لتعديل نظامه الغذائي أو أخذ جرعة إنسولين وقائية.
* Low Glucose Predict: بمثابة نظام إنذار مبكر، ينبّه المستخدم باحتمال حدوث انخفاض حاد في السكر قبل 30 دقيقة تقريبًا من وقوعه—وقت كافٍ لاتخاذ إجراء تصحيحي سريع.
* Night Low Predict: خاصية تُعد الأهم لكثير من المرضى، إذ تتنبأ بخطر انخفاض السكر أثناء النوم وهو أكثر الأوقات خطورة. التطبيق يقيم المخاطر قبل النوم ويقترح ما إذا كانت وجبة خفيفة ليلية ضرورية.
يقول موريتز هارتمان، رئيس قسم حلول المعلومات في شركة Roche: «من خلال تسخير قوة التكنولوجيا التنبؤية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، يمكن لتطبيق Accu-Chek SmartGuide Predict أن يمنح مرضى السكري قدرة أكبر على اتخاذ قرارات استباقية لإدارة حالتهم الصحية بثقة ووعي».

الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل أبحاث السكري
تتجاوز فوائد التعاون بين IBM وRoche الجانب العلاجي، لتصل إلى مجال الأبحاث السريرية. فقد طوّرت الشركتان أداة ذكية مدعومة بمنصة watsonx من IBM، تعيد تعريف كيفية تحليل البيانات في التجارب السريرية.
بدلًا من العمليات اليدوية البطيئة، تقوم الأداة الجديدة برقمنة وتصنيف وترجمة البيانات السريرية المجهولة الهوية، وربطها تلقائيًا بمعلومات أجهزة مراقبة السكر ونمط حياة المشاركين في الدراسة.
والحصيلة؟ اكتشاف أنماط وارتباطات دقيقة في وقت قياسي ما يمكن أن يُحدث نقلة نوعية في فهم المرض وتطوير أساليب العلاج، وربما يكون أكثر تأثيرًا على المدى البعيد من التطبيق ذاته. 

تحالف فريد بين التكنولوجيا والصحة
يجمع هذا التعاون بين قوتين من عالمين مختلفين: خبرة IBM التقنية والذكاء الاصطناعي من جهة، وخبرة Roche في علوم الحياة والرعاية الصحية من جهة أخرى. وهو نموذج ناجح لتكامل الصناعات لخدمة احتياجات صحية حقيقية.
يقول هارتمان: «شراكتنا طويلة الأمد مع IBM تعكس الإمكانات الكبيرة للابتكار بين الصناعات في تقديم حلول فعّالة لاحتياجات صحية غير ملبّاة، وتسريع الوصول إلى نتائج علاجية أفضل».
وأضاف كريستيان كيلر، المدير العام لـIBM في سويسرا: «التعاون مع Roche يُبرهن على قوة الذكاء الاصطناعي عندما يُستخدم لهدف واضح: دعم المرضى في إدارة حالاتهم بشكل أفضل. نحن نوفر بيئة تقنية موثوقة، آمنة، ومخصصة تُعزز الابتكار في مجال الرعاية الصحية». 

دلالات الابتكار لمستقبل التكنولوجيا الصحية؟
بعد سنوات من متابعة التكنولوجيا الصحية، يمكن القول إن هذه الشراكة مختلفة. فهي لا تقدم وعودًا فضفاضة، بل تركز على حل واضح وملموس لمشكلة تؤثر على أكثر من 590 مليون شخص حول العالم يعيشون مع مرض السكري.
إنّ التحول من الإدارة التفاعلية إلى الإدارة التنبؤية لا يُعد مجرد تحسين، بل تغيير في قواعد اللعبة. فبدلًا من انتظار المشكلة، أصبح بالإمكان توقعها ومنعها. الذكاء الاصطناعي هنا لا يستبدل الإنسان، بل يزوّده بالمعلومة في الوقت المناسب ليحسن اتخاذ القرار.
التطبيق متاح حاليًا فقط في سويسرا، وهي خطوة مدروسة لاختبار فعالية النظام قبل تعميمه عالميًا. ومن المتوقع أن يتابعه قطاع الرعاية الصحية عن كثب.
إذا أثبتت هذه التجربة نجاحها، فقد تفتح الباب أمام حلول مشابهة لأمراض مزمنة أخرى، مثل أمراض القلب، الربو، أو حتى اضطرابات الجهاز العصبي كمرض باركنسون.
وفي الوقت الراهن، يبقى الهدف الأساسي هو منح مرضى السكري القدرة على عيش حياة أكثر راحة واستقرارًا حتى أثناء نومهم. وهو هدف إنساني نبيل، يستحق أن يُسخّر له الذكاء الاصطناعي بكل إمكاناته.

أخبار ذات صلة تعليم نماذج الذكاء الاصطناعي ما لا تعرفه "واتساب" يختبر ميزة إنشاء مساعد مدعوم بالذكاء الاصطناعي

مقالات مشابهة

  • المملكة المتحدة ترسخ ريادتها في الذكاء الاصطناعي
  • كيف يساعد الذكاء الاصطناعي على إنقاص الوزن؟
  • مؤتمر "آبل" للمطورين: تأخّر تقني وضغوط تنظيمية في سباق الذكاء الاصطناعي
  • توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في التنبؤ بالأعاصير
  • الذكاء الاصطناعي يتيح للأطباء الدردشة مع السجلات الطبية
  • هجوم حاد على راشد الماجد لاستخدامه الذكاء الاصطناعي في أغنيته الجديدة.. فيديو
  • جامعة القاهرة تتصدّر أبحاث الذكاء الاصطناعي في مصر بـ2,191 بحثًا
  • «شرطة دبي» تنظم ورشة تعريفية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • خلال محاكمة.. الذكاء الاصطناعي يحيل إلى مرجع غير موجود
  • الذكاء الاصطناعي يتنبأ بسكر الدم!