كشف الدكتور تحسين شعلة خبير المناخ، أن مجموعة من الانفجارات الشمسية حدثت الأسبوع الماضي، ومنها 4 انفجارات وصلت لـ الأرض، موضحا أن العواصف الشمسية تؤثر بشكل ضار على الطبيعة في الأرض.

اشتباك متظاهري المناخ مع الشرطة خارج مصنع تسلا العملاق علوم الفضاء: الصيف المقبل الأسوأ بحسب التغيرات المناخية العواصف الشمسية تؤثر على الانبعاثات والملاحة

وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي مقدمة برنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن العواصف الشمسية تؤثر على الانبعاثات والملاحة، وتسبب خمولا للمواطنين، مضيفا أن تلك العاصفة لم تحدث منذ 2003.

العواصف الشمسية مع ثقب الأوزون يكون لها مردود سلبي

وذكر أن العواصف الشمسية، مع ثقب الأوزون يكون لها مردود سلبي، موضحا أن درجات الحرارة ارتفعت خلال الـ 48 ساعة الماضية، وسط توقعات باستمرار ارتفاع درجات الحرارة.

وأوضح خبير المناخ، أن حركة السفن قد يحدث بها نوع من الخلل في الاتجاهات، مضيفا أن تلك العواصف تؤثر على الحالة المزاجية.

جدير بالذكر أن الدكتور علاء النهري، نائب رئيس المركز الإقليمي لعلوم الفضاء بالأمم المتحدة، أكد أنه من المتوقع أن الصيف القادم يكون أسوأ صيف، إذ انتشرت الإعصارات، منها ما حدث العام الماضي، إذ ضرب "إعصار دانيال" ليبيا، حيث إن ذلك لم يكن يحدث في الماضي، ولكن أصبح يحدث نتيجة للتغيرات المناخية، وتهور الإنسان في التعامل مع البيئة.

وقال  النهري،  خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، إن الغابات رئة العالم، فهي تأخذ ثاني أكسيد الكربون وتنتج الأكسجين الذي يحتاجه الإنسان، فمعنى حرق الغابات سواء عمدًا أو بشكل غير مقصود، يؤثر بشكل سلبي جدًا على العالم.

وأشار إلى أن العالم مستمر في استخدام الوقود الأحفوري، وعدم استخدام الطاقة النظيفة، ما يؤثر بشكل كبير جدًا على  المناخ.

وفي وقت سابق، كشف مجدي علام، الخبير البيئي، عن أهمية احتفالية يوم الأرض العالمي، موضحًا أن الهدف من هذه الاحتفالية الإشارة إلى أهمية الغطاء الأخضر في تنقية المناخ من ظاهرة الاحتباس الحراري، بالإضافة إلى الحفاظ على التنوع البيولوجي.

وأوضح “علام”، خلال حواره مع الإعلاميتين أسماء يوسف وأية جمال الدين، ببرنامج “8 الصبح”، المذاع على قناة “dmc"، أن من خلال الاحتفال باليوم العالمي للأرض سيتم مواجهة التغيرات المناخية وخفض معدلات التلوث، وذلك من خلال الغطاء الأخضر.
وشدد على أن مصر تبذل الكثير من الجهود في هذا الإطار، وذلك من أجل مواجهة التغيرات المناخية وخفض معدلات التلوث، منها إطلاق مبادرة 100 مليون شجرة، بالإضافة إلى إنشاء مشروع السيارات الكهربائية، والتوجه إلى البيئة الخضراء.

ويرجع تاريخ يوم الأرض لمؤسسة "جايلورد نيلسون" السيناتور الأمريكي، عندما زار ولاية كاليفورنيا مع مساعده "دنيس هايس سانتا باربارا"، وساء كثيرًا عندما شاهد كميات النفط الكبيرة التي تلوث مياه المحيط الهادي بالقرب من السواحل الأمريكية، والتى تؤثر على البيئة وحياة الأسماك والطيور المائية ويؤدي إلى موتها.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العواصف الشمسية بوابة الوفد الوفد المناخ التغيرات المناخية العواصف الشمسیة تؤثر على

إقرأ أيضاً:

ختام برنامج محاكاة قمة المناخ COP30 في الجامعة البريطانية

اختتمت الجامعة البريطانية في مصر، برئاسة الدكتور محمد لطفي رئيس الجامعة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي مصر، برئاسة تشيتوسي نوجوتشي، الممثلة المقيمة للبرنامج،  فعاليات النسخة الرابعة من البرنامج الدولي لمحاكاة قمة المناخ COP30 Simulation Programme. 

رئيس الجامعة البريطانية: إعداد 150 ورقة بحثية متميزة في محاكاة قمة المناخ

جاء ذلك تحت رعاية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج وزارة الشباب والرياضة، والسفارة البريطانية بالقاهرة، وبدعم من المبادرة الدنماركية المصرية للحوار (DEDI)، وبالتعاون مع شركائنا الأكاديميين، الجامعة الفيدرالية في ريو دي جانيرو (UFRJ/COPPE) والجامعة الفيدرالية في بارا (UFPA) بدولة البرازيل، الدولة المنظمة لمؤتمر قمة المناخ COP30 المخطط عقده في نوفمبر القادم، وذلك بمشاركة 150 طالبًا من 47 دولة و91 جامعة مصرية وعربية ودولية. 

وحضر الختام فريدة خميس رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية، والسفيرة نبيلة مكرم، رئيس الأمانة الفنية للتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، والسير ديريك بلمبلي، نائب الرئيس الشرفي للجامعة البريطانية وسفير المملكة المتحدة الأسبق لدى مصر والسعودية، والدكتور أشرف العربي رئيس معهد التخطيط القومي ووزير التخطيط الأسبق، والسفير بولينو فرانكا، والسفير جمهورية البرازيل لدى جمهورية مصر العربية، والسفير وائل أبو المجد، مساعد وزير الخارجية لشؤون البيئة والتنمية المستدامة، والمبعوث الخاص لرئيس مؤتمر COP27، والسفير الخان بولوخوف، سفير جمهورية أذربيجان لدى جمهورية مصر العربية، والدكتور محمود فتح الله، المدير الإقليمي لصندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA) للمنطقة العربية، والسفير  كاسونجو موسينغا، سفير جمهورية الكونغو الديمقراطية والدكتورة سارة الخشن، مديرة إدارة التطوير الإستراتيجي ورئيس برنامج محاكاة قمة المناخ بالجامعة البريطانية في مصر. وأيضا بحضور العديد من الضيوف الكرام ممثلي الوزارات المصرية والسفارات والقطاع الخاص وطلبة المدارس وأعضاء مجلس وعمداء كليات وأعضاء هيئة التدريس والطلبة من الجامعة البريطانية. 
بدورها، أكدت فريدة خميس، رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية في مصر، خلال كلمتها أن نجاح الجامعة لا يُقاس فقط بعدد الشهادات أو المراتب الأكاديمية، بل بمدى إسهامها في تنمية طلابها وجدانياً وفكرياً ومهارياً ليصبحوا قادرين على إحداث تغيير حقيقي في العالم من حولهم، مشيرة إلى أن برنامج محاكاة قمة المناخ يجسد رؤية الجامعة في إعداد جيل واعٍ يمتلك المهارات المطلوبة لبناء مستقبل أكثر استدامة. 
وأضافت "فريدة"، أن الطلاب المشاركين في البرنامج أثبتوا قدرتهم على ممارسة الحوار الديمقراطي باحترافية، من خلال الاستماع العميق، والتعاون، والوصول إلى حلول توافقية دون فقدان المبادئ، مؤكدة أن هؤلاء الشباب هم أبطال المناخ الذين سيقودون العالم نحو مستقبل أفضل، داعية إياهم إلى توظيف المهارات التي اكتسبوها خلال البرنامج في جميع مجالات حياتهم. 

وأكد الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة البريطانية في مصر، أن الشباب المشارك  في البرنامج أثبتوا خلال فعاليات المحاكاة أن بإمكانهم أن يكونوا صُنّاع التغيير الحقيقي، القادرين على تجاوز الحدود والسياسات وتقديم حلول واقعية وفعّالة للتحديات المناخية العالمية، موضحًا أن هذا الجيل لا ينتظر الفرصة بل يصنعها لنفسه، ولا يكتفي بالحديث عن الأزمات، بل يتحرك لمواجهتها بوعي ومسؤولية، مشيرًا إلى أن هؤلاء الشباب يمثلون الأمل في مستقبلٍ أكثر عدلًا واستدامة وإنسانية، مضيفا إلى أن  هذا العام تقدم للمشاركة  في البرنامج نحو 3,000 طالب من مختلف أنحاء العالم، وتم اختيار 150 مشاركًا بعد عملية اختيار دقيقة وصارمة، ويمثل وفد هذا العام 47 جنسية و 91 جامعة، من بينها 22 جامعة مصرية حكومية وخاصة، ويضم المشاركون ممثلين من العالم العربي، إفريقيا، آسيا، أوروبا، استراليا، أمريكا الشمالية، وأمريكا الجنوبية، وغيرهم.

واختتم الدكتور "لطفي" كلمته بالتأكيد على أن الجامعة البريطانية في مصر ستظل منبرًا للفكر وبيتًا للعلم، وجسرًا حقيقيًا يربط الشباب بالعالم، إيمانًا منها بأن التنمية المستدامة تبدأ من التعليم، وأن التغيير يبدأ من الوعي، مؤكدًا أن الجامعة ستواصل حمل أصوات وأفكار المشاركين إلى قمة المناخ المقبلة في مدينة بيليم بالبرازيل، استمرارًا لرحلة تمتد من مصر إلى العالم، قوامها الإيمان بالعقل والإرادة والأمل في مستقبلٍ أفضل. 
ووجّه رئيس الجامعة البريطانية في مصر، خالص شكره وتقديره إلى جميع الشركاء الذين أسهموا في نجاح النسخة الرابعة من برنامج محاكاة قمة المناخ، وعلى رأسهم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) ووزارات التعليم العالي والخارجية والشباب والرياضة، على دعمهم المتواصل لهذه المبادرة.

كما أعرب عن امتنانه لسعادة السفير وائل أبو المجد على التزامه المتجدد تجاه البرنامج، وللدكتورة رانيا المشاط على الشراكة المثمرة في إطار المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء والذكية، موجهاً الشكر أيضًا لسفارة البرازيل والجامعات البرازيلية المشاركة على تعاونهم البنّاء في دعم جهود الطلاب نحو مستقبل أكثر استدامة. 



والقى السفير وائل أبو المجد، مساعد وزير الخارجية لشؤون البيئة والمناخ والتنمية المستدامة، رسالة من معالي الوزير بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤن المصريين بالخارج، حيث وجه الشكر للجامعة البريطانية على رؤيتها والتزامها بربط التعلم الأكاديمي بتحديات العالم الواقعي من خلال برنامج محاكاة قمة المناخ حيث انه ليس مجرد تمرين أكاديمي، بل استثمار حقيقي في جيل الشباب القادر على مواجهة التحديات المناخية العالمية، وأشار إلى أن الأرض ترسل تحذيرات عاجلة من ارتفاع درجات الحرارة وندرة المياه والظواهر الجوية المتطرفة، ما يجعل التحرك الجماعي ضرورة وليست خيارًا. وأضاف أن مصر تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق الاستدامة من خلال تطوير مشروعات النقل الكهربائي والطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، إلى جانب جهود حماية دلتا النيل وتعزيز العدالة المناخية. 

واختتم "أبو المجد"، حديثه بتوجيه رسالة من سيادته الى الشباب، أن الاستماع اليهم اليوم في الجلسة الختامية وعرض والاقتراع على التوصيات قد اسعده وانه فخور كونه جزء من برنامج المحاكاة على مدار الاعوام السابقة وقام بتوجيه الشكر للجامعة البريطانية وكل الفريق المنظم لهذا البرنامج  وما حققه من نجاح مبهر. وأكد ان مساهمات الشباب غاية الأهمية ومؤكدًا أنهم قادة التغيير وصُنّاع المستقبل، وأن العالم ينتظر منهم الابتكار والالتزام لبناء مستقبل أكثر عدلًا واستدامة. 



فيما قالت تشيتوسي نوجوتشي، الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر: إن  برنامج محاكاة مؤتمر الأطراف يٌمثل مساحةً مهمةً للشباب للمشاركة في مناقشات المناخ، حيث يجتمع الشباب من جميع أنحاء العالم للنقاش والتفاوض والمشاركة في إيجاد حلول حقيقية لمستقبلنا المشترك. 

وأضافت "نوجوتشي"، في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، نؤمن بأن تمكين الشباب كقادة للتغيير أمرا أساسيا لتسريع العمل المناخي، كما أفخر بأن محاكاة مؤتمر الأطراف لهذا العام تعكس التزامنا المشترك بالشمولية، حيث أن 63% من المشاركين من النساء؛ وهو تذكيرٌ قويٌ بأن النساء والفتيات يُمهِدن الطريق في دفع عجلة حلول المناخ، وبينما نتطلع إلى مؤتمر الأطراف الثلاثين في البرازيل، تُذكرنا أصوات وأفكار هؤلاء القادة الشباب بأن العمل الجماعي الشامل هو الطريق لعالم أكثر استدامةً ومرونة.

وفي كلمته، أثنى السفير بولينو فرانكا، سفير جمهورية البرازيل لدى جمهورية مصر العربية، على قيادة مصر في عملية المناخ بما في ذلك خلال COP27 في شرم الشيخ، حيث تقدر البرازيل ما تقوم به مصر لمواجهة تحديات تغيير المناخ. ثم أكد أن هذا البرنامج الناجح هو استثمار في بناء قدرات الشباب ليصبحوا مفاوضين وخبراء قادرين على ربط العلم بالسياسة وتحويل المقترحات إلى حلول. لقد كانت هذه المحاكاة نوعًا من ال"موتيراو" وهي باللغة البرتغالية "التعبئة الجماعية المنظمة" حيث قام االبرنامج بتوفير مساحة للأصوات المختلفة لتتحد معا لبناء وتنفيذ الحلول. وتدعو البرازيل إلى "موتيراو" عالمي لمواجهة تغير المناخ، من خلال تحالف بين الحكومات والشركات والمجتمع المدني للعمل معًا لتحقيق أهداف مشتركة. 

وأكد "فرانكا"،  أننا جميعًا نتحمل المسؤولية، ولكن لا يمكن للدول تحمل نفس العبء لأن القدرات تختلف وكذلك نصيب كل دولة في المشكلة مضيفًت أن رئاسة البرازيل لمؤتمر الأطراف تؤكد التزامها بالانتقال من التصريحات إلى نتائج ملموسة والسياسات والآليات القابلة للقياس، كما وجه كلمته إلى الشباب المشاركين، أن يقوموا بتطبيق كل ما تعلموه من البرنامج والبحث عن حلول عادلة وشاملة، حيث أن التغيير يأتي من الأصوات المستمرة. واختتم بأن غالبًا ما تأتي الابتكارات والزخم من خارج غرف التفاوض الرسمية وأن البرازيل تعتزم ان يكون COP30 في بيليم فرصة للتعبئة وتحقيق النتائج. 


بدورها، أكدت الدكتورة سارة الخشن، أن برنامج محاكاة مؤتمر الأطراف يمثل هذا العام نموذجًا ملهمًا للتعاون الدولي والعمل الجماعي من أجل مستقبل أكثر استدامة وإنصافًا، وأن البرنامج يعد تصريحا جريئا على أنه رغم تبقي أقل من خمس سنوات، إلا أن العالم يتحرك بالاتجاه المعاكس تمامًا لأجندة التنمية المستدامة 2030، مشددة على أن المشاركين لم يأتوا لمجرد تمثيل الأدوار أو المشاركة الرمزية، بل حملوا رسالة واضحة تعبر عن التزامهم بالعمل المناخي والمسؤولية المجتمعية وإحداث تغيير يحقق مستقبل أفضل وأكثر عدلاً يعترف بدور العمل الجماعي بعيدًا عن الأيديولوجيات المتطرفة والأجندات السياسية الضيقة ولذلك اختاروا شعار هذا العام ليكون "نحن مستمرون، ونعمل معا"، كما أعلنت أنه تماشيا مع أهداف الجامعة وإيمانها بالدور المحوري للعلوم والبحث في صياغة حلول قابلة للتطبيق، تم إستحداث مرصدي "الديون وتمويل المناخ" و"الإنتقال العادل".  

فيما أكد الدكتور محمود فتح الله، المدير الإقليمي لصندوق الأمم المتحدة للسكان، أن فعالية المحاكاة تمثل إحدى أبرز النجاحات المشتركة، موجها التهنئة للدكتور محمد لطفي على هذا الإنجاز المتميز، وأشار إلى أهمية تعزيز التفاعل مع صانعي السياسات، معربًا عن تطلع الصندوق لعقد مزيد من اللقاءات مع فرق المفاوضين الأخرى واستئناف المشاركة الفاعلة مستقبلًا. وأضاف "فتح الله"، أن توسيع نطاق التعاون لن يسهم فقط في توطيد العلاقات، بل سيعزز أيضًا جسور التواصل بين صانعي السياسات والباحثين والشباب، مؤكدًا ضرورة الاستفادة من ابتكارات الجامعة لتطوير حلول عملية عالمية تُجسد التزامنا الحاضر نحو مستقبل أكثر استدامة. 

وقالت الدكتورة عبير شقوير، مساعدة الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر ومديرة برامج النمو الشامل والابتكار: "لقد كان تعاوننا مع الجامعة البريطانية في مصر على مدى السنوات الأربع الماضية رحلةً متميزه من التعلم المشترك والابتكار". وأضافت: "معًا، أتحنا فرصًا قيّمة للشباب للمشاركة في دعم التنمية المستدامة والعمل المناخي. وبينما نتطلع إلى مؤتمر الأطراف الثلاثين في بيليم، نفخر برؤية هذه الشراكة تواصل تمكين الشباب من جميع أنحاء العالم، من خلال تعزيز الحوار وتبادل المعرفة، وإلهام الجيل القادم من قادة المناخ.

وشهدت فعاليات حفل الختام، محاكاة التصويت على بعض المواد التي جاءت ضمن إعلان برنامج محاكاة قمة المناخ COP30 Simulation ، والتي تمثل حلول  للتصدي لقضية تغير المناخ، يطرحها الطلاب المشاركون، ومن المقرر عرض هذه التوصيات وإعلان نتائج برنامج محاكاة قمة المناخ في مؤتمر المناخ COP30، المقرر عقده في دولة  البرازيل خلال شهر نوفمبر القادم .

مقالات مشابهة

  • دخول 400 شاحنة مساعدات إلى غزة لأول مرة منذ 7 أشهر(فيديو)
  • فضيحة في البحرية الأمريكية.. ستار ضخم لتغطية أضرار ترومان خلال زيارة ترامب
  • عاجل.. الرئيس السيسي: مصر ترفض بشكل قاطع أي إجراءات أحادية على نهر النيل
  • قتلى وجرحى.. 800 هزة ارتدادية تضرب الفلبين خلال 24 ساعة
  • نزاع على ملكية الأرض.. الداخلية تكشف تفاصيل فيديو لودر قنا
  • الأزهر للفتوى يؤكد حرمة حرق قش الأرز لما يسببه من أضرار جسيمة
  • الداخلية تضرب بقوة فى سوق العملات وتضبط قضايا بقيمة 10 ملايين جنيه
  • الأوقاف: التنمر لم يعد مجرد سلوك فردي عابر بل أصبح ظاهرة تؤثر سلبا على الصحة النفسية
  • ختام برنامج محاكاة قمة المناخ COP30 في الجامعة البريطانية
  • الداخلية تضرب بقوة خلال 24 ساعة.. ضبط آلاف القضايا وتنفيذ 84 ألف حكم