بالتفاصيل .. ملكية الضمان في رأسمال البنوك الأردنية
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
#سواليف
59.9 مليون دينار حصة الضمان من توزيعاتها النقدية؛
#ملكية_الضمان في #رأسمال #البنوك_الأردنية
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي
مقالات ذات صلة وظائف شاغرة ومدعوون للتعيين 2024/05/12تمتلك مؤسسة #الضمان_الاجتماعي حصصاً استراتيجية من رؤوس أموال معظم البنوك الأردنية على النحو التالي:
١) البنك الأردني الكويتي: 21.
٢) البنك التجاري الأردني: 19.84%
٣) البنك العربي: 17.18%
٤) بنك الإسكان: 15.42%
٥) بنك الاتحاد: 11.03%
٦) البنك الأهلي الأردني: 10.25%
٧) بنك صفوة: 9.38%
٨) بنك القاهرة عمان: 8.19%
٩) بنك المال الأردني(كابيتال): 7.19%
١٠) البنك الإسلامي الأردني: 5.82%
١١) بنك الاستثمار العربي الأردني: 4.08%
١٢) بنك المؤسسة العربية المصرفية(الأردن): 2.05%
وقد بلغت حصة الضمان من التوزيعات النقدية لهذه البنوك مجتمعة من أرباحها لعام 2023 (59.9) مليون دينار.
(سلسلة توعوية تنويرية اجتهادية تعالج موضوعات الضمان والحماية الاجتماعية، وتبقى التشريعات هي الأساس والمرجع – يُسمَح بنقلها ومشاركتها أو الاقتباس منها لأغراض التوعية والبحث مع الإشارة للمصدر).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رأسمال البنوك الأردنية الضمان الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
من المغرب إلى الجزائر: رسالة ملكية غير متوقعة
أعلن ملك المغرب، محمد السادس استعداد المغرب لخوض حوار "صريح وأخوي" مع الجزائر بشأن القضايا العالقة بين البلدين، وذلك في خطاب متلفز بمناسبة الذكرى الـ26 لجلوسه على العرش.
وقال الملك في كلمته: "موقفي واضح وثابت، وهو أن الشعب الجزائري شعب شقيق، وتجمعه بالشعب المغربي علاقات إنسانية وتاريخية عريقة، وتربطهما أواصر اللغة والدين والجغرافيا والمصير المشترك". وأضاف: "لذلك، حرصت دوماً على مد اليد لأشقائنا في الجزائر، وعبرت عن استعداد المغرب لحوار صريح ومسؤول، حوار أخوي وصادق، حول مختلف القضايا العالقة بين البلدين".
وتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار إغلاق الحدود بين المغرب والجزائر منذ عام 1994، بسبب خلافات سياسية بينهما، أبرزها ملف إقليم الصحراء المتنازع عليه بين الرباط وجبهة "البوليساريو" المدعومة من الجزائر.
وجدد الملك المغربي تأكيده على أهمية الاتحاد المغاربي، مشدداً على أنه "لن يكون إلا بانخراط المغرب والجزائر مع باقي الدول الشقيقة"، في إشارة إلى الدور المحوري للبلدين في تحقيق الوحدة المغاربية.
ويُذكر أن الاتحاد المغاربي تأسس في 17 فبراير 1989 في مدينة مراكش، ويضم خمس دول هي المغرب والجزائر وليبيا وتونس وموريتانيا، بهدف فتح الحدود بين الدول الأعضاء وتسهيل حركة الأفراد والبضائع، بالإضافة إلى التنسيق الأمني والسياسي. إلا أن خلافات سياسية حالت دون تفعيل هياكل الاتحاد، ولم تُعقد أي قمة لرؤسائه منذ قمة تونس عام 1994.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن