«الإسكان»: بيع 10 محال تجارية بالحي الـ13 بالشيخ زايد في مزاد علني
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صرح المهندس أحمد مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة الشيخ زايد، بأنه تم عقد جلسة مزاد علني أسفرت عن بيع 10 محال تجارية بمساحات تتراوح من (١٢ م2: ٥٠م2 ) بالحي الـ13 بأنشطة مختلفة، وذلك بحضور ممثلى مجلس الدولة وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، ووزارة المالية وأعضاء لجنة المزاد، مضيفًا أنه سيتم الإعلان عن المزاد القادم قريبًا طبقًا لاحتياجات السكان وخطة جهاز المدينة لتوفير جميع الخدمات بالمشروعات تباعا.
أخبار متعلقة
«الإسكان»: جارٍ تنفيذ أعمال تشطيب واجهات عمارات «سكن كل المصريين» بالعبور الجديدة
وزير الإسكان يستعرض الموقف التنفيذي لمشروعات مدينة حدائق أكتوبر
وأشار رئيس جهاز مدينة الشيخ زايد، إلى أن المزاد خضع لأحكام القانون رقم 182 لسنة 2018 الخاص بتنظيم التعاقدات التي تبرمها الجهات العامة، مؤكداً أن ذلك يأتي في إطار الجهود المبذولة لتوفير الخدمات المختلفة للمواطنين، وإقامة الأسواق والمحال التجارية بالمناطق والأحياء السكنية، وأن المزاد يؤكد مدى التقدم في معدلات التنمية نظراً لاهتمام الدولة وجهاز المدينة بزيادة الخدمات وتوفير المحال التجارية لتنوع الأنشطة.
وفي سياق متصل، أكد المهندس أحمد مصطفى، أنه أعطى تعليمات لإدارة الزراعة في الجهاز بتكثيف أعمال زراعة وصيانة المسطحات الخضراء تحت إشراف المهندس أسامة فكري، نائب رئيس الجهاز، ومسئولي إدارة الزراعة بالجهاز، وكذا رفع مخلفات الزراعة بالإضافة لأعمال تقليم الأشجار بكافة الأحياء.
الاسكان زايد الجديدة مزاد لبيع محال تجارية جهاز تنمية مدينة الشيخ زايدالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الاسكان زايد الجديدة زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
أصحاب محال تجارية في أسواق دمشق .. اتفاقيات الطاقة ستنشط الحركة التجارية وتخفض أسعار المواد
دمشق-سانا
تسهم الاتفاقيات التي وقعتها الحكومة السورية مع عدد من شركات استثمار الطاقة مؤخراً، في تذليل الصعوبات التي تواجه الفعاليات التجارية وأصحاب المهن وذلك عند دخولها حيز التنفيذ، ودفع عجلة الحركة التجارية وتعزيز التنمية الاقتصادية في ظل التحديات الراهنة.
“سانا” استطلعت آراء العديد من أصحاب المحال التجارية في أسواق دمشق، حيث أكد حسام الدين الحمصي أن اتفاقيات الطاقة التي وقعتها الحكومة مؤخراً مع الشركات القطرية والأمريكية، ستنعكس على جميع شرائح المجتمع وتؤدي إلى توفر الكهرباء، وهو ما سيخفض أسعار المنتجات والمواد الغذائية والاستهلاكة وغيرها، وتخفيض الكلفة العالية للإنتاج.
كما أشار عدنان حربة ومحمود علي ديب وهم صاحبا محلين، إلى أن اتفاقيات الطاقة ستؤثر إيجاباً لجهة تخفيض كلف إنتاج مختلف السلع، وبالتالي انخفاض أسعارها.
وبيّن عبد الله كريمي وأحمد صبحة وهما من أصحاب المحال أن البنية التحتية الاقتصادية تعرضت للضرر والتدمير، وهو ما أثر بشكل كبير في مختلف القطاعات، ويمكن لهذه الاتفاقيات أن تعيد تأهيل هذه البنية، وتؤمن احتياجات الفعاليات التجارية من الطاقة، وتسهم في تحسين واقع العملية التجارية، وحركة البيع، وخفض الأعباء التي تقع على عاتق التجار والبائعين، وبالتالي ستنعكس إيجاباً على السلع والمستهلكين.
لؤي قصبلي، المسؤول عن أحد محال بيع الأدوات الكهربائية، أكد أن توفير الطاقة الكهربائية، سيحافظ على جودة الآلات، ونوعية المعدات التي تعمل على الكهرباء، ويقلل الضرر الذي يحدثه انخفاض الطاقة الكهربائية على هذه المعدات، وبالتالي زيادة الطلب عليها، وارتفاع نسب الإنتاج وزيادة حركة الأسواق.
وكانت الحكومة وقعت الخميس الماضي مع تحالف شركات دولية، اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة 7 مليارات دولار في قطاع الطاقة، وتتيح الاتفاقية توليد 5 آلاف ميغاواط من الكهرباء عبر أربع محطات غازية، كما يتضمن الاتفاق إنشاء محطة طاقة شمسية بسعة 1000 ميغاواط.
تابعوا أخبار سانا على