سياسي: عودة التيار الصدري إلى العملية السياسية وإجراء انتخابات مبكرة سيؤدي لنجاح الحكومة المقبلة
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
الأحد, 12 مايو 2024 3:18 م
المركز الخبري الوطني / خاص
عد عضو مجلس النواب العراقي النائب السابق محمد الخالدي ، اليوم الأحد، ان عودة زعيم التيار الصدري إلى العملية السياسية مهم جدا؛ مبينا أن التيار الصدري له تاثير قوي في تشريع القوانين وفي الرقابة .
وقال الخالدي في تصريح لـ/ المركز الخبري الوطني/: ان “عودة زعيم التيار الصدري إلى العملية السياسية مهم جدا ، مبينا ان التيار الصدري له تاثير في تشريع القوانين وفي الرقابة “.
واضاف أن “الانتخابات المبكرة من أولويات الحكومة الحالية، منوها الى انه بعد انتخابات 2021 كان هناك خلل بعد انسحاب السيد مقتدى الصدر وهو الكتلة الفائزة”.
واكد الخالدي ان “عودة التيار الصدري وإجراء انتخابات مبكرة سيؤدي إلى نجاح الحكومة المقبلة وعودة الثقة بالعملية السياسية”.
ولفت إلى ان “انتخاب رئيس للبرلمان مهم جدا لتشريع قانون الانتخاب والسير بانتخابات مبكرة “.
وتابع “في الايام القليلة المقبلة سيحسم منصب رئيس مجلس النواب من خلال التصويت داخل المجلس”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: التیار الصدری
إقرأ أيضاً:
الإطار:الزعامة الإطارية عازمة على ترشيح السوداني لرئاسة الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 10:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف القيادي في الإطار التنسيقي عبد الأمير المياحي، السبت، أنّ قوى الإطار عازمة على حسم مرشحها لرئاسة الحكومة ضمن التوقيتات الدستورية، مرجّحًا إمكانية إعلان اسم رئيس الوزراء خلال الاجتماع الدوري للإطار يوم الإثنين المقبل.وقال المياحي، وهو أحد قيادات تحالف الإعمار والتنمية، في حديث صحفي، إنّ “التحالف ما زال متمسكًا بترشيح رئيسه محمد شياع السوداني لإدارة الحكومة المقبلة، وإنّ التفاهمات مستمرة بين كتل الإطار التنسيقي والشركاء السياسيين”، مبينًا أنّ “تشكيل الحكومة لن يتأخر، وسنمضي بجميع التوقيتات الدستورية لاختيار الرئاسات الثلاث”.التحرّك الحالي للإطار يجري في ظل سباق سياسي بين الكتل لحسم شكل المرحلة المقبلة بعد إعلان النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية الأخيرة، حيث تستعد القوى الفائزة لترتيب تحالفاتها وتحديد “الكتلة الأكبر” داخل البرلمان، وفق المسار الدستوري المعمول به منذ عام 2005، الذي يبدأ بانتخاب رئيس مجلس النواب ثم رئيس الجمهورية، قبل تكليف مرشح الكتلة الأكبر بتشكيل الحكومة خلال المدة المحددة، وسط نقاشات مستمرة حول شكل الحكومة بين دعاة “الشراكة الواسعة” ومن يطالب بترك مساحة حقيقية لمعارضة برلمانية واضحة.