خصومات العثيم الشهرية خصم 70% علي كل المنتجات اغتنم الفرصة وتسوق الان اخبار اليوم
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
خصومات العثيم الشهرية، وقامت أسواق العثيم بإطلاق مجموعة من العروض المميزة على مدار هذه الأيام كما أن هذه العروض سوف تكون مستمرة فترة من الوقت أو حتى تصل الكمية إلى النفاذ، كما أن العروض على الأجهزة الكهربائية أو على السلع الغذائية واللحوم ويكون ذلك في المناطق الوسطى أو المنطقة الشمالية والشرقية أو الأركان.
تخفيضات العثيم اليوم احصل علي خصم 60% العرض ساري حتى نفاذ الكمية
خصومات العثيم الشهريةعروض العثيم
تونة قودي خفيف بوزن ١٨٥ جم بسعر ٣١٤ ريال سعودي. صابون برسيل ازرق كيس بوزن ٥ كجم بسعر ٨٧.٩ ريال سعودي. كاتشب طماطم بوزن اثنين كيلو بسعر ٦١ ريال سعودي. جبن البقرة مثلثات يوزن ٢١ جم بسعر ١٤٤ ريال سعودي. زيت زيتون غصب الذهب مكرر بوزن ٢٥٠ مل بسعر ٨٤ ريال سعودي. تونة تريفا خفيفة بوزن ٨٠ جم بسعر ٧٠ ريال سعودي. تخفيضات العثيم اليوم قشطة مانا بوزن ١٥٥ جم بسعر ١٥٦.٩٦ ريال سعودي. ارز الفارس بسمتي شاليمار بوزن ٤٠ كيلو جرام بسعر ٢١٩ ريال سعودي. شنطة مدرسية بسعر ١٦٨ ريال سعودي. شبيهة جبنة بوك كاسات كريم يوزن ٥٠٠ جم بسعر ٢١.٩٥ ريال سعودي. شاي ربيع المذاق الأصلي حوالي ٢٠٠ حبة بسعر ١٩.٩٥ ريال سعودي. امريكانا استربس أو زينجر استربس بسعر ٢١.٩٥ ريال سعودي. تنزيلات العثيم اليوميةيتوفر في أسواق العثيم مجموعة من العروض المميزة ومن ضمنها:
حفاضات بامبرز حوالي ٧٠ قطعة بسعر ٦٨.٩٥ ريال سعودي. الكيلو الواحد. من البطاطس المقشرة بسعر ١.٩٥ ريال سعودي بدلا من ٢.٧٥ ريال سعودي. هيل بوزن ٥٠٠ جم بسعر ٣٣.٩٥ ريال سعودي. شبيهة جبن الزراعي بطعم القشطة بوزن ٩٠٠ جم بسعر ٣٧ ريال سعودي. زبدة المراعي غير مملحة بوزن ٩٠٠ جم بسعر ١٤.٩٥ ريال سعودي. فلفل اسود حب بسعر ٤٢.٩٥ ريال سعودي. عصير المراعي برتقال ىدون وجود أي سكر فيه بسعر ٧.٩٥ ريال سعودي بوزن ١.٨ لتر. عروض بنده وهايبر بنده Hyper Panda داخل مجله بنده Panda الأسبوعية بخصم مميز لأول أغسطس54.218.103.240
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أحب الكلام إلى الله.. اغتنم هذا الذكر وردده الآن
كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عبر صفحته الرسمية على فيس بوك عن ذكر يحبه الله.
أحب الكلام إلى الله
وأوضح أن هذا الذكر هو سبحان الله وبحمده، مستشهدا بما جاء عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «أَلَا أُخْبِرُكَ بِأَحَبِّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ؟» قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ أَخْبِرْنِي بِأَحَبِّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ، فَقَالَ: «إِنَّ أَحَبَّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ». الراوي: أبو ذر الغفاري، [أخرجه مسلم]
ولفت الى أن الذكر غذاء الروح، وذخيرة المؤمن للآخرة، وهو مِنْ أَيْسَرِ الأعمال عليه؛ ولهذا وَجَّهَنَا إليه سيدنا رسول الله ﷺ حينما أخبر الصحابيَّ الجليل أبا ذر الغِفَارِيَّ رضي الله عنه بأحب الكلام إلى الله تعالى، وهو: تسبيحه، أي: تنزيهه عن كل نقصٍ لا يليق بجلاله وكماله.
وتابع: فأيُّ حُجَّةٍ لنا بَعْدَ هذا في التكاسل والغفلة عن هذه المِنحة الجَزْلَة؟! وأي عناء في التنويع بين مختلف الأذكار، وترديد ما وردت بتفضيله الآثار، عظيمة الجزاء، قليلة العناء، وهي أَيْقَظُ للقلوب، وأقرب إلى علام الغيوب؟!
ألا فلْنَشُدَّ العزم على مداومة الذكر، والفوزِ بعظيم الأجر.
عظم الذكر والتسبيح أجراعن أبي هريرة رضي الله عنه؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة، حطت عنه خطاياه، ولو كانت مثل زبد البحر».
قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: «إنَّ أَحَبَّ الكَلَامِ إلى اللهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ».
قال سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه-: «كُنَّا عِنْدَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ، كُلَّ يَومٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ؟ فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِن جُلَسَائِهِ: كيفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ؟ قالَ: يُسَبِّحُ مِئَةَ تَسْبِيحَةٍ، فيُكْتَبُ له أَلْفُ حَسَنَةٍ، أَوْ يُحَطُّ عنْه أَلْفُ خَطِيئَةٍ».
قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: «كَلِمَتانِ خَفِيفَتانِ علَى اللِّسانِ، ثَقِيلَتانِ في المِيزانِ، حَبِيبَتانِ إلى الرَّحْمَنِ، سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ العَظِيمِ»
فضل ذكر اللهيعد ذكر الله من أعظم الطاعات، وأفضل القربات إليه -عز وجل-، وهو سبب لطمأنينة القلوب، وانشراح الصدور، ورفع الدرجات؛ حيث قال -تعالى- فى كتابه الحكيم: «الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ»، ويكفي المؤمن الذاكر لله -تعالى- أن الله يذكره عنده في الملأ الأعلى للمداوامة على ذكره - سبحانه-، وأحب الأذكار إلى الله - عز وجل- كما وردت عن النبى- صلى الله عليه وسلم-.
ذكر الله جل جلاله قرين المؤمن في حياته، في صباحه ومسائه، ونومه ويقظته، وسفره وإيابه، وطعامه وشرابه، والذاكر الصادق، هو الذي يعمل في طاعة ربه، فيذكر الله على كل أحيانه وشؤونه، مستدلاً بقوله تعالى «الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنا مَا خَلَقْتَ هَذَا باطِلاً سُبْحانَكَ فَقِنا عَذابَ النَّارِ».
ولا شيء أعظم من الله، ولا ذكر أفضل من ذكره جل جلاله، ولذا كان ذكره أكبر من كل شيء، ومثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه، مثل الحي والميت، بل يرقى الحال بالذاكرين، إلى أن يباهي بهم ربهم ملائكته».