صعود 4 طلاب من سوهاج للتصفيات النهائية بمسابقة المشروع الوطني للقراءة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أعلن توجيه عام المكتبات بمديرية التربية والتعليم بمحافظة سوهاج نتيجة تصفيات مسابقة المشروع الوطنى للقراءة وكان لإدارة البلينا التعليمية جنوب محافظة سوهاج الحظ الأوفر من الفوز ب4 مراكز من بين 20 فائزا والطلاب الفائزين هم:
١- سارة شمس الدين عبد الحميد المركز الأول الفئة الأولى .
٢- أمين أمين السيد المركز الثانى الفئة الثانية .
٣- ناريمان عبد القادر لملوم المركز الثانى المرحلة الإعدادية .
٤- حسام على يوسف المركز الثاني المرحلة الثانوية.
لاخلاف أن القيادة التعليمية الواعية والمسئولة هي القادرة علي تحقيق الأهداف ولاشك أن الإخلاص في العمل والتفاني فيه من أهم مقومات النجاح ولاجدال أن الإنجازات والنجاحات التي تحققها مديرية التربية والتعليم بسوهاج تنم عن قيادة تربوية واعدة متمثلة في الدكتور ياسر محمود وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة وسليمان بخيت وكيل المديرية وماهر عبد الخالق مدير عام الشئون التنفيذية وفي إدارة البلينا التعليمية قيادات تعليمية مشهود لها بالكفاءة والإخلاص ومتمثلة في أسامة المشنب مدير عام الإدارة ومحمد سليم حقي وكيل الإدارة وتعمل جنبا إلي جنب مع قيادات المديرية لتحقيق كافة الأهداف المرجوو.
وعقب إعلان هذه النتيجة عمت الفرحة والسعادة جميع العاملين بمدارس صفوة مصر الخاصة بالبلينا وذلك لأن الطلاب الأربعة الفائزين في هذه المسابقة هم من أبناء المدارس في سابقة تعد الأولي من نوعها وبهذه المناسبة هنأ الدكتور جمال القاضي رئيس مجلس إدارة المدارس جميع القيادات التعليمية بمديرية التربية والتعليم بسوهاج وكءلك إدارة البلينا التعليمية لأنهم أصحاب الفضل في كل مايتحقق من إنجازات ونجاحات يسجلها التاريخ بحروف من نور.
وقدم رئيس مجلس إدارة مدارس صفوة مصر تهنئة خاصة إلي توجيه المكتبات بقيادة أحمد حسين وأحمد العواري وأسرة مدارس صفوة مصر وأبناءه الطلاب الفائزين وأولياء أمورهم مؤكدًا بأن المدرسة سوف تكرم أبنائها الفائزين تكريما لائقا كما تمني لهم التوفيق في التصفيات النهائية علي مستوى الجمهورية لتحقيق إنجاز جديد يضاف إلي سجل انجازات مدارس صفوة مصر الخاصة بالبلينا .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة سوهاج التربية والتعليم صعود 4 طلاب بوابة الوفد الإلكترونية المشروع الوطني للقراءة التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد
أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023 وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.
وأضاف وليد السيسي، في تصريحات تليفزيونية، أن : "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.
وأوضح أن المتعاطي ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا :"إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".
وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.