مايا دياب تنشر كواليس “عروس”: “لحظات حلوة عشناها”
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تواصل النجمة اللبنانية مايا دياب حصد نجاح أغنيتها الجديدة “عروس” “عروس” المخصصة للأعراس، إذ تحظى الأغنية بإعجاب كبير من الجمهور منذ صدورها عبر المواقع الموسيقية، كما يحتلّ فيديو الأغنية مراتب متقدّمة في قائمة الفيديوهات الأكثر رواجًا على موقع “يوتيوب” محققاً أكثر من 3 ملايين مشاهدة بعد أسبوعين فقط من صدوره.
ونشرت مايا دياب في الساعات الماضية فيديو يتضمن لقطات حصرية من كواليس تصوير كليب “عروس” وتحضرياتها لاقتحام حفل زفاف في لبنان على أنغام الأغنية.
وحرصت مايا دياب في الفيديو على عدم معرفة العروسين او أي من المعازيم عن حضورها، فتم التنسيق بين فريق عملها وبين منظمي حفل الزفاف لمعرفة الوقت المناسب لحضورها للحرص على التكتم والاحتفاظ بعنصر المفاجأة.
يذكر أن أغنية “عروس” هي من كلمات منير بو عساف، وألحان وتوزيع هادي شرارة وتم تصويرها مع المخرج جو بو عيد الذي رحب فورا بفكرة خوض هذه التجربة المختلفة مع مايا وتصويرها بعفوية.
اللحظات الحلوة اللي عشناها بكواليس #عروس صار فيكم تحضروها على اليوتيوب ????https://t.co/OrQViRbHEb pic.twitter.com/ivXyvqs2V5
— Maya Diab (@mayadiab) May 13, 2024 main 2024-05-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: مایا دیاب
إقرأ أيضاً:
يرتدي “الكيباه”.. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا (فيديو)
#سواليف
تعرض #مواطن_فرنسي كان مسافرا مع ابنه لهجوم في #محطة_خدمة_سيارات على طريق سريع شمالي #إيطاليا، فيما تحقق السلطات الإيطالية والفرنسية في الحادث وارتباطه بدوافع معاداة للسامية.
يرتدي "الكيباه".. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا pic.twitter.com/mGnpEnwux0
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 30, 2025ونقلت عدة وسائل إعلامية إيطالية عن الرجل (52 عاما) كيفية تعرضه لاعتداء لفظي من قبل عدة أشخاص يوم الأحد برفقة ابنه (6 سنوات) في محطة خدمة سيارات قرب ميلان، وكان الرجل وابنه يرتديان #قبعة_الكيباه اليهودية.
مقالات ذات صلةونقلت صحيفة “كورييري ديلا سيرا” في مقابلة مع الرجل نشرت الثلاثاء قوله إن “شابا أعتقد أنه إيطالي، كان خلف ماكينة تسجيل النقود رآني وبدأ في الصياح فلسطين حرة، فلسطين حرة”.
وانضم أشخاص آخرون للشاب وهتفوا “قتلة” و”إبادة جماعية”.
وأفاد اليهودي الفرنسي بأن لا يتحدث الإيطالية وتواصل بالإيماءات وأشار للرجل أن يتوقف، وأخرج هاتفه المحمول وأخذ يصور الواقعة.
وقال الرجل إنه عندما رفض لاحقا حذف المقطع المصور، تمت مهاجمته جسديا وركله وسقط أرضا.
ويظهر المقطع المصور الذي نشره مرصد معاداة السامية الإيطالي، مجموعة أشخاص تهتف “فلسطين حرة” و”قتلة” و”هذه ليست غزة.. هذه ميلان”.
وصرح الرجل لصحيفة “كورييري ديلا سيرا” بأنه كان في طريقه عائدا إلى باريس، حيث يقيم.
وأثارت الواقعة غضبا على نطاق واسع في باريس، وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية إنها على تواصل مع الرجل وقدمت له المساعدة.
ووفقا لوكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، فتحت الشرطة الإيطالية تحقيقا بشأن تهم إحداث ضرر جسدي شديد بدوافع عنصرية.