سفير السعودية في تركيا: مبادرة “طريق مكة” تقدم خدمات بجودة عالية لضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
المناطق_متابعات
أكد سفير المملكة العربية السعودية لدى تركيا فهد أبو النصر أن مبادرة “طريق مكة” تنقل منظومة الحج نقلة نوعية حيث تقدم خدمات ذات جودة عالية لضيوف الرحمن من الدول المستفيدة من المبادرة.
أخبار قد تهمك رئيس الشؤون الدينية: حملة “لا حج بلا تصريح” جاءت وفق مقتضى النصوص الشرعية والمقاصد المرعية 14 مايو 2024 - 8:42 صباحًا زلزال بقوة 4.
9 درجات يضرب تشيلي 14 مايو 2024 - 8:40 صباحًا
وقال أبو النصر، في تصريحات لقناة الإخبارية، إن هذا العام أطلقنا مبادرة طريق مكة من مطار “إيسنبوجا ” الدولي بأنقرة، وفي العام الماضي دشنا هذه المبادرة في مطار اسطنبول الدولي.
وأوضح بأن المبادرة تيسر على الحجاج تأدية الفريضة من خلال تسهيل إجراءات السفر لأن كافة الإجراءات تنتهى من مطار المغادرة سواء كان من ختم الجوازات إلى الإجراءات الجمركية والطبية.
14 مايو 2024 - 9:27 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد14 مايو 2024 - 7:47 صباحًاالبنك المركزي الصيني يضخ ملياري يوان في النظام المصرفي أبرز المواد14 مايو 2024 - 7:45 صباحًاالمركز الوطني للأرصاد ينبه من تكوّن أمطار غزيرة على منطقة عسير أبرز المواد14 مايو 2024 - 7:43 صباحًاجدول ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز 2023-2024 أبرز المواد14 مايو 2024 - 7:08 صباحًاالمؤشر نيكي الياباني يفتح مرتفعا 0.28% أبرز المواد14 مايو 2024 - 7:05 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم14 مايو 2024 - 7:47 صباحًاالبنك المركزي الصيني يضخ ملياري يوان في النظام المصرفي14 مايو 2024 - 7:45 صباحًاالمركز الوطني للأرصاد ينبه من تكوّن أمطار غزيرة على منطقة عسير14 مايو 2024 - 7:43 صباحًاجدول ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز 2023-202414 مايو 2024 - 7:08 صباحًاالمؤشر نيكي الياباني يفتح مرتفعا 0.28%14 مايو 2024 - 7:05 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم رئيس الشؤون الدينية: حملة "لا حج بلا تصريح" جاءت وفق مقتضى النصوص الشرعية والمقاصد المرعية رئيس الشؤون الدينية: حملة "لا حج بلا تصريح" جاءت وفق مقتضى النصوص الشرعية والمقاصد المرعية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد14 مایو 2024 صباح ا
إقرأ أيضاً:
دمشق: لا تقدم في تنفيذ اتفاق الاندماج مع “قسد”
البلاد (دمشق)
أكدت وزارة الخارجية السورية، أن الاتفاق الموقع مع قوات سوريا الديمقراطية”قسد” في مارس الماضي لم يشهد أي تقدم يُذكر على الأرض، رغم الجولات التفاوضية التي أعقبته، مشيرة إلى استمرار تعقيد المشهد السياسي في مناطق شمال شرقي سوريا.
وقال مدير إدارة الشؤون الأمريكية قتيبة إدلبي، وفقاً لقناة “الإخبارية السورية”: إن”قسد لا تزال تسيطر بشكل منفرد على موارد محافظة دير الزور” ما يُعد– حسب تعبيره – عرقلة واضحة لمسار تنفيذ بنود الاتفاق، خصوصاً ما يتعلق بدمج المؤسسات، وإعادة سلطة الدولة السورية على الموارد الإستراتيجية.
ويُرتقب خلال الأيام المقبلة عقد اجتماع جديد في العاصمة الفرنسية باريس بين وفد من الحكومة السورية وقيادات”قسد”، وذلك في سياق ما وصفه إدلبي بـ”المفاوضات الجارية؛ بهدف تحقيق الاندماج الكامل في البنية المدنية والعسكرية للدولة السورية”.
الاتفاق المبرم بين الطرفين في 10 مارس الماضي، برعاية ضمنية من الولايات المتحدة وفرنسا، نص على دمج المؤسسات العسكرية والمدنية في شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة، بما يشمل المعابر الحدودية، والمطارات، وحقول النفط والغاز، إضافة إلى التأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض مشاريع التقسيم.
وأكد المسؤول السوري أن الولايات المتحدة وفرنسا” تؤمنان بأهمية الحفاظ على وحدة سوريا”، مشيرًا إلى أن المسؤولين الفرنسيين “أظهروا استعدادًا للضغط على قيادة قوات سوريا الديمقراطية؛ من أجل التوصل إلى صيغة شاملة تنهي الانقسام وتعيد مؤسسات الدولة إلى كامل الأراضي السورية”.
ووقّع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد “قسد” مظلوم عبدي الاتفاق التاريخي في العاشر من مارس الماضي، وسط أجواء من التفاؤل بإنهاء سنوات من الانقسام السياسي والإداري شمال شرقي البلاد، لكن المفاوضات التي أعقبت الاتفاق لم تنجح حتى الآن في تجاوز الخلافات حول تقاسم السلطة، وهيكلة القوات، والرقابة على الموارد.
ويعد ملف النفط والغاز، إضافة إلى إدارة الحدود والمعابر، من أبرز القضايا الخلافية، حيث ترى دمشق أنها حقوق سيادية لا تقبل التجزئة أو التفويض، فيما تُظهر”قسد” تحفظات على بعض البنود المتعلقة بإعادة هيكلة قيادتها العسكرية، ودمجها الكامل في الجيش السوري.
وتبقى فرص تطبيق الاتفاق مرهونة بقدرة العواصم المؤثرة، خصوصاً واشنطن وباريس، على ممارسة ضغط فعلي على”قسد”، إلى جانب وجود نية سورية داخلية حقيقية لتقديم ضمانات سياسية وإدارية؛ تراعي التوازنات المحلية في مناطق الأغلبية الكردية.