لبنان ٢٤:
2024-06-09@03:37:03 GMT

عون: لا يمكن السماح بهذا المخطط تحت اي ظرف كان

تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT

عون: لا يمكن السماح بهذا المخطط تحت اي ظرف كان

كتب رئيس الجمهورية السابق ميشال عون عبر حسابه على "اكس" قائلاً:    "أي فكر جهنمي ابتدع مشروع توطين النازحين السوريين في لبنان وتشريد اللبنانيين في أصقاع الأرض عبر هجرة موسمية أو دائمة!
أي مخطط جهنمي وأي تلاعب بالهوية وبالديموغرافيا يُرسم للبنان ولسوريا ولشعبيهما!
اليوم يعاود بعض المجتمع الدولي طرح هذا المشروع بعد أن انتفى السبب الأمني للنزوح! 
وبينما لبنان منهك اقتصادياً واجتماعياً وأمنياً،
 وكثافته السكانية تجاوزت ٥٧٤ في الكلم المربع الواحد، 
يسعون لإغراقه أكثر فأكثر بالسكان!
في المقابل، سوريا التي تفوق مساحتها ١٨ ضعفاً مساحة لبنان، 
وكثافتها السكانية لا تتعدى ١١٨ في الكلم المربع، 
وسوريا التي بدأت تسلك درب التعافي على جميع الصعد، 
يسعون لإفراغها من شعبها!
لقد حذّرنا مراراً وتكراراً من هذا المخطط وما يشكّله من خطر وجودي على لبنان، ونعيد التحذير منه اليوم؛ فهو مرفوض بكل المعايير، ولا يمكن السماح به تحت اي ظرف كان.


وندعو كافة القوى السياسية الى الإجماع على رفضه قولاً وفعلاً، والعمل معاً لمنع تنفيذه مهما كان الثمن".   

أي فكر جهنمي ابتدع مشروع توطين النازحين السوريين في لبنان وتشريد اللبنانيين في أصقاع الأرض عبر هجرة موسمية أو دائمة!
أي مخطط جهنمي وأي تلاعب بالهوية وبالديموغرافيا يُرسم للبنان ولسوريا ولشعبيهما!
اليوم يعاود بعض المجتمع الدولي طرح هذا المشروع بعد أن انتفى السبب الأمني للنزوح!…

— General Michel Aoun (@General_Aoun) May 14, 2024

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مخاطر وحلول متوقعة عن قرار  تعديل سعر تخميني لبيع النفط الخام

الاقتصاد نيوز - بغداد

الباحث في شؤون المالية والتنمية والاكاديمي عقيل جبر علي المحمداوي

قرار تعديل سعر تخميني لبيع النفط الخام المصدر الوارد في قانون الموازنة العامة الاتحادية المخطط من سعر 70$ إلى سعر 80$ نتج عنه اضافة مبلغ 17 تريليون دينار عراقي لسد عجز الموازنة المخطط لسنة 2024؛ يعد قرار محفوفاً بالمخاطر، وأبرزها مخاطر عدم استدامة/ أو مخاطر توقع تعثر تمويل الموازنة الاتحادية بشقيها التشغيلي والاستثماري ناتجة عن فرق سعر الموازنة 10$ غير المخطط مسبقاً، إذ يتولد عنه مخاطر عدم الاستقرار المالي والاقتصادي لعام  2024.

ولا نكتفي بالرؤية التشاؤمية، بل نقدم رؤية وحلولاً تفاؤلية، ومن هذه الحلول المنطقية والواقعية هو اهمية الرجوع إلى واعتماد سعر الموازنة التوازني او المرجّح لغرض التحوط من التقلبات في دورة الأصول النفطية على استقرار الإيرادات المخططة في موازنة عام 2024، ومنها مخاطر توقعات انخفاض اسعار بيع النفط الخام في الاسواق العالمية.

ان تعديل السعر التخميني لبيع النفط الخام للسنة المالية المنتهية 2023 من سعر 70$ ليصبح 80$ ، يعد اجراءً مالياً غير مألوف ويرسّخ لأسس مالية مهنية غير منهجية وغير مخطط له مسبقاً، وفي حالة تحقق جدوى هذا التغيير،  ينبغي التعديل فقط للعامين 2024 و2025 ما عدا العام 2025 .وتكريس  مفهوم جديد ضمن اهداف الموازنة الاتحادية لعام 2024  وهو العجز المستهدف فضلاً عن العجز المخطط !!!

مقالات مشابهة

  • مسؤولون أميركيون يسعون لمحاصرة البيت الأبيض بسبب غزة
  • سلام لوفد هيئة الاستثمار العراقية: للبنان مصلحة جيوسياسية في اعادة تفعيل خطوط النفط
  • «الأرصاد»: طقس شديد الحرارة الآن.. وانخفاض درجات الحرارة بهذا الموعد
  • إيهاب توفيق ينفي علاقته بهذا الحفل في لبنان
  • مخاطر وحلول متوقعة عن قرار  تعديل سعر تخميني لبيع النفط الخام
  • مصر للطيران تدشن 3 خطوط أفريقية جديدة
  • العدوان الأمريكي البريطاني يعاود شن غارات جديدة على اليمن.. (الأماكن المستهدفة)
  • خلاف داخل الناتو بشأن تسمية مشروع دعم جديد لأوكرانيا
  • عاجل| طيران العدوان الأمريكي البريطاني يعاود شن غارات جوية جديدة على اليمن.. (الأماكن المستهدفة)
  • رداً على مقترح بايدن.. هذا هو الحلّ الوحيد المتبقّي