بشائر بالجملة| ليلى عبد اللطيف تكشف توقعات مفاجئة لمصر حتى نهاية 2024
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
توقعت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الفلك، أن الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها مصر عابرة، والاقتصاد المصري في حالة صعود، وانتعاش.
توقعات ليلى عبد اللطيفوقالت عبد اللطيف، خلال لقاء خاص مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إنه سيكون هناك اتفاق مصري قطري وستكون دولة قطر هى الداعم الأكبر للاقتصاد المصري، وسيكون هناك دعم أمريكي أوروبي لمصر بالمليارات.
وأضافت أن الرئيس السيسي سيتفقد المنطقة بين رفح وسيناء لحدث مهم، متوقعة أن الحكومة المصرية الجديدة ستحقق نجاحات، مضيفة أنه سيتم ضبط وقائع فساد، بالإضافة إلى ضبط واقعة جوازات سفر مزورة.
أديب عن قانون التصالح: "المواطن عايز يبوسك ويديلك فلوس" أسامة كمال: حرب غزة جريمة مكتملة الأركان والمجرم معروفوتنبأت أن مصر ستتلقى صفقة طائرات وتغيير في مطار القاهرة الدولي، متوقعة أن هناك 3 شخصيات سياسية خدموا مصر في فترات سابقة سيتوفوا خلال عام 2024.
وتابعت أن هناك مدينة مصرية ستشهد زلزال، فضلا عن تعرض مدينة بالقرب من محافظة الإسكندرية لأمطار غزيرة أو سيول، متوقعة وفاة شخصية فنية بارزة خلال السبع شهور القادمة.
واستطردت، “مصر ستواجه حدث سعيد خلال الفترة من شهر أكتوبر حتى ديسمبر"، وسيتم اكتشاف كنوز أثرية ومنابع أبار بترول بكميات غير مسبوقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف عمرو أديب الحكاية
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس حزب المؤتمر: 30 يونيو ثورة شعبية أنقذت الدولة وأعادت لمصر هويتها الوطنية
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن ثورة الثلاثين من يونيو 2013 تمثل لحظة فاصلة في تاريخ الدولة المصرية، حين خرج الملايين من أبناء الشعب المصري في كل الميادين، ليعبروا عن رفضهم لمحاولة اختطاف الدولة من قبل جماعة لا تؤمن بمفهوم الوطن، ولا تحترم هوية الشعب، ولا تعترف بمؤسسات الدولة.
وأكد فرحات أن 30 يونيو كانت تعبيرا صادقا عن الإرادة الجمعية لشعب قرر أن يستعيد وطنه، ومنع انزلاقه نحو مصير مظلم، كان سيؤدي إلى تفكيك الدولة ومؤسساتها، والعبث بمقدراتها وهويتها، لصالح مشروع خارجي لا يمت بصلة إلى الوطن أو إلى مصالح المصريين مشيرا إلى أن ما ميز ثورة 30 يونيو هو تلاقي الإرادة الشعبية مع الدور الوطني للقوات المسلحة المصرية، التي استجابت لنداء الشعب، و انحازت للإرادة الوطنية، ما يعكس عمق العلاقة بين الشعب وجيشه، ويؤكد أن مصر لا يمكن أن تسقط أو تختطف طالما ظلت هذه العلاقة قائمة.
وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر إلى أن السنوات التي تلت الثورة شهدت تحولات كبرى على المستويين السياسي والاقتصادي، حيث بدأت مصر مرحلة إعادة بناء مؤسسات الدولة، واستعادة الاستقرار، والانطلاق نحو تنفيذ مشروعات قومية كبرى في كافة المجالات، بفضل قيادة سياسية وطنية واعية، تمثلت في الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي تحمل المسؤولية في لحظة شديدة الحساسية، وقاد البلاد بحكمة وشجاعة نحو بر الأمان.
وأكد أستاذ العلوم السياسية أن ذكرى 30 يونيو ستظل دافعا للاستمرار في مسيرة التنمية، وتعزيز وحدة الصف، ومواصلة بناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة، تستند إلى القانون، وتحمي الهوية الوطنية، وتضمن الحقوق والحريات، وتحقيق تطلعات المواطنين في مستقبل أكثر ازدهارا وأمانا.