تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اختارت المتاحف قطع شهر مايو، وذلك عبر استفتاء الجمهور من خلال صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ضمن التقليد الشهري للمتاحف المصرية على مستوى الجمهورية.

وأوضح مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، أن هذا التقليد يأتي في إطار دور المتاحف كمؤسسات ثقافية، وحضارية وتعليمية تعمل على رفع الوعي السياحي والأثري لدى جميع فئات المجتمع.

ووقع اختيار الجمهور هذا الشهر على أوائل القطع الأثرية التي تم عرضها في كل متحف والتي كانت شاهداً على إنشاء المتحف كصرح تعليمي وثقافي، ولإبراز الدور الهام للمتاحف في تعزيز الهوية، والوطنية، ورفع الوعي الثقافي والأثري لدى أبناء المجتمع، وذلك تزامنا مع الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف، والذي أقره المجلس الدولي للمتاحف ICOM ليكون يوم 18 مايو من عام، حيث جاء موضوع هذا العام " المتاحف من أجل التعليم والبحث العلمي".

 

تعرف على القطع التي قام الجمهور باختيارها:

 

متحف الفن الإسلامي بباب الخلق: 

يعرض لوحة من الرخام من العصر المملوكي، عليها كتابات بخط النسخ تمثل البسملة، وهي تُعد أول قطعة تم تسجيلها في تاريخ متحف الفن الإسلامي حيث تحمل رقم حفظ «1»

 

المتحف القبطي بمصر القديمة: 

يعرض صندوق لحفظ الإنجيل من الخشب مبطن بشرائح من الفضة، على أوجهه زخارف نباتية، وفي منتصف الوجه الأمامي صليب مطعم بفصوص زجاجية ملونة، كما حفرت عليه كتابات سطر من أعلى وأسفل من الكتابة قبطية، وعلى الحافة الجانبية وقفية الغلاف باللغة العربية.

 

متحف شرم الشيخ:

يعرض تمثال مزدوج من الحجر الجيري من عصر لأسرة 18 من الدولة الحديثة، يصور الزوجان ثاي ونايا جالسين على مقعد ذو مسند من الخلف. ويظهر الزوج مرتدياً رداء واسع عليه من الأمام سطر من الكتابة الهيروغليفية، أما الزوجة فترتدي رداء حابك طويل وتضع يدها اليمني على كتف زوجها. 

 

متحف الإسكندرية القومي:

يعرض تمثال ملكي جالساً على مقعد بدون مسند مرتدياً غطاء الرأس النمس واللحية المستعارة واضعا يده اليمنى مقبوضة على الركبة اليمنى، ويده اليسرى مبسوطة على ركبته اليسرى، ويرتدى مئزرا قصيرا عليه خطوط طولية. 

 

متحف المجوهرات الملكية بالأسكندرية: 

يعرض شطرنج من مقتنيات الملك فاروق، ومكون من 32 قطعة من الذهب على شكل تماثيل أشخاص وحيوانات محلاه بالمينا الملونة ومرصعة بأحجار من الماس.

 

متحف الغردقة: 

يعرض صلاية على شكل أوزه مزخرفه بزخارف زجاجيه تمثل الريش.

 

المتحف اليوناني الرومانية بالأسكندرية: 

يعرض قاعدة تمثال من الرخام، من العصر الروماني للإلهة أثينا، والتي نقش عليها قصيدة قصيرة توصف مدينة صا الحجر بلقب "الكيكروبية" نسبة إلى ملك أثينا ومؤسسها الأسطوري كيكروبس.

 

  متحف المركبات الملكية ببولاق: 

يعرض العربة آلاي خصوصي، هي عربة لها تاريخ حافل وعظيم، فهي هدية من الإمبراطور الفرنسي نابليون الثالث وزوجته الإمبراطورة أوجيني للخديوي اسماعيل أثناء افتتاح قناة السويس عام 1869. 

 

متحف قصر محمد علي بالمنيل:

يسلط المتحف الضوء على “نجفة القاعة الذهبية" ، وهي النجفة الكبيرة الموجودة بالقاعة الذهبية وتعد من القطع الفنية الفريدة الموجودة في القاعة الذهبية.

 

 متحف مطار القاهرة الدولي صالة2:

يعرض الجزء العلوي لتمثال ملكي من الجرانيت الأحمر، ربما يمثل الملك تحتمس الثالث بغطاء الرأس الملكي

النمس.

 

 متحف مطار القاهرة الدولي صالة 3:

يعرض تمثال الكاتب "بر- سن"، الذي شغل العديد من المناصب، منها الكاتب المشرف على السجلات الملكية والجبانة الملكية للملك خوفو.

 

 متحف ركن فاروق بحلوان:

يعرض لوحة بخط اليد لأية الكرسي أسفلها ثلاث سطور باللغة العربية تمثل إهداء للملك فاروق يوم افتتاح استراحته الملكية بحلوان وتاريخ الافتتاح. وتعتبر هذه اللوحة الوثيقة الوحيدة داخل المتحف لذكرى يوم افتتاحه. 

 

متحف آثار الإسماعيلية: 

يعرض إناء كمثري الشكل مستدير الفوهة ذو قاعدة دائرية صغيرة، مصنوع من الفخار من عصر ما قبل الأسرات، عليه خطوط طولية وعرضية باللون البني الغامق واذنين صغيرين مثقوبين. 

 

متحف سوهاج القومي:

يعرض مائدة قرابين من الحجر الجيري من العصر اليوناني الروماني، بها تجويف مستطيل بالوسط يحيط به إطار ينتهي بميزاب إلى الخارج.

 

متحف ملوي:

يعرض تمثال صغير من الحجر الجيري لإحدى بنات الملك إخناتون والتي تدعي (عنخ إس إن با آتون) تقف علي قاعدة وتمسك بيدها اليمني قرباناً واليد اليسرى إلي جوارها ويظهر علي التمثال تأثيرات فنية تميز بها عصر العمارنة.

متحف كفر الشيخ:

يعرض تمثال من الجرانيت الأحمر من عصر الدولة الحديثة يصور الملك رمسيس الثاني جالسا بجانب الإلهة سخمت يعلوه قرص الشمس والصل الكوبرا الحامية، وهي تحمل في يدها اليسرى علامة العنخ، ورمسيس الثاني يعلوه قرص الشمس والصل أيضاً.

 

متحف مطروح القومي:

يعرض تمثال من الحجر الجيري لأبى الهول من العصر المتأخر.

 

متحف النوبة بأسوان:

 يعرض تمثال للملك رمسيس الثاني من عصر الدولة الحديثة، واقفاً يرتدي النقبة وعلى رأسه التاج المزدوج ويمسك الصولجان بيديه ونقش اسم "رعمسسو" على ذراعه..

 

متحف السويس القومي:

يعرض أختام طينية من الأسرة 12 من عصر الدولة الوسطى، وكانت تستخدم في ختم البضائع بعد وضع بصمات على هذه الأختام وتحمل هذه البصمات اسم ( بونت ) كما تحمل أشكالاً مزينة بأسماء المسئولين عن نقل البضائع وألقابهم مما يدل على التنظيم الإداري للرحلات التجارية.

 

متحف الشرطة القومي بالقلعة:

يعرض مركب فرعوني يحتوي على عشرة أفراد يشير إلي الشرطة النهرية في العصر الفرعوني.

 

متحف جاير أندرسون بالسيدة زينب:

يعرض لوحة خشبية من العصر العثماني، يزين أرضيتها زخارف نباتية على أرضية خضراء مكتوب عليها بالخط ثلث "أرسل الله إلينا الكرامات العظام".

 

متحف الأقصر للفن المصري القديم: 

يعرض تمثال من الحجر الرملي الملون من الأسرة 18 من عصر الدولة حديثة، تصور شخص واقف يظهر حول عنقه ما يمثل (ذهب الشرف) كما يظهر علي ذراعه الأيمن أسورتان عريضتان واحده حول المعصم والأخرى حول الذراع. 

 

متحف إيمحتب بسقارة : 

يعرض قاعدة تمثال من الحجر الجيري الملون عليها قدمي الملك زوسر واقفا علي الأقواس التسعة التي ترمز للشعوب المعادية لمصر وأمامه ثلاثة من طيور الرخيت التي تمثل الشعب المصري وعلي وجه القاعدة من الأمام اسم الملك  زوسر داخل السرخ الذي يعلوه الصقر حورس وبجواره اسم وألقاب ايمحتب وزيره.

 

متحف تل بسطة بالزقازيق: 

يعرض تمثال من القيشاني للمعبودة باستت حيث على هيئة قطة وقد كانت مقدسة لدى مصر القديمة.

 

متحف آثار طنطا:

يعرض تابوت خشبي مستطيل الشكل عليه ما يمثل الحياة اليومية والقرابين المقدمة للمتوفي ومن الجهة اليسرى عينين "أوچات" وبداخله مومياء، ويرجع لعصر الدولة الوسطي.

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القطع الاثرية المميزة المتاحف المصرية اليوم العالمي للمتاحف المجلس الأعلى للآثار الوعي السياحي من الحجر الجیری یعرض تمثال من من عصر الدولة القومی یعرض من العصر

إقرأ أيضاً:

محمود الرمحي: «السعديات» ملتقى الفنون والثقافة والروحانيات

فاطمة عطفة

«هنا في السعديات يجتمع الفن والثقافة والعلوم والروحانيات، من أجل التعايش والتطور الإنساني الإدراكي والأخلاقي، إنها مكان لتربية الأسرة وتطوير الذوق العام والخاص، ورفع وتيرة العلم والمعرفة للمستقبل».
بهذه الكلمات يضيء الكاتب والمهندس الإماراتي محمود الرمحي على ما تمثله المنطقة الثقافية بالسعديات، باعتبارها «أحد أكبر تجمعات المؤسسات الثقافية في العالم، حيث يلتقي فيها معلمو الأمس بمبدعي اليوم ومبتكري المستقبل، احتفاءً بإنجازات دولة الإمارات العربية والمنطقة والعالم».
وفي روايته «قبل البدء» يشير الرمحي إلى ما تمتاز به أبوظبي من جمال عمراني، وذلك على لسان بطل الرواية «حوران»، الذي يطل على كورنيش أبوظبي فيشاهد جماليات العمارة وإبداعاتها، ويهمس بإعجاب كبير: «يا لها من مدينة عظيمة». 

أخبار ذات صلة «هاري بوتر».. سرد قصصي مشوّق وتكنولوجيا مبتكرة «هاري بوتر» في «منارة السعديات»

وفي حديثه لـ «الاتحاد»، يؤكد المهندس الرمحي على أهمية جزيرة السعديات بشكل عام، مشيراً إلى أنها هي في حد ذاتها مشروع ثقافي ضخم وسكني وعلمي وجامعي، ويضيف: «في السعديات واحدة من أرقى الجامعات العالمية هي جامعة «نيويورك أبوظبي» أيضاً، ومعالم السعديات مشروع استثماري لتطوير المفهوم الاجتماعي بالعلاقة الطبيعية بالبحر في تصاميم ومبانٍ معمارية استثنائية، وخاصة المتاحف في المنطقة الثقافية، وبيت العائلة الإبراهيمية، وما يجسده من أفكار تعايشية وتبادلية بالمفهوم الإنساني المعاصر، والتناغم بين الثقافات الروحانية والعلمية والمؤسسات في مفهوم حديث إنساني مستقبلي، حيث إن الفن والثقافة والعلوم الإنسانية والعلوم الروحانية تتعايش معاً في مضمون سقف تربوي أسري متطور يساعد المجتمع والفرد على رفع الذوق العام، ورفع إدراكه للتغيرات الاجتماعية الثقافية العلمية المتسارعة بهذا الزمن، لتتمكن من وضع رؤية مستقبلية لها علاقة بالبيئة والمجتمع والطبيعة والعلوم والثقافة الشرقية والغربية وثقافات الشعوب والحضارات للتعليم».

الوظيفة الدلالية 
حول علاقة الشكل المعماري بالمضمون من حيث الوظيفة الدلالية لبناء المتاحف، يقول المهندس الرمحي: «متحف اللوفر أبوظبي الذي تم افتتاحه عام 2017، وهو من تصميم المهندس المعماري الفرنسي جان نوفيل، كانت فكرة تصميمه المطروحة من قبل المصمم هي وضع تصور معماري يتماشى مع البيئة المحلية في أبوظبي وفي منطقة الشرق الأوسط بشكل عام، لوضع تناغم ما بين مفهوم البحر والظلال البحرية، ومفهوم الصحراء والبيئة، ومفهوم النجوم والطبيعة، حيث نجد في التصميم المعماري القبة التي تغطي المتحف وتأخذ تفاصيلها الهندسية بشكل مباشر وغير مباشر من التراث الشرقي، لكنها مركبة بثلاثة أبعاد تحمي المبنى من درجات الحرارة العالية، وتكون ظلالاً كاملة لمتحف اللوفر، بحيث تقلل من درجات الحرارة بين 3 إلى 6 درجات، لكنها في الوقت نفسه لا تغلق المساحات أمام الإنارة، بل تجعل ضوء الشمس يدخل إلى المسطحات تحت القبة بشكل غير مباشر، فلا يؤثر لا على نظر الإنسان ولا على حرارة الجسد».  
ويضيف المهندس الرمحي أن هذا له دلالة في جميع الثقافات الشرقية والعالمية، لكن الإضاءة بشكل ما لها علاقة مباشرة مع حركة الشمس ما بين الشروق والغروب؛ لأنها تصنع زاوية وظلالاً في مناطق متعددة، موضحاً أن هذه دلالة عميقة على فكر المعماري المصمم لموضوع المكان والزمن، أي القرن الواحد والعشرين، كما أنها تعمل على توازن بيئي لزوار المتحف، وتعطي حياة زمنية للمكان الواقع تحت القبة إلى حركة ودوران الشمس وأيضاً القمر في حالة البدر، وبهذه الحالة يتحول الفراغ والحيز تحت القبة بنوع من العمل الفني الذي لا يمكن أن يتم إلا في منطقة السعديات.

ما بعد الحداثة 
ينتقل د. الرمحي إلى الحديث عن بناء متحف «غوغنهايم» أبوظبي، يقول: «عندما ينتهي إنشاء المتحف سيكون أكبر متاحف غوغنهايم في العالم، مشيراً إلى أن متاحف «غوغنهايم متوزعة في العالم، أشهرها في نيويورك وإسبانيا، لكن متحف أبوظبي بالسعديات هو الأكبر بتصميم المعماري الأميركي «فرانك جيري»، وهو من أشهر المعماريين المعاصرين الذين يمثلون ما بعد الحداثة، وكتب عنه عدة كتب، وأول كتاب كتبه فليب جانسون، حيث يقول إن متحف «غوغنهايم» بالسعديات سيكون له دور كبير عند انتهاء إنشائه، وسوف يساهم في رقي الذوق والرأي العام والأفكار، على المستوى المحلي والعالمي من حيث نظرتهم للفن الحديث المعاصر، ووجه الفن في المرحة القادمة، ليأخذ دوره الثقافي والإعلامي والتعليمي بمفهوم الذوق العام للمجتمعات، حيث تناغم الأشكال والأفكار والكتل الخارجية وعلاقتها بالفراغ - السماء والتي تمتاز فيها أبوظبي بالشتاء والصيف، حيث تظهر خلفية زرقاء أقرب إلى البياض، والمبنى يعطي الفكرة الفلسفية لمتحف «غوغنهايم».

قصة ملحمية 
يؤكد المهندس محمود الرمحي أن متحف «زايد الوطني» هو قصة ملحمية للإمارات العربية المتحدة، وبالأخص لمدينة أبوظبي بكل ما تمتاز به من تاريخ غني بالقيم الراسخة التي تتمثل في شخصية الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه.
ويضيف الرمحي أن هذا المتحف يتحدث عن تاريخ الدولة والمنطقة من العصور الحجرية إلى العصر الحالي بشكل عام، وبتركيز خاص على دولة الإمارات، وعلى الثقافة ونشر المفاهيم والعادات والتقاليد والأخلاق السامية والمفاهيم الراقية بالتعايش مع الذات ومع الطبيعة، وتقديم نموذج إنساني معاصر للحركة الفنية والحركة الثقافية والاجتماعية المعاصرة لزوار متحف زايد الوطني، وهو من تصميم المهندس نورمان فوستر، وهو معماري من أصول بريطانية، ويعتبر واحداً من رموز مصممي العمارة الحديثة، وقدم للإنسانية مجموعة ضخمة من الأعمال الفنية في مدينة مصدر.

تاريخ قديم
يرى المهندس الرمحي أن السعديات ستكون، حاضراً ومستقبلاً، مركزاً محلياً عربياً إقليمياً وعالمياً، وهي جزيرة طبيعية مرتبطة بالتاريخ الإماراتي وتاريخ مدينة أبوظبي، وقد سكنها الإنسان من عصور قديمة، وأرضها مرتفعة وفيها مناطق طبيعية كأخوار تنبت فيها نباتات بحرية، وهي أيضاً مكان تاريخي لبعض السلاحف، وتم اختيارها لموقعها المهم وبيئتها الجميلة، وسهولة الوصول إليها من أماكن عدة، إضافة إلى شكلها المتميز ولأنها ستكون مركزاً ثقافياً وسكنياً وعلمياً بشكل عام، مؤكداً أن مدينة أبوظبي تشكل منارة ثقافة وعلم في الخليج العربي، ومركزاً مهماً في الشرق الأوسط والعالم، ولا يمكن أن ننسى «البيت الإبراهيمي»، وهو مكان للعالم أجمع وللثقافة والعبادة، ومكان خاص للتفاهم المتبادل والتعايش والتناغم والسلام بين الشعوب.

مقالات مشابهة

  • مدير متحف يسرق آثاراً على مدار 17 عاماً
  • أسطرلاب «البطوطي».. مغامرات عبر الكون
  • محمود الرمحي: «السعديات» ملتقى الفنون والثقافة والروحانيات
  • الأمم المتحدة: 1400 فلسطيني ضحايا انتظار المساعدات في غزة منذ مايو
  • جيش لا يُهزم وقيادة تعرف تفاصيل المعركة.. مصطفى بكري يوجه رسالة للرئيس السيسي
  • الأمم المتحدة: مقتل 1373 شخصا أثناء انتظار المساعدات فى غزة منذ مايو
  • السياحة تطلق مسابقة لتصوير القطع الأثرية التي تم انتشالها من مياه البحر المتوسط
  • «السياحة والآثار» تطلق مسابقة لتصوير القطع الأثرية التي تم انتشالها من مياه البحر المتوسط
  • قرار من السياحة بشأن بيع التذاكر المجمعة للمواقع الأثرية
  • دون رد.. العراق يعرض على تركيا تبادلاً اقتصادياً ضخماً مقابل المياه