ارتفاع الحرارة نهاية الأسبوع وعودة الأمطار نهاية الشهر
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
#سواليف
تستقر #الأجواء وترتفع #الحرارة قليلا الأيام المقبلة مع بقاء درجات الحرارة دون المعدلات الموسمية واستمرار برودة الاجواء خاصة ليلا وصباحا في الجبال وظهور #الغيوم المتفرقة، ويتوقع ارتفاع واضح على الحرارة نهاية الأسبوع لتصبح ضمن المعدلات الموسمية الاعتيادية في هذا الوقت.
ارتفاع الحرارة نهاية الأسبوع.
.
وترتفع الحرارة نهاية الأسبوع لتصبح ضمن المعدلات الموسمية إلى أعلى بشكل طفيف أحيانا، وتصل العظمى في العاصمة والجبال حول 31 مئوية والصغرى دون 20 مئوية حيث تميل الأجواء للبرودة قليلا خلال الليل والصباح في الجبال، وتستمر #الرياح الشمالية الغربية بالتأثير على أجواء المملكة طوال الفترة المقبلة.
مراقبة عودة #الاضطرابات_الجوية وارتفاع فرص #الأمطار نهاية الشهر..
ويتوقع عودة الاضطرابات الجوية نهاية الشهر، يسبقها ارتفاع اواضح على الحرارة لفترة قصيرة ثم انخفاضها الملموس لتعود دون المعدلات الموسمية وترتفع فرص الأمطار غير الموسمية في بعض المناطق وذلك نتيجة اقتراب موجة استوائية من جنوب الجزيرة العربية وغربها سينتج عنها الاضطرابات الجوية الواسعة في المنطقة، وسيتم إصدار التفاصيل تباعا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأجواء الحرارة الغيوم الرياح الاضطرابات الجوية الأمطار الحرارة نهایة الأسبوع المعدلات الموسمیة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات أستراليا إلى أربعة أشخاص
"د.ب.أ": ارتفعت حصيلة الوفيات جراء الأمطار الغزيرة والفيضانات على الساحل الشرقي لأستراليا إلى أربعة أشخاص على الأقل، حسبما أفادت السلطات الأسترالية.
وقالت شرطة نيو ساوث ويلز إنه تم العثور على جثة رجل في سيارة غمرتها مياه الفيضانات بالقرب من كوفس هاربور في وقت مبكر من اليوم.
وتسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات شديدة على طول الساحل الشرقي لأستراليا، وكانت المدن الصغيرة على الساحل الشمالي الأوسط من بين الأكثر تضررا.
وزار رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز ورئيس وزراء نيو ساوث ويلز كريس مينس بعض المناطق المتضررة من الفيضانات اليوم الجمعة.
وأكد ألبانيز على تعاطفه مع المجتمعات التي تقطعت بها السبل.
وقال في مؤتمر صحفي: "نحن هنا لنقول بوضوح وصراحة شديدين: أنتم لستم وحدكم. الحكومة الاتحادية، وحكومة الولاية، والحكومة المحلية، بالإضافة إلى جميع سكان نيو ساوث ويلز، بل وشعب أستراليا بأكمله، معكم في هذا التوقيت".
وأضاف "بشكل مأساوي، نشهد المزيد من الظواهر الجوية المتطرفة. إنها تحدث بشكل متكرر وتزداد حدة." وحذر الناس من مغبة مخاطر الفيضانات، خاصة وأن ثلاثة أشخاص لاقوا حتفهم بسبب القيادة عبر مياه الفيضانات.
وتشمل المناطق الأكثر تضررا بلدات صغيرة في منطقة الساحل الشمالي الأوسط، مثل تاري في منطقة هنتر فالي، بالإضافة إلى بورت ماكواري ووينجهام. ولايزال آلاف الأشخاص بدون كهرباء، كما تم إغلاق العديد من المدارس.
وتوقعت خدمات الطوارئ بولاية نيو ساوث ويلز أن تخف حدة الأمطار اليوم الجمعة، لكنها حذرت من أن خطر الفيضانات لم ينته بعد.
وقال مساعد المفوض كولين مالون إنه تم تنفيذ أكثر من 600 عملية إنقاذ منقذة للحياة.
وتابع مالون:"قد نشهد ارتفاعات متجددة مع تدفق المياه جراء الأمطار الغزيرة السابقة في اتجاه مجرى النهر".
وأضاف مالون إن حوالي 50 ألف شخص قد حوصروا بسبب الفيضانات.