عين الحلوة.. اشتباكات هي الأعنف رغم مساعي التهدئة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عين الحلوة اشتباكات هي الأعنف رغم مساعي التهدئة، تجددت الاشتباكات العنيفة في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين وذلك بين حركة فتح من جهه وحركيت جند الشام وفتح الاسلام من جهة اخرى.وكانت .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عين الحلوة.
تجددت الاشتباكات العنيفة في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين وذلك بين حركة فتح من جهه وحركيت جند الشام وفتح الاسلام من جهة اخرى.
وكانت الاشتباكات في صباح اليوم بمخيم عين الحلوة قد جرت بصورة متقطعة في محور حي البركسات - حي الطوارئ، على الرغم من استمرار مساعي التهدئة، مضيفاً أنّ الأتوستراد الشرقي لمدينة صيدا ما زال مقطوعاً، وفقا للميادين.
وتجددت الاشتباكات في المخيم يوم امس بأكثر عنفا على الرغم من الاتفاق على وقف اطلاق النار.
وادت الاشتباكات الى وقوع 10 قتلى وأكثر من 50 جريحاً من جراء الاشتباكات، إضافة إلى مغادرة نحو 60% من سكان مخيم عين الحلوة منازلهم بسبب المعارك.
وأكدت فصائل المقاومة الفلسطينية رفضها الأحداث المؤسفة التي تجري في مخيم عين الحلوة من اقتتال داخلي، "يمثّل خطراً كبيراً على أمن شعبنا وسلامته واستقراره في المخيمات، وإساءةً بالغةً لقضيتنا وصورة شعبنا ومخيماته التي تحمل صورة الصمود والتضحية والعِزة".
وفي بيان أصدرته اليوم عقب اجتماعها الدوري، رأت الفصائل أنّ هذه "الأحداث المأساوية تخدم الاحتلال، وهي جزء من جهود أدوات الفتنة الداخلية والخارجية، التي تسعى لإثارة القلاقل والخلافات في المخيمات الفلسطينية، خاصةً في لبنان، لضرب قضية اللاجئين".
ودعت فصائل المقاومة "أصحاب القرار إلى تحمّل مسؤولياتهم في رأب الصدع وتطويق الأزمة والاحتكام للحوار، وتكريس الجهود لتصويب البندقية باتجاه الاحتلال".
كذلك، دعت إلى تحشيد كل الطاقات، بشرياً وعسكرياً، لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني، وحماية قضيته من التصفية، وخاصة حق العودة.
وكانت الاشتباكات قد اندلعت في المخيّم، بين "فتح" ومسلّحين متطرفين، بعد عملية اغتيال استهدفت مسؤولاً في إحدى التنظيمات، يدعى "أبو قتادة"، بعد إصابته بإطلاق نار مباشر.
وتجدّدت الاشتباكات في المخيّم، الأحد، مسفرةً عن مقتل قائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني في صيدا، أبو أشرف العرموشي، و4 من مرافقيه.
واتهم قائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان، اللواء صبحي أبو عرب، تنظيم جند الشام بـ"اغتيال العميد العرموشي ومرافقيه"، وذلك في حديث إلى الميادين.
ولاحقاً، توصّلت الفصائل الفلسطينية إلى وقف فوري لإطلاق النار، بين جميع الأطراف في مخيّم عين الحلوة، وذلك بعد اجتماع هيئة العمل الفلسطيني المشترك في مقر حركة أمل في حارة صيدا، إلا أنّ الاشتباكات استمرت على الرغم من الاتفاق.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عين الحلوة.. اشتباكات هي الأعنف رغم مساعي التهدئة وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مخیم عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
عشرات المصابين خلال اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة في كينيا
شهدت العاصمة الكينية نيروبي احتجاجات واسعة اليوم اشتبك خلالها المتظاهرون مع قوات الأمن التي حاولت تفريقهم بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه.
ووفقا لمقاطع فيديو بثته منصة "أفريكا أنسنسورد"، تجمع المحتجون في مناطق حيوية بالعاصمة في احتجاج على الارتفاع الحاد في أسعار المواد الأساسية وتصاعد اتهامات الفساد وإساءة استخدام السلطة ضد الحكومة.
وذكرت التقارير أن المتظاهرين قطعوا طرقا رئيسية في نيروبي فيما حاولت قوات الأمن إعادة فتحها، مما أدى إلى مواجهات عنيفة، فيما أفاد مصدر طبي وتقرير لقناة "سيترزن تي في" نقلته "رويترز"، بتعرض 10 أشخاص على الأقل لإصابات بطلقات نارية.
واندلعت الاشتباكات بعد خروج آلاف الكينيين إلى الشوارع لإحياء ذكرى الاحتجاجات التي خلفت 60 قتيلا العام الماضي، لتقوم الشرطة باستخدام الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لتفريق المتظاهرين في نيروبي وأغلقت الطرق المؤدية للمنطقة التجارية المركزية (بؤرة الاحتجاجات).
وكان محتجون قد خرجوا إلى شوارع العاصمة الكينية، نيروبي في 12 يونيو، للتعبير عن غضبهم على خلفية مقتل مدون كان محتجزا لدى الشرطة.
يأتي هذا التصعيد في أجواء متوترة تشهدها البلاد منذ أشهر بسبب الأزمات الاقتصادية واتهامات بتبديد المال العام، حيث يطالب المحتجون بإجراء إصلاحات حكومية عاجلة وتحسين الأوضاع المعيشية.