تفاصيل وفاة وزير النقل السابق هشام عرفات
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أعلن الدكتور حماد عبد الله حماد، عميد كلية الفنون التطبيقية السابق، عن وفاة الدكتور هشام عرفات، وزير النقل السابق.
وقال: "توفي إلى رحمة الله الأخ والصديق العزيز، المغفور له بإذن الله، الدكتور هشام عرفات، وزير النقل الأسبق. ندعو له بالمغفرة والرحمة والقبول مع الصديقين والصالحين والشهداء."
وأضاف: "كان أخًا عزيزًا وصديقًا وفيًا، ورجلًا من أعز الرجال وأصدقهم.
وأعلن عن موعد الجنازة، قائلًا: "ستقام صلاة الجنازة بعد ظهر الغد، الخميس 16 مايو 2024، في مسجد السيدة نفيسة رضي الله عنها."
وكتب خالد عرفات، نجل الدكتور هشام عرفات، نعيًا لوالده عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قال فيه: "توفي إلى رحمة الله والدي وحبيبي الوزير الدكتور هشام عرفات مهدي، وزير النقل السابق. ستقام صلاة الجنازة غدًا الخميس عقب صلاة العصر في مسجد السيدة نفيسة، وستتم الدفنة في مقابر العائلة."
وأضاف: "اللهم ثبته عند السؤال واجعل مثواه الفردوس الأعلى من الجنة. اللهم أبدله دارًا خيرًا من داره وأهلًا خيرًا من أهله. اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد. اللهم طهره من ذنوبه كما يُطهر الثوب الأبيض من الدنس. اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة. اللهم اجعله من عتقائك من النار. يا رب ارحمه واغفر له واعف عنه وأدخله جناتك العليا يا أرحم الراحمين."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هشام عرفات وزير النقل وفاة وزير النقل وزير الدكتور هشام عرفات وزير النقل السابق هشام عرفات الدکتور هشام عرفات وزیر النقل
إقرأ أيضاً:
سبوا الدكتور واقتحموا العيادة.. وفاة مريضة مسنة بعد رفض طبيب توقيع الكشف عليها بقنا
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى بقنا، فيديو داخل عيادة خاصة بمركز قوص، رفض خلاله الطبيب توقيع الكشف الطبي على مريضة مسنة، بعدما اقتحم ذويها العيادة بطريقة عشوائية وفقاً لوصف الطبيب واتهامه لهم بـ سب الدين.
كما أظهر الفيديو إصرار الطبيب على عدم توقيع الكشف الطبي على المريضة، وإفادة ذويها بإحالتها إلى الطوارئ بالمستشفى المركزى لتوقيع الكشف عليها، ومعها خطاب تحويل جرى تمزيقه فيما بعد، مع إصرار ذويها على تدوين جملة عدم توقيع الكشف الطبي.
فيما أصر أهالى المريضة المسنة، على توقيع الكشف الطبي على مريضتهم بالعيادة لتدهور حالتها الصحية، وأوراق إحالتها من قبل طبيب آخر، مع رفضهم الحصول على خطاب التحويل إلا بعد تدوين جملة عدم الكشف على المريضة.
وتزايدت حدة الأزمة عقب وفاة المريضة المسنة بعد ساعة من التنقل بها بين العيادات الخاصة والمستشفى، لتشتعل بوادر أزمة بين أهالى المريضة والطبيب الذى يرى أنه تعامل وفقاً للقانون وما تفرضه أخلاقيات التعامل مع الأماكن الطبية.
من جانبها تفاعلت مواقع التواصل الاجتماعى، مع الموقف، ما بين استنكار وغضب من موقف الطبيب بعدم توقيع الكشف الطبي، وترك الخلافات جانباً، وما بين فئة ترى أن أسلوب تعامل ذوى المريضة من البداية كان سبباً في الأزمة، مع مطالبات بإحالة الأمر إلى الجهات المعنية للفصل في الأزمة.