الكشف عن 8 أعراض غير عادية تؤكد الإصابة بالسكري.. عرض مرتبط بالعلاقة الحميمة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أشار خبراء إلى الأعراض غير العادية التي تشير إلى الإصابة بالسكري، وفقًا لموقع "Healthline".
اقرأ أيضاً الريال اليمني يختتم تعاملات الأسبوع بسعر صرف مغاير.. آخر تحديث 16 مايو، 2024 قيادي في الانتقالي: عيدروس الزبيدي يغسل يده من السعودية والإمارات ويقوم بهذا الأمر 15 مايو، 2024
ـ الالتهابات المتكررة:
تتراجع قدرة الجهاز المناعي على التصدي للبكتيريا والفيروسات والفطريات مما يؤدي إلى الإصابة بالالتهابات التالية بشكل متكرر: "الالتهابات المهبلية وعدوى الخميرة والتهابات المثانة، والالتهابات الجلدية".
ـ مشاكل في الرؤية:
الشعور بضبابية الرؤية أو صعوبة التركيز على الأشياء.
ـ الدوخة:
كثرة التبول المرتبطة بارتفاع سكر الدم قد تؤدي إلى الإصابة بالجفاف، ومع انخفاض السوائل بالجسم، تتأثر وظائف الدماغ سلبًا، مما يسبب الشعور بالدوخة.
ـ الغضب:
ربما يدل الغضب على الإصابة بداء السكري، لأن اضطراب مستويات سكر الدم تُحدِث تغيرات سريعة في الحالة المزاجية
ـ الحكة:
لا تشير الحكة إلى وجود مشكلة في الجلد فقط، بل تنذر أحيانًا بخطر الإصابة بداء السكري
ـ العجز الجنسي:
لداء السكري تأثيرات سلبية على الصحة الجنسية عند الرجال، حيث يؤدي ارتفاع سكر الدم إلى تلف الأعصاب المتحكمة في العضو الذكري والأوعية الدموية المغذية له، مما يسبب ضعف الانتصاب.
ـ رائحة الفم الكريهة:
يجعل السكري رائحة الفم أشبه برائحة الفاكهة أو طلاء الأظافر.
ـ الغثيان:
يمنع تلف الأعصاب الناجم عن السكري الجسم من نقل الطعام بصورة صحيحة إلى الأمعاء، مما يؤدي إلى ارتجاعه إلى المعدة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السكر السكري مقاومة الانسولين
إقرأ أيضاً:
دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.
ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.
وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.
يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.
وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.
مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.
ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.
لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.
العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.
وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام