بالفيديو: سمية الفقيري تكشف عن تجربتها مع تعدد الزوجات وتثير الجدل
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أعادت مُشاهدة سناب شات سمية الفقيري إثارة الجدل حول موضوع تعدد الزوجات، بعدما كشفت عن تجربتها الشخصية مع زواج والدها من خمس نساء خلال حياته.
وعبّرت الفقيري عن رأيها في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع، قائلةً: “أنا من الناس اللي خطبت لأبو عيالي وأنا على ذمته وخطبت لأبوي يأخذ على أمي”.
واستندت الفقيري في رأيها إلى السنة النبوية الشريفة، مُؤكدةً على عدالة الرسول صلى الله عليه وسلم بين زوجاته.
وأشارت إلى أن الثقة بالنفس هي العامل الأساسي لنجاح المرأة في العيش مع أكثر من زوجة، مُضيفةً: “أهم شيء أن الزوج يعدل بين زوجاته، مثل ما يجيب لها يجيب لي، وبالنسبة لي ما كانت تفرق معي”.
وتباينت ردود الفعل على مقطع الفيديو بين مؤيد ومعارض، حيثُ أيد البعض رأي الفقيري مُعتبرين أن تعدد الزوجات حق للرجال مُباح في الإسلام.
بينما عارض آخرون رأيها مُؤكدين على صعوبة إدارة عائلة بأكثر من زوجة، ومخاطره على الاستقرار الأسري.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
أزمة وقود وغاز تضرب عدن قبيل عيد الأضحى وتثير استياءً واسع في أوساط المواطنين
شمسان بوست / خاص:
تشهد مدينة عدن، منذ صباح اليوم، أزمة حادة في مادتي الغاز المنزلي ووقود السيارات، تزامنًا مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، ما أثار موجة استياء واسعة بين المواطنين، في ظل غياب أي توضيحات رسمية أو تحركات ملموسة من الجهات المعنية.
ورُصدت طوابير طويلة من السيارات أمام محطات الوقود في عدد من مديريات المدينة، وسط توقف العديد منها عن الخدمة بسبب نفاد الكميات أو تأخر التوريدات. كما تشهد مراكز بيع الغاز المنزلي ازدحامًا شديدًا، في وقت ارتفعت فيه الأسعار بشكل غير مسبوق في السوق السوداء، ما فاقم من الضغوط المعيشية على السكان.
وأكد عدد من المواطنين أن الأزمة جاءت في وقت حساس، حيث تستعد الأسر لتأمين احتياجات العيد، ما زاد من حجم المعاناة اليومية وأثر على وتيرة الاستعدادات، خاصة مع غياب الحلول وغياب التحرك الحكومي لتخفيف حدة الأزمة أو توفير كميات إسعافية.
وتعد هذه الأزمة امتدادًا لسلسلة من التحديات الخدمية التي تعاني منها عدن منذ فترة، في ظل تدهور البنية التحتية وغياب الرقابة والتنسيق الإداري. ويطالب الأهالي السلطات المحلية بسرعة التدخل لتوفير الوقود والغاز وضمان توزيعهما بشكل عادل قبل حلول العيد.
وتزايدت المخاوف من تفاقم الوضع خلال أيام العيد، ما قد يؤدي إلى شلل في حركة التنقل وصعوبة في تلبية الاحتياجات الأساسية، في وقت تعيش فيه معظم الأسر أوضاعًا اقتصادية متدهورة وظروفًا معيشية قاسية.