١٥٠ لاعب ولاعبة في بطولة البحر المتوسط لألعاب القوى
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
بدأت اللجنة المنظمة لبطولة حوض البحر المتوسط لألعاب القوى، والمقرر انطلاقها غدا السبت على استاد هيئة قناة السويس بالإسماعيلية استقبال الوفود الرياضية المشاركة، في البطولة اليوم الجمعة بمدينة الإسماعيلية وتسكينهم تمهيدا لانطلاق فاعليات البطولة غدا .
اللجنة المنظمةوكان الاتحاد المصري لألعاب القوى اعلن انتهاء كافة الاستعدادات لاستقبال الوفود والبعثات المشاركة في بطولة البحر المتوسط لألعاب القوى تحت 23 عام.
ويشارك في البطولة نحو ١٥٠ لاعب ولاعبة من دول مصر - البوسنة والهرسك – لبنان - سان مارينو - كوسوفو - مالطا - فرنسا - البرتغال - سلوفانيا - اليونان - تركيا - كرواتيا - قبرص.
وقال الدكتور احمد حمزة خليفة نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لألعاب القوي ورئيس الوفد المصري، أن البطولة و التي ستقام على استاد هيئة قناة السويس بالإسماعيلية يومي 18 و19 مايو الجاري تشهد مشاركة نسائية من الدول المشاركة .
وأضاف ان مجلس الإدارة اختار مدينة الإسماعيلية بسبب إمكانيات استاد قناة السويس العالمية وحرصه علي تنشيط السياحة الرياضية.مؤكدا أن البطولة تعتبر بطولة نصف العالم وتضم دول من أوربا وآسيا وأفريقيا وهي الدول المطلة علي البحر الأبيض المتوسط.
واكد أن الدول المشاركة في البطولة تتميز بالقوة والتقارب والخبرة والاهتمام .
أعلن الاتحاد المصري لألعاب القوى، برئاسة الدكتور سيف شاهين، إتمام الاستعدادات لاستقبال بطولة البحر المتوسط لألعاب القوى، و التي ستقام على ستاد هيئة قناة السويس بمدينة الإسماعيلية يومي 18 و19 مايو الجاري بمشاركة 13 دولة عربية واجنبية.
وقال الدكتور أحمد حمزة خليفة نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لألعاب القوي، ورئيس الوفد المصري لبطولة حوض البحر المتوسط تحت سن 23، أن البطولة تعتبر بطولة نصف العالم وتضم دول من أوربا وآسيا وأفريقيا وهي الدول المطلة علي البحر الأبيض المتوسط.
وأضاف نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لألعاب القوي، أن الدول المشاركة في البطولة تتميز بالقوة والتقارب والخبرة والاهتمام بالرياضة وتطويرها.
أضاف الكابتن مجدي عبد البديع، عضو مجلس الإدارة، أن الاتحاد المصري على حق تنظيم بطولة البحر المتوسط تحت 23 عام لأول مرة والتي تشهد مشاركة 13 دولة هي: مصر - البوسنة والهرسك – لبنان - سان مارينو - كوسوفو - مالطا - فرنسا - البرتغال - سلوفانيا - اليونان - تركيا - كرواتيا - قبرص.
وتشهد الفترة الحالية استعدادات مكثفة من الاتحاد المصري لألعاب القوى لاستقبال الوفود والبعثات المشاركة في بطولة البحر المتوسط لألعاب القوى تحت 23 عام.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي افتتح مؤخرا استاد قناة السويس والذي يسع نحو 22 ألف متفرج، ويحتوي علي مهبط للطائرات.
و يحتوي الاستاد على 22 بوابة إلكترونية تابعة لشركة تذكرتي لتفادي التدافع الجماهيري. والإستاد مجهز باستوديوهات تحليلية من داخل الملعب، وكبائن معلقين مجهزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بطولة البحر المتوسط العاب القوى استاد هيئة قناة السويس الاسماعيليه الاتحاد المصری لألعاب المشارکة فی قناة السویس فی البطولة
إقرأ أيضاً:
البحر يبتلع عشرات المصريين.. كارثة غرق مأساوية قبالة سواحل ليبيا
لقي ما لا يقل عن 18 مهاجراً غير نظامي من الجنسية المصرية مصرعهم، فيما لا يزال نحو 50 آخرين في عداد المفقودين، إثر غرق قارب كان يقلهم قبالة سواحل مدينة طبرق شرق ليبيا في مطلع الأسبوع الحالي.
وأعلنت المنظمة الدولية للهجرة، نقلاً عن مصادرها في المنطقة، أن 10 أشخاص فقط تم إنقاذهم حتى الآن من بين الركاب، مؤكدة أن هذه المأساة تمثل “تذكيراً صارخاً بالمخاطر المميتة التي يجبر الناس على خوضها بحثاً عن الأمان والفرص”.
من جهته، أوضح مصدر دبلوماسي في القنصلية المصرية في بنغازي أن جميع ضحايا القارب من المصريين، وأن السلطات تمكنت من التعرف على 10 جثامين تم نقلها إلى مصر، بينما تم احتجاز الناجين داخل منشأة تابعة لجهاز مكافحة الهجرة غير النظامية.
وكانت الإدارة العامة لأمن السواحل في طبرق قد أعلنت سابقاً عن انتشال 15 جثة إثر غرق القارب، مع احتمال وجود ضحايا من جنسيات أخرى مثل السودانيين، وسط استمرار عمليات البحث عن المفقودين.
وأشارت المنظمة الدولية للهجرة إلى أن ليبيا ما زالت تشكل نقطة عبور رئيسية للمهاجرين واللاجئين، حيث يواجه الكثير منهم الاستغلال والمخاطر الكبيرة أثناء محاولتهم عبور البحر المتوسط إلى الضفة الأوروبية.
هذه المأساة تؤكد حجم المأزق الإنساني والخطر الذي يتهدد هؤلاء الباحثين عن مستقبل أفضل، الذين غالباً ما يدفعون حياتهم ثمناً لأحلامهم.
وتأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد أعداد المهاجرين غير النظاميين الذين يحاولون عبور المتوسط، وسط تحذيرات مستمرة من المنظمات الدولية حول ضرورة اتخاذ إجراءات أكثر فاعلية لحماية حياة هؤلاء الأشخاص والحد من ظاهرة الهجرة غير الشرعية التي تستنزف الأرواح.