شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ما مخاطر واحتمالات وقوع صدام أميركي روسي في سوريا؟، إلى ماذا سيؤدي التعرض الروسي المتكرر للطائرات الأميركية فوق سوريا؟وهل إعلان البنتاغون أن روسيا تتعرض للطائرات المُسيرة الأميركية التي تلاحق فلول .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما مخاطر واحتمالات وقوع صدام أميركي-روسي في سوريا؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ما مخاطر واحتمالات وقوع صدام أميركي-روسي في سوريا؟
إلى ماذا سيؤدي التعرض الروسي المتكرر للطائرات الأميركية فوق سوريا؟وهل إعلان البنتاغون أن روسيا تتعرض للطائرات المُسيرة الأميركية التي تلاحق فلول تنظيم داعش في سوريا، هو مقدمة لردٍ عسكري أميركي قد تحتمه استمرار الاستفزازات الروسية؟.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما مخاطر واحتمالات وقوع صدام أميركي-روسي في سوريا؟ وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ليو الرابع عشر… أول أميركي على رأس الكنيسة الكاثوليكية

وقف البابا ليو الرابع عشر، أول أمريكي يتولى الحبرية في تاريخ الفاتيكان، على شرفة كاتدرائية القديس بطرس، رافعًا يديه وسط تصفيق الآلاف المحتشدين في ساحة القديس بطرس، وإلى جانبه اثنان من مسؤولي الفاتيكان. لحظة تاريخية اختلطت فيها الفرحة الوطنية الأميركية مع رمزية التقاليد البابوية العريقة.

انتُخب الكاردينال روبرت بريفوست، البالغ من العمر 69 عامًا، بابا للفاتيكان، ليصبح قائدًا روحيًا لـ1.4 مليار كاثوليكي حول العالم. وُلد بريفوست في شيكاغو، ويحمل أيضًا الجنسية البيروفية، وقد اشتهر طوال مسيرته بـ العمل مع المجتمعات المهمّشة في بيرو، وبناء جسور التواصل داخل الكنيسة.

الاسم البابوي… خطوة أولى تحمل رمزية كبرى

من أول القرارات التي يتخذها البابا الجديد بعد انتخابه، هو اختيار اسم بابوي، يختلف عن اسمه المعمَّدي. ورغم أن هذه العادة ليست إلزامية، إلا أنها تحوّلت إلى تقليد راسخ منذ أكثر من 500 عام.

في السابق، كان الباباوات يحتفظون بأسمائهم الأصلية، ثم بدأت العادة تتجه نحو اختيار أسماء رمزية، إما تكريمًا لقديس أو بابا سابق، أو للتعبير عن خط فكري أو روحي ينوي البابا الجديد السير فيه.

فعلى سبيل المثال، أوضح البابا فرنسيس أنه اختار هذا الاسم تكريمًا للقديس فرنسيس الأسيزي، مستلهمًا من صديقه الكاردينال البرازيلي كلاوديو هومز، الذي همس له بعد انتخابه: "لا تنسَ الفقراء".

لماذا اختار البابا الجديد اسم "ليو الرابع عشر"؟

لم يُعلن البابا ليو الرابع عشر رسميًا عن سبب اختياره لهذا الاسم حتى الآن، إلا أن اسم "ليو" يحظى بتاريخ عريق بين الباباوات، بدءًا من ليو الأول، المعروف بلقب القديس ليو الكبير، الذي قاد الكنيسة بين عامي 440 و461 ميلاديًا، واشتهر بدوره في الحفاظ على السلام وصد الغزوات، حتى نسب إليه التقليد الذي يقول بظهور القديسين بطرس وبولس معه أثناء لقائه مع الملك أتيلا لثنيه عن غزو روما.

ومن أشهر من حملوا هذا الاسم أيضًا، البابا ليو الثالث عشر (1878 – 1903)، المعروف بمناصرته للعدالة الاجتماعية وحقوق العمال، عبر رسالته العامة الشهيرة "Rerum Novarum" التي أرست أسس التعليم الاجتماعي الكاثوليكي المعاصر.

قد يكون اختيار اسم "ليو" من قِبل البابا الأميركي إشارة إلى رغبته في الجمع بين القوة الروحية والدفاع عن العدالة الاجتماعية، مستلهمًا من رمزية من سبقوه من الباباوات بهذا الاسم.

فرحة أميركية… ورسالة عالمية

في شوارع الولايات المتحدة، علت الهتافات والأعلام، تعبيرًا عن الفخر بانتخاب أول بابا أميركي الجنسية، بينما رحّب كثيرون داخل الفاتيكان بهذا الاختيار كعلامة على عالمية الكنيسة الكاثوليكية وانفتاحها على تنوع ثقافات شعوبها.

أما داخل الفاتيكان، فقد أعادت هذه اللحظة إحياء النقاش حول رمزية الأسماء البابوية، ومدى تأثيرها على ملامح الحبرية الجديدة، سواء في السياسات الداخلية للكنيسة أو دورها العالمي.

???? الأسماء الأكثر شعبية بين الباباوات
رغم شهرة اسم "ليو"، إلا أن اسم يوحنا يظل الأكثر استخدامًا في تاريخ الباباوات، حيث تم اختياره أول مرة عام 523، وكان آخر من حمله هو البابا يوحنا الثالث والعشرون عام 1958، الذي أعلنه البابا فرنسيس لاحقًا قديسًا عام 2014.

اليوم، ومع انتخاب ليو الرابع عشر، تعود إلى الأذهان سيرة أسلافه الذين حملوا الاسم ذاته، وسط تساؤلات:
هل سيكون امتدادًا لروح ليو الكبير؟ أم أقرب إلى ليو الثالث عشر في التزامه الاجتماعي؟ أم سيمنح الاسم بعدًا جديدًا يعبّر عن عصر كاثوليكي عالمي متعدد الثقافات؟

في كل الأحوال، بدأ البابا الأميركي أولى خطواته في رحلة حبرية تاريخية، محاطًا بترقب عالمي لما ستحمله قيادته من تجديد وتواصل ودعوة للوحدة في عالم يموج بالتحديات.

مقالات مشابهة

  • انخفاض أعداد الحمير في مصر وتحذيرات من تسرب لحومها إلى الأسواق
  • وسط تنديد روسي.. قادة أوروبا يؤيدون مقترح الهدنة في أوكرانيا
  • الصحة: بروتوكول تعاون بين هيئة الشراء الموحد ومعهد جوستاف روسي
  • وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين هيئة الشراء الموحد ومعهد «جوستاف روسي»
  • تداول فيديو لانفجار مدفع مضاد للطائرات في جنود الهند.. هذه حقيقته
  • ليو الرابع عشر… أول أميركي على رأس الكنيسة الكاثوليكية
  • مكتب أوتشا الأممي يحذر من استمرار مخاطر الألغام ومخلفات الحرب في سوريا
  • مكوّن من 6 حلقات| إنتاج مسلسل أمريكي عن استجواب صدام حسين.. تفاصيل
  • ازدحام مسارات الطائرات فوق سلطنة عُمان والإمارات والكويت
  • بيان روسي صيني: برنامج “القبة الذهبية” الأمريكي سيزعزع الاستقرار الاستراتيجي