اهم عناوين اخبار السودان (السبت 18مايو 2024م)
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تاق برس- اهم عناوين اخبار السودان (السبت 18مايو 2024م)
اخبار السياسة:
♢معسكر نوارة بالجزيرة يستقبل ألف مستنفر للمشاركة في تحريرها
♢محور سنار يمشط قرى ومناطق محيطة بمنطقة دوبا ويحبط تسلل للتمرد ويطردهم من قوز أبو روف
♢ارتكازات الدبة تحبط محاولة لإمداد التمرد بالوقود
♢كتلة النازحين واللاجئين : ندعم مناوي وهو يمضي بثبات لتطهير الأرض من تمرد آل دقلو
♢إعادة فتح طريق الأبيض تندلتي بعد اتفاق مع الدعم وحالة من الهدوء النسبي شمال كردفان
♢تحقيق : هل هناك خطر على السودان؟ تحذير عاجل من ارتفاع مناسيب المياه في بحيرة فيكتوريا
♢اغلاق طريق نيالا – زالنجي بعد اشتباكات لحركة عبد الواحد مع مسلحين
♢اجتماع بين الحكومة الليبية ومجلس النواب لمناقشة قضية النازحين السودانيين
♢أبو الغيط يناقش الازمة السودانية مع أنطونيو جوتيريش
♢لأول مرة منذ بداية الحرب.
♢مقترح لصيانة وتأهيل معبر “اللَّفة” الرابط بين السودان وإريتريا
♢المبعوث الأمريكي: الإسلاميون والمقاتلون التابعون لهم من خارج السودان يمثلون مصدر قلق
♢المليشيا تبدي استعداداً لتوفير مسارات آمنة لإجلاء المدنيين من الفاشر
♢الجيش: اسقطنا مسيرتين بكوستي وانفجرت الاخيرة في مستودع وقود تابع لشركة النيل للبترول
♢مناوي: القنابل التي اسقطها التمرد على المواطنين أكثر من التي اسقطها على الجيش
♢منظمات تحذر من قرار استار لينك بإيقاف خدمة الانترنت في السودان
♢تقرير لوكالة تركية: كيف يمكن أن ينعكس الفائز في الفاشر على مستقبل البلاد؟
♢جريدة بريطانية: تعرض اقتصاد السودان لآثار سلبية كبيرة جراء قصف مصفاة الجيلي
♢رويترز: سكان الفاشر يفرون بدون ماء أو طعام
♢عثمان ميرغني: المبعوث الامريكي طلب ان تكون لقاءاته بمطار بورتسودان وتسبقه قوات تأمين
♢شهود عيان: ارتفاع أصوات المضادات الأرضية بالقضارف ليلة السبت
♢بتهمة دعم التمرد.. السلطات بالقضارف تعتقل محمد يوسف المذيع بقناة الهلال سابقا للمرة الثانية
♢الشرطة: انفجار أحد الإطارات هو سبب حادث قائد البراء بن مالك
♢الأمم المتحدة: لم نتلق إلا (12%) من تمويل بقيمة (2.7) مليار دولار للسودان
♢انقطاع محاليل ومستهلكات مرضى غسيل الكلى بالقضارف
♢تعثر مفاوضات الحكومة والحركة الشعبية حول ايصال المساعدات الانسانية
♢(3) طائرات مسيرة تستهدف موقعاً بالنيل الأبيض
♢ايلون ماسك: استار لينك تقييد التجوال في السودان في المناطق القضائية التي ليس مرخص فيها العمل
♢حصار وقصف.. كارثة إنسانية يعيشها أكثر من مليون شخص في الفاشر
♢موسى فكي امام قمة البحرين: ضرورة ملحة لحوار بين طرفي الصراع في السودان بمعزل عن التدخلات الأجنبية
♢محلل سياسي: انتهاء الحرب لن يحدث من خلال السلاح وستنتهي بالحل السياسي
♢اصابة قائد كتيبة البراء بن مالك ومصرع مرافقين له بطريق كسلا
♢حركة الحلو تطالب بوقف شامل للعدائيات وترفض اتفاقاً جزئياً يسعى له الجيش
♢أبو الغيط في خطابه امام قمة البحرين: ندعو لإسكات البنادق فورا في السودان
♢حركة الحلو ترفض مقترح الجيش بايصال المساعدات لجنوب وغرب كردفان والنيل الازرق فقط
♢ازمة عطش حادة تضرب ام روابة بعد انقطاع الكهرباء
♢واشنطن: طرفا النزاع لم يبديا رغبة باستئناف التفاوض
اخبار الرياضة:
♢بمرانين صباحاً ومساءً.. شباب صقور الجديان يدشنون تحضيراتهم بمعسكر المغرب
♢وفد السودان ببانكوك يجري عدد من اللقاءات
♢بعد ان التحق بالمدرعات مجاهد.. اللاعب حسين افول نموذج مشرفا للرياضيين
♢كواسي أبياه يراهن على الشباب ويكسب الجولة.. الجهاز الفني يجهز الدوليين لمباراة الأحد
♢بعد طول غياب من الملاعب.. حسين افول يظهر في دورة السكة الحديد لدعم الجيش بالقصارف
♢وفد الاتحاد ببانكوك يناقش ناقشا تأهيل الملاعب وبرامج التطوير والمساعدات الإنسانية ودعم المنتخبات
اخبار منوعة:
♢انعقاد الجلسة الأخيرة للامتحان السريري لجراحة العظام
♢المناقل: ختام الدورة التدريبية للحد من الكوليرا للناجين من الحرب
♢وزير المعادن يؤكد دعمه ومساندته للمقاومة الشعبية بولاية الخرطوم
♢واليا الخرطوم والبحر الأحمر يؤكدان دعم مجهود معركة الكرامة
♢إذاعة شندي تحتفل بالذكرى (12) لتأسيسها
♢السودان يشارك في منتدى الطاقة الألماني الأفريقي
♢إخماد حريق في سوق أسمرا بمدينة سواكن
♢زوج الاعلامية عفاف حسن امين يتعرض لاصابة اثناء مشارته في معارك مدني
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: اخبار السودان الدعم السريع القوات المسلحة فی السودان
إقرأ أيضاً:
الإمارات: العقوبات الأميركية على الجيش السوداني تضع النقاط على الحروف
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد معالي الدكتور أنور محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، أن العقوبات الأميركية على الجيش السوداني بسبب استخدامه السلاح الكيماوي ضد مواطنيه، تضع النقاط على الحروف.
وقال قرقاش عبر منصة «إكس»: «لا حل إلا بوقف فوري للحرب ومسار سياسي يفضي إلى حكومة مدنية مستقلة».
وقالت وزارة الخارجية الأميركية، أمس، إن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على الجيش السوداني بعد التوصل لنتيجة مفادها استخدامه أسلحة كيماوية عام 2024 خلال الصراع.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة، تامي بروس، في بيان، إن العقوبات ستتضمن قيوداً على الصادرات الأميركية وخطوط الائتمان الحكومية الأميركية، وستدخل حيز التنفيذ في موعد قريب من السادس من يونيو المقبل، بعدما تم إخطار الكونجرس.
وأكدت المتحدثة باسم الوزارة أن «الولايات المتحدة تظل ملتزمة التزاماً كاملاً بمحاسبة المسؤولين عن المساهمة في انتشار الأسلحة الكيميائية».
وذكرت أن «الولايات المتحدة توصلت في 24 أبريل الماضي بموجب قانون مراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء عليها لعام 1991 إلى أن حكومة السودان استخدمت أسلحة كيميائية في عام 2024».
ورغم أن بيان الخارجية الأميركية لم يقدم تفاصيل حول نوع الأسلحة الكيميائية، لكن صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية أشارت إلى استخدام الجيش السوداني الأسلحة الكيميائية، وتحديداً «غاز الكلور» مرتين على الأقل في مناطق نائية بالسودان، وهو غاز يسبب آثاراً مؤلمة ومدمرة، وقد يكون قاتلاً.
وقال أيمن عثمان، القيادي في حزب المؤتمر السوداني، إن العقوبات الأميركية الأخيرة تمثل صفعة سياسية جديدة لـ«سلطة بورتسودان»، التي تحاول بكل الوسائل تحويل الأنظار عن الانتهاكات التي ترتكبها، بما فيها استخدام الأسلحة الكيميائية، عبر تصدير الأزمة إلى الخارج.
وأضاف عثمان لـ«الاتحاد» أن العودة لاستخدام ورقة مجلس الأمن واتهام أطراف عربية بدعم قوات الدعم السريع ليست إلا محاولة يائسة من «سلطة بورتسودان» لتدويل الأزمة وخلق أعداء خارجيين وهميين، في وقت بات فيه العالم والسودانيون يدركون أن الخطر الحقيقي يكمن في تحالفه مع فلول نظام البشير الذين يرفضون أي مسار نحو السلام.
وأوضح أن «سلطة بورتسودان» تريد استمرار الحرب لكون ذلك يضمن لهم استمرار السيطرة على مفاصل الدولة الأمنية والعسكرية.
وفي السياق، قالت لنا مهدي، عضو الهيئة القيادية لـ«قمم»، وتحالف السودان التأسيسي، إن قرار العقوبات الأميركية على «سلطة بورتسودان» يأتي كمؤشر واضح على أن المجتمع الدولي بدأ يرى حجم الجرائم والانتهاكات التي ارتكبها هذا النظام بحق شعبه.
وأضافت لنا لـ«الاتحاد» أن العقوبات الأميركية رسالة بأن العالم يرى ولن تنفع محاولات التشويش أو الاتهامات الزائفة في إنقاذ نظام فقد شرعيته، وجر البلاد إلى كارثة إنسانية وسياسية غير مسبوقة.
وأشارت لنا مهدي إلى أنه بدلاً من اعتراف «سلطة بورتسودان» بمسؤوليتها عن هذه الكارثة، تواصل الانخراط في معارك عبثية لا تمت بصلة لمصالح السودان أو سيادته، مستخدمةً منابر دولية كبرى مثل مجلس الأمن لتصدير أزماته الداخلية والهرب من المساءلة.
وأوضحت أن «الزج باسم دول شقيقة للشعب السوداني مثل الإمارات – وهي من أبرز الدول التي دعمت مسار التحول المدني في السودان – أو الدول من محور المناهضة ضد الإخوان، ليس سوى محاولة بائسة لاختلاق عدو خارجي يمنحه مبرراً زائفاً للبقاء في المشهد السياسي، بعد أن فقد أي شرعية أخلاقية أو وطنية»، مشيرة إلى أن البرهان انقلب على المسار الديمقراطي، وأشعل حرباً مدمرة.