مقطع يثير الشكوك حول ارتباط روان بن حسين برجل الأعمال أبو هشيمة ..فيديو
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
خاص
أثارت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين الجدل بعد ظهورها برفقة رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة خلال حفل زفاف الفنانة المصرية ريم سامي، شقيقة المخرج محمد سامي، الذي أقيم، أمس الجمعة، في أحد الفنادق الشهيرة في القاهرة.
وأظهرت مقاطع روان بن حسين وهي تتحدث مع أبو هشيمة بطريقة رومانسية، حيث حرصت على الجلوس بجواره طيلة الحفل.
وشاركت روان بن حسين صورا وفيديوهات جمعت بينها وبين أبو هشيمة عبر حسابها الشخصي على “سناب شات”؛ الأمر الذي يشير إلى أنه ربما سيتم الإعلان قريبًا عن ارتباطها برجل الأعمال الشهير المعروف بزيجاته من الوسط الفني.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/ط-3.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أبو هشيمة روان بن حسين ريم سامي محمد سامي روان بن حسین أبو هشیمة
إقرأ أيضاً:
كيف تؤثر الحرب بين إسرائيل وإيران على اقتصاد الشرق الأوسط؟.. روان أبو العينين توضح
أكدت الإعلامية روان أبو العينين أن تداعيات الحرب المشتعلة بين إسرائيل وإيران بدأت في رسم ملامح أزمة اقتصادية جديدة، لا على أطراف النزاع وحدهم، بل على المنطقة بأكملها، وعلى رأسها الاقتصاد المصري، الذي بات مهددًا بموجة تضخم جديدة، واضطرابات في السياحة، والطاقة، وسلاسل الإمداد.
وأوضحت أبو العينين أن قطاع السياحة المصري يُعد أول الخاسرين من اشتعال التوتر في الشرق الأوسط، موضحة أن العديد من شركات السفر الدولية بدأت بالفعل في إعادة تقييم برامجها، ما يهدد بتراجع السياحة الوافدة إلى مصر بنسبة قد تصل إلى 25%، وفقًا لتقديرات مبدئية.
وأضافت أن ارتفاع أسعار النفط عالميًا بنسبة تفوق 10% منذ بداية التصعيد، وفقًا لتقارير “بلومبرج” و”Business Insider”، يمثل تهديدًا مباشرًا للاقتصاد المصري كمستورد صافي للطاقة، مما يعني ارتفاع كلفة الدعم وزيادة الأعباء على المواطن في شكل تضخم جديد بأسعار السلع والخدمات.
كما أشارت إلى أن التأثير لن يقتصر على السياحة والطاقة فقط، بل يمتد إلى اضطرابات محتملة في سلاسل التوريد والتصدير، نتيجة ارتفاع أسعار التأمين وتباطؤ الشحن وقيود الطيران، وهو ما سيؤدي إلى تأخير عمليات الاستيراد وزيادة كلفتها، مما يضغط على القطاع الصناعي والمنتج المحلي.
واختتمت روان أبو العينين تحليلها بالتأكيد على أن الحل لا يكمن في انتظار انتهاء الحرب، بل في الاستعداد الاقتصادي المسبق، عبر تأمين احتياجات الطاقة، وتحسين سلاسل الإمداد، وتعزيز الشراكات التجارية مع إفريقيا وآسيا، من أجل تجاوز تداعيات هذه الحرب الإقليمية.