القبض على الراقصة ليندا بعد نشر فيديوهات مثيرة
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
صراحة نيوز- ألقت الأجهزة الأمنية في مصر القبض على الراقصة ليندا، المعروفة بأدائها في الساحل الشمالي، بتهمة نشر محتوى يخل بالحياء العام ويتعارض مع القيم الأسرية.
وكشفت التحريات أن ليندا نشرت مقاطع فيديو تحمل إيحاءات خادشة وظهرت بملابس مثيرة، ما أثار موجة من الاستياء على مواقع التواصل الاجتماعي. وبعد استكمال الإجراءات القانونية، تم ضبطها وتحويلها للجهات المختصة للتحقيق.
يُذكر أن الراقصة الإيطالية-المصرية ليندا مارتينو أعلنت سابقًا عبر حسابها في “إنستغرام” اعتزالها الرقص نهائيًا، مشيرة إلى ابتعادها عن الساحة الفنية منذ عامين وتفرغها للعمل في مجال البيزنس، مع إغلاق خاصية التعليقات على منشورها. رغم ذلك، أثار القرار جدلاً واسعًا بين المتابعين.
وفي يناير 2023، لفتت ليندا الأنظار بعد ظهورها في كليب “ضارب عليوي” للمطرب مصطفى شوقي بإطلالات مثيرة، مما دفع المنتج نصر محروس إلى إصدار نسخة معدلة من الكليب استبعدت جميع مشاهدها. وأوضحت ليندا أن ظهورها كان بموافقة المنتج والمخرج، وأن ملابسها كانت من تصميم نجل المنتج فيكتور محروس.
ليندا مارتينو، التي تحمل الجنسية الإيطالية ولها أصول مصرية، تخرجت من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، وبرزت في مجال الرقص الاستعراضي قبل أن تختار الانسحاب والانتقال إلى مسار مهني جديد.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
تحسن قوي للقطاع الخاص غير المنتج للنفط في دبي خلال يوليو الماضي
استعاد القطاع الخاص غير المنتج للنفط في دبي زخمه في شهر يوليو 2025، وسط تعافي نمو الطلب.
وارتفع مؤشر مدراء المشتريات في دبي إلى 53.5 نقطة في يوليو الماضي، من 51.8 نقطة في شهر يونيو 2025، هو أدني قراءة له في 45 شهرا.
وأظهر مؤشر مديري المشتريات، الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال (S&P Global)، تحسن قوي في ظروف التشغيل على مستوى اقتصاد القطاع الخاص غير المنتج للنفط.
وكان أحد العوامل الرئيسية لتعافي المؤشر هو الطلبات الجديدة، والتي أظهرت تحسنا قوى في حجم المبيعات مقارنة بشهر يونيو، وشكل ذلك تباينا حاد مع الاتجاه العام لدولة الإمارات، حيث تبأطا النمو.
تحسن ظروف الأعمال
وأفاد كثير من الشركات المشاركة في الدراسة بتحسن ظروف الأعمال وزيادة استفسارات العملاء الجدد، ونتيجة لذلك، توسعت الشركات غير المنتجة للنفط في دبي في إنتاجها بأسرع معدل في خمسة أشهر، مع مواصلة الجهود لزيادة العمالة والمخزون.
وقد تحسنت مدد تسليم الموردين في شهر يوليو، وإن كان بوتيرة طفيفة نسبًيا، مع ورود بعض التقارير عن اضطرابات في الشحن.
وعلى الرغم من ارتفاع تكاليف مستلزمات الإنتاج بأسرع وتيرة منذ شهر أبريل، فإن ضغوط التضخم الإجمالية ظلت متواضعة نسبًيا. ونتيجة لذلك، رفعت الشركات غير المنتجة للنفط أسعار مبيعاتها بأبطأ معدل في ثمانية أشهر.
تباطؤ نمو القطاع الخاص في الإمارات
وكانت قراءة مؤشر مديري المشتريات في الإمارات، تراجعت إلى 52.9 نقطة خلال شهر يوليو، مسجّلةً أدنى مستوى لها منذ أكثر من أربع سنوات، في ظل استمرار تباطؤ نمو الأعمال الجديدة نتيجة التوترات الإقليمية المتصاعدة وضعف النشاط السياحي.