مصر تبدأ مناقشات للحصول على 1.2 مليار دولار من صندوق النقد
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
بدأت مصر مناقشات للحصول على 1.2 مليار دولار من حزمة التمويل التي أعلن عنها صندوق النقد الدولي لصالح مصر، بحسب بيان من وزارة البيئة المصرية.
وكانت مصر توصلت إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي، في اذار الماضي، على رفع قيمة القرض الخاص بها إلى 8 مليارات دولار بدلا من 3 مليارات دولار كان قد تم الاتفاق عليها في كانون الاول 2022، ضمن حزمة تمويلات من مؤسسات وجهات دولية لمساعدة مصر على مواجهة التحديات الاقتصادية التي تواجهها وخاصة أزمة نقص العملة الصعبة.
وبحسب اتفاق مصر مع صندوق النقد الدولي، فإنه يمكن لها التقدم لصندوق الاستدامة البيئية التابع للصندوق للحصول قرض بنحو 1.2 مليار دولار ليكون إجمالي القرض المقدم من الصندوق حوالي 9 مليارات دولار.
وعقدت وزيرة البيئة المصرية ياسمين فؤاد وزيرة، اجتماعا موسعا مع بعثة صندوق النقد الدولى للمرونة والاستدامة، بمقر وزارة البيئة بالعاصمة الادارية، لبدء المناقشات لحصول مصر على 1.2 مليار دولار للبيئة ضمن حزم الدعم الخاصة لصندوق النقد الدولى ومناقشة آليات التعاون المستقبلي في مجال دعم السياسات البيئية والمناخية، بحسب بيان من الوزارة يوم السبت.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ملیار دولار صندوق النقد
إقرأ أيضاً:
ترامب يطلق البطاقة الذهبية للحصول على الجنسية الأمريكية مقابل 5 ملايين دولار
زنقة 20 | وكالات
طرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب تأشيرة “بطاقة ذهبية” بقيمة 5 ملايين دولار، والتي تتيح مسارا للحصول على الجنسية، لتحل محل تأشيرة المستثمرين التي استمر العمل بها طيلة 35 عاما، ثارت التساؤلات بشأن شروطها والفائدة منها.
وقال ترامب في المكتب البيضاوي: “سيكونون أثرياء وناجحين، وسينفقون الكثير من المال ويدفعون الكثير من الضرائب ويوظفون الكثير من الأشخاص، ونعتقد أن هذا سيكون ناجحا للغاية”.
وأوضح أنه في الأسبوعين المقبلين ستبيع الولايات المتحدة “البطاقة الذهبية” وهي بطاقة خضراء يمكن شراؤها مقابل 5 ملايين دولار.
وتسمح الإقامة تسمح لصاحبها بالعمل في أميركا والحصول على الجنسية بالمستقبل بعد الخضوع لعمليات الفحص.
وذكر ترامب: “بدلاً من يانصيب البطاقة الخضراء فإن ذلك سوف يساعد في القضاء على العجز من خلال السماح للناس بشراء الإقامات الذهبية”.
وأضاف: “هذا من شأنه أن يجذب الأموال ويوجد الوظائف والمواهب رفيعة المستوى وسوف تضطر الشركات إلى إنفاق الأموال التي تريد الاستثمار في المواهب العالمية”.