الأمير محمد بن عبدالعزيز يكرم أكثر من 1200 متفوق ومتفوقة بتعليم جازان
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
المناطق_واس
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، كرّم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة اليوم ؛ 1238 متفوقًا ومتفوقة من الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة من طلبة الصف الثاني الثانوي الحاصلين والحاصلات على نسبة 100% في التحصيل الدراسي، و 100 درجة في الانضباط السلوكي والمدرسي، وذلك على مسرح مركز الأمير سلطان الحضاري بمدينة جيزان.
وألقت الطالبة جوري بنت محمد صافي كلمة التعليم والتفوق أشارت خلالها إلى جهود الطلاب والطالبات المكرمين الذين حصدوا الدرجات الكاملة في التحصيل الدراسي والانضباط المدرسي، وكذلك جهود الآباء والأمهات، والمعلمين والمعلمات ، حيث يمثلون جميعًا جزءًا من ملامح رؤية المملكة 2030م التي بدت واضحة التشكل للعالم، مؤكدة أن قرار التفوق لا يكون بالتمني ولا بالأحلام، وإنّما يكون بالعمل الدؤوب، والجد والاجتهاد، والصدق مع الله ثم مع الوطن وقيادته .
أخبار قد تهمك “تعليم جازان” يحصل على الميدالية الذهبية وجائزة خاصة على مستوى العالم في منافسات معرض آيتكس الدولي 18 مايو 2024 - 6:08 مساءً تعليم جازان يعتمد حركة النقل الداخلي لشاغلي الوظائف التعليمية لعام 1446هـ 16 مايو 2024 - 11:50 صباحًاوتضمن الحفل فيلمًا لعرض منجزات الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان في دعم الطلاب والطالبات المتفوقين، ومسيرة طلابية للمتفوقين، وعرضًا مسرحيًا لمجموعة من الطلبة، إلى جانب العرض الفني بعنوان ” قطاف الرؤية”.
وفي ختام الحفل كرم سمو نائب أمير منطقة جازان المتفوقين والمتفوقات ، والتقطت الصور التذكارية مع سموه.
شهد الحفل المدير العام للتعليم بمنطقة جازان ملهي بن حسن عقدي وعدد من المسؤولين بالمنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم جازان بن عبدالعزیز محمد بن
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4