مخرجون ومؤسسات مغربية بين الـ101 الأكثر تأثيرا في السينما العربية في "مهرجان كان"
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
يحتفل مهرجان كان السينمائي في دورته 77 بالشخصيات والمؤسسات الأكثر تأثيرا في السينما العربية لسنة 2023، والتي حددت قائمتها من طرف « مركز السينما العربية ».
ووقع اختيار المركز على 101 شخصية أو مؤسسة، « وفقا لأنشطتهم ونجاحاتهم وحجم أعمالهم في صناعة السينما العربية خلال الـ12 شهراً الأخيرة »، حيث حضر المغرب باسم المخرجة أسماء المدير، والمنتج المغربي خليل بن كيران، وعبد العزيز البوزداين مدير المركز السينمائي المغربي.
وتضم اللائحة التي تم الاعلان عنها للاحتفال بها: 13 مخرجا، 16 منتجا، 14 ممثلا، 5 فنانين من فريق العمل خلف الكاميرا، 18 موزعا من 12 مؤسسة، 12 مسؤولا من 10 مؤسسات سينمائية حكومية، 11 مسؤولا في 7 منصات عرض حسب الطلب، 11 مسؤولا في 7 مهرجانات و7 مسؤولين عن مؤسسات التمويل.
ويطلق المركز هذه القائمة سنويا، وتضم أسماء أشخاص يمثلون أنفسهم أو مؤسسات ينتمون إليها، بعدما وقع الاختيار عليهم وفقًا لأنشطتهم ونجاحاتهم وحجم أعمالهم في صناعة السينما العربية خلال الـ12 شهرًا الأخيرة.
كلمات دلالية المغرب سينما فن مهرجان كانالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب سينما فن مهرجان كان السینما العربیة
إقرأ أيضاً:
دول مجلس التعاون الخليجي تُقزم الجزائر بالأمم المتحدة بتجديد تأكيدها على مغربية الصحراء
زنقة 20. الرباط
جددت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في بيان أمام الدورة العادية للجنة الـ24 التابعة للأمم المتحدة، بنيويورك، تأكيد مواقفها الداعمة لمغربية الصحراء والوحدة الترابية للمملكة.
وفي هذا البيان الذي تلاه ممثل دولة قطر نيابة عن مجموعة الدول الأعضاء التي تضم إلى جانب بلاده كلا من دولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، ودولة الكويت، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، جددت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية التأكيد على “أهمية الشراكة الاستراتيجية الخاصة بين مجلس التعاون والمملكة المغربية، وتنفيذ خطة العمل المشترك، وعلى مواقف مجلس التعاون وقراراته الثابتة الداعمة لمغربية الصحراء، والحفاظ على أمن واستقرار المغرب ووحدة وسلامة أراضيه”.
وفي هذا الصدد، رحب مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالقرارات الأخيرة لمجلس الأمن الدولي بشأن الصحراء المغربية.
كما أعربت دول المجلس عن دعمها لكافة الجهود التي يبذلها المغرب والمجتمع الدولي من أجل التوصل إلى حل سلمي لهذا النزاع الإقليمي، مذكرة بأهمية تحلي كافة الأطراف بالحكمة والحوار وتعزيز روح التوافق.
وأكدت أن تسوية هذا النزاع ستساهم في تحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.