هل سيكون هناك جزء ثانٍ من مسلسل حق عرب؟.. أحد نجوم العمل يكشف
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
بعد النجاح الكبير الذي حققه مسلسل حق عرب في السباق الرمضاني الماضي لعام 2024 تساءل الكثير من متابعي العمل عن إمكانية وجود جزء ثانٍ منه في رمضان 2025 وهناك من طالب بهذا الأمر.
إبراهيم السمان: أتمنى وجود جزء ثانٍ من مسلسل حق عربوعن هذا قال الفنان إبراهيم السمان أحد أبطال مسلسل حق عرب، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»: «الحقيقة مفيش أي كلام اتفتح في الموضوع ده خالص ولا أي حد جابلي سيرة بخصوص إن يكون فيه جزء تاني من مسلسل حق عرب بس طبعا أتمنى إن يكون فيه جزء تاني وإن محسن الشخصية اللى بعملها يتجوز بقى ويسيب عرب السويركى فى حاله».
وعن فكرة تقديم أجزاء ثانية من أعمال فنية ناجحة فقال «لما يكون فيه حاجة كويسة وناجحة والناس حبيتها لازم يكون عندك ورق بنفس القوة علشان تقرر تعمل جزء تاني لو معندكش متعملش، أنا أهم حاجة بالنسبة لى المحتوى انت هتقدم إيه وهتقدمه إزاي زى زمان كدا مسلسل ليالي الحلمية وذئاب الجبل تحس فيه موضوع وخطوط ودراما وشبكة علاقات».
يذكر أن الفنان إبراهيم السمان قدم شخصية محسن صديق عرب السويركى الذي قدمه الفنان أحمد العوضي خلال أحداث المسلسل وشارك معهم وفاء عامر ورياض الخولى ودينا فؤاد وكارولين عزمي ودنيا المصري ووليد فواز وعدد آخر من الفنانين وهو من تأليف محمود حمدان وإخراج إسماعيل فاروق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهيم السمان حق عرب مسلسل حق عرب أحمد العوضي مسلسل حق عرب
إقرأ أيضاً:
انتخابات إيران: من سيحلّ محل إبراهيم رئيسي؟
حول حظوظ الإصلاحيين، مقارنةً بالمحافظين في الانتخابات الرئاسية الإيرانية، كتب ميخائيل فيكينتيف وفيكتور أليكسييف، في "فوينيه أوبزرينيه":
يُتنظر ظهور رئيس جديد لإيران، بعد الانتخابات المقررة في 28 يونيو/حزيران الجاري. وقد أدخل الضغط الغربي على إيران تفاصيل خاصة في عملية النضال السياسي هناك: فلا وجود لليبراليين بين المعارضة الإيرانية في الأفق، بينما يوجد في الانتخابات الرئاسية هناك قادة واضحون من نوع مختلف قليلاً عن الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. إلا أنهم أيضا من المحافظين، ولكن بدرجات متفاوتة من التطرف وبمواقف مختلفة تجاه الإصلاحات.
هناك في الانتخابات المقبلة شخصيات معروفة يمكنها أن تمثل اتجاهات سياسية مختلفة. لكن على اختلافهم يوحّدهم جميعًا، عدم الثقة في الغرب الجماعي والقيم الشيعية وغياب الشكوك حول الحاجة إلى تعميق التعاون مع الدول الأخرى التي لا تهتدي بالولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي.
والمرشحون الأكثر حظًا بالفوز محافظون يتمتعون بدرجات متفاوتة من الدعم من آية الله. وعلى رأسهم الرئيس السابق للمجلس التشريعي، محمد باقر قاليباف، وكذلك سعيد جليلي الأقل شهرة.
وفي الوقت نفسه، لم تحل المعارضة الإصلاحية بعد مسألة تسمية مرشح موحد لها. وهذا ليس مفاجئًا، في الوقت الذي قال فيه زعيم الإصلاحيين محمد خاتمي البالغ من العمر 80 عاما بعدم جدوى المشاركة في الانتخابات إذا لم يكن لديهم مرشح.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب