عمرو أديب: "كنت أهبل وساذج لما طلبت من الحكومة توقف قطع الكهرباء"
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إنه كان يتمنى أن تستجيب الحكومة لطلبه بعدم قطع الكهرباء هذا الأسبوع بسبب حرارة الطقس، أو أن يتم قطع الكهرباء مدة ساعة بدلا من ساعتين.
قطع الكهرباءوأضاف أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، اليوم الإثنين، "أنا طموحاتي انخفضت وأرجوكم متقطعوش النور أكتر من ساعتين.
وأشار إلى أنه يتم قطع الكهرباء حاليا في غير المواعيد المحددة، مضيفا: "اللي بيحصل دلوقتي عبث، ما تردوا علينا، أنا عارف أنتم بتعتبروني مش موجود، اسألوا الناس.. الناس زهقت من اللي بيجرى"، لافتا إلى أن وزير الكهرباء لا يعلق.
وتابع، "كنت أهبل ومتخلف وساذج لما قولت قللوا قطع النور.. بس خليكم ناجحين في قطع النور"، مستطردا: “كلمونا وعرفونا الوضع جربونا، إحنا صبرنا معاك لحد ما الدنيا اتحسنت”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكهرباء قطع الكهرباء عمرو أديب برنامج الحكاية قطع الکهرباء قطع النور عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
شقيق الدجوى لعمرو أديب : أحمد انتحر بيده اليسرى رغم إنه شخص أيمن وليس أعسر
كشف الإعلامي عمرو أديب تفاصيل جديدة فى مقتل حفيد نوال الدجوى عن طريق اتصال هاتفي أجراه مع عمرو الدجوي، شقيق الراحل أحمد الدجوي .
وتابع أديب عبر برنامج الحكاية على masr أن عمرو الدجوي قال أن "أحمد طلب إني أروح له، وكانت فيه رسائل تم إرسالها لمحاولة الوصول إلى حل مع الطرف الاخر، لكن الإجابة كانت: لا حل ولا تصالح .
وأشار الإعلامي عمرو أديب إلى أن شقيق أحمد الدجوي استكمل بأنهم "علموا أثناء الغسل والتشريح أن أحمد انتحر بيده اليسرى، رغم إنه شخص أيمن وليس أعسر .
علّقت الإعلامية لميس الحديدي ، على تشييع جنازة نجل الدكتورة نوال الدجوي، الدكتور أحمد شريف الدجوي، قائلة: "لم يُحسم هذا الأمر حتى اللحظة، هل هو انتحار أم قتل كما يقول محامي الأسرة وشكوك الأسرة؟".
تابعت الحديدي، خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON، قائلة: "شُيّعت جنازة الراحل من مسجد الدجوي في الجامعة اليوم، والتي كان أحمد الدجوي في فترة من الفترات رئيسًا لمجلس أمنائها".
واصلت: "الجنازة كانت مؤلمة جدًا. الأم كانت موجودة، والزوجة، وترك لها زوجها خمسة أطفال، أصغرهم في عمر السنتين وهي بنت، والأولاد كانوا حاضرين للجنازة الكبار منهم بنته الكبيرة اللي مكنتش راضية تسيب المدفن، وهو مشهد مؤلم جدًا، بالإضافة إلى شقيقه عمرو".
وذكرت أن طلبة الجامعة رفعوا لافتات يتهمون فيها عمّتهم إنجي وزوج إحدى الشقيقات بأنهم قتلوا أحمد أو تسببوا في قتله.