حل امتحان اللغة الإنجليزية للصف الثالث الإعدادي محافظة الفيوم 2024
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
ارتسمت البسمة على وجوه طلاب الشهادة الإعدادية، وذلك بعد حل امتحان اللغة الإنجليزية للصف الثالث الإعدادي محافظة الفيوم 2024 الذي تميز بالسهولة واليسر، وفي مستوى الطالب المتوسط، عدا نقطة واحدة فقط لتمييز الطالب المتفوق من باقي الطلاب، ليتسبب في حالة من الارتياح بين الطلاب والطالبات بسبب امتحان اللغة الأجنبية داعين أن تأتي باقي المواد سهلة ويسيرة مثله، وفقا للطلاب.
وفي السطور الآتية، تكشف «الوطن» تفاصيل حل امتحان اللغة الإنجليزية للصف الثالث الإعدادي محافظة الفيوم 2024، في ظل ما تقدمه من خدمات لقرائها ومتابعيها من طلاب الشهادة الإعدادية 2024 وذويهم.
امتحان اللغة الإنجليزية للصف الثالث الإعداديوأدى 64 ألفًا و876 طالبًا وطالبة، امتحان اللغة الإنجليزية للصف الثالث الإعدادي 2024 محافظة الفيوم، والذي جاء مكون من ورقتين، حيث تكونت الورقة الأولى من 3 أسئلة، الأول إكمال محادثة، والثاني، اختر وأكمل العبارة، والثالث قراءة عبارة والإجابة عن الأسئلة.
وفيما يخص ورقة الأسئلة الثانية من امتحان الصف الثالث الإعدادي فقد تكونت من 3 أسئلة أيضًا، اختيار الإجابة الصحيحة، وتصحيح الكلمة الخاطئة، وكتابة 110 كلمة حول مهنة تحب أن تفعلها في وسائل الإعلام.
وقال معاذ خالد، طالب بالصف الثالث الإعدادي في تصريحات خاصة لـ «الوطن»، إنّ امتحان اللغة الإنجليزية جاء سهلًا وفي مستوى الطالب المتوسط، ولم يكن به أي صعوبة عدا نقطة واحدة فقط تحتاج إلى تركيز وتفكير نسبيًا والخاصة بـ display وذلك ليتم تمميز الطلاب المتفوقين من المتوسطين.
حل امتحان اللغة الإنجليزية للصف الثالث الإعداديوقدّم عماد حسين الفرجاني، معلم خبير اللغة الإنجليزية، حل امتحان اللغة الإنجليزية والذي جاء كالآتي:
ومن المقرر أن يؤدي طلاب الشهادة الإعدادية غدًا الأربعاء، امتحان مادة الدراسات الاجتماعية، وسط دعوات الطلاب بأن تأتي سهلة مثل اللغة العربية، والجبر، واللغة الإنجليزية، وألا تأتي صعبة مثل امتحان مادة العلوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحان اللغة الإنجليزية للصف الثالث الإعدادي حل امتحان اللغة الإنجليزية الصف الثالث الإعدادي 2024 نتيجة الصف الثالث الإعدادي 2024 امتحانات الصف الثالث الإعدادي 2024 امتحانات الشهادة الإعدادية محافظة الفیوم
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تُلزم رياض الأطفال بتخصيص 240 دقيقة لتعليم اللغة العربية
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت دائرة التعليم والمعرفة - أبوظبي عن إطلاق سياسة جديدة تُلزم رياض الأطفال في المدارس الخاصة ومدارس الشراكات التعليمية (من مرحلة ما قبل الروضة (المرحلة التمهيدية) / المرحلة التأسيسية الأولى للسنوات المبكرة إلى مرحلة الروضة الثانية/ السنة 1) بتعليم اللغة العربية ابتداءً من الفصل الدراسي الأول للعام الأكاديمي 2025/26.
تعزيز اللغة
وتهدف هذه الـخطوةٍ إلى تعزيز اللغة والهوية والانتماء بدءاً من سنوات التعلم الأولى، حيث لا تقتصر هذه المبادرة على تنمية مهارات القراءة والكتابة فحسب، بل تهدف إلى ترسيخ جذور اللغة الأم لدى الجيل القادم وبناء أساس متين منذ الصغر.
وبموجب سياسة منهاج اللغة العربية لمرحلة رياض الأطفال الصادرة عن الدائرة، سيحظى كافة الطلبة الصغار كل أسبوع بـ240 دقيقة لتعلم اللغة العربية وفق منهجية تتناسب مع مرحلتهم العمرية، على أن تزداد هذه المدة إلى 300 دقيقة بدءاً من العام الدراسي 2026/27. وتكفل السياسة الجديدة توفير تجربة تعليمية متسقة وعالية الجودة لكل طفل، سواءً كان من الناطقين بالعربية أو من المتعلمين الجدد لها، وذلك خلال هذه المرحلة التي تعتبر من أكثر المراحل أهمية في تطور اللغة، كما تتيح هذه التجربة للطلبة تنمية ثقتهم في لغتهم الأم التي تربطهم مع ثقافتهم ومجتمعهم ومستقبلهم.
تستند هذه السياسة إلى نتائج الأبحاث التي تؤكد أن السنوات الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأنسب لتعلم اللغات، وإلى نتائج الاستبيان الذي أجرته الدائرة والذي أظهر أن غالبية الأطفال يواجهون صعوبة في التحدث باللغة العربية بثقة، بالرغم من استخدامها الواسع في منازلهم. ومن هذا المنطلق، تهدف السياسة إلى ردم هذه الفجوة من خلال شراكة فعالة بين المدارس وأولياء الأمور لضمان بقاء اللغة العربية حية ومزدهرة في مسيرة الأجيال القادمة.
تجربة تعليمية
تتيح السياسة للطلبة الصغار فرصة خوض تجربة تعليمية تفاعلية وممتعة ترتكز على اللعب، وسرد القصص، والأناشيد، والاستكشاف، وتنص على اعتماد مسارين تعليميين، أحدهما مخصص لتعزيز قدرات الناطقين باللغة العربية، والآخر موجه للمتعلمين من غير الناطقين بها، بما يضمن تلبية احتياجات كل طفل تبعاً لمستواه اللغوي، سواء كان ناطقاً باللغة الأصلية أم مبتدئاً. وبفضل المعلمين المؤهلين تدريباً خاصاً، والمصادر التعليمية الحديثة، والأنشطة الصفية المحفّزة، ستغدو اللغة العربية تجربة يومية محببة يتطلع إليها الطلبة بكل شغف.
تمكين الأطفال
وقالت مريم الحلامي، المدير التنفيذي لقطاع التعليم المبكر في دائرة التعليم والمعرفة: «تهدف هذه المبادرة إلى تمكين كل طفل في إمارة أبوظبي من اكتساب اللغة، وترسيخ الهوية، وتعزيز الانتماء منذ اللحظة الأولى، كما نطمح لأن تكون اللغة العربية جزءاً جوهرياً من تجربة الطفل اليومية، وأن تنبض بالحيوية والتفاعل في كل فصل دراسي وكل منزل».
سدّ الفجوة
تعمل السياسة الجديدة على سدّ الفجوة بين تعليم اللغة العربية في الحضانات، بما يتماشى مع معايير سياسة مؤسسات التعليم المبكر، وبين التعليم الإلزامي للغة العربية في الحلقة الأولى وفقاً لمتطلبات وزارة التربية والتعليم، وبما يضمن تطوراً تدريجياً وسلساً للمهارات اللغوية خلال مراحل الطفولة المبكرة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه السياسة تُولي دور أولياء الأمور أهمية محورية في الرحلة التعليمية، وستعمل المدارس على تزويدهم بالأدوات والتحديثات اللازمة، بما يتيح لهم المشاركة الفاعلة في هذه التجربة الغنية، سواءً من خلال ممارسة المفردات الجديدة في المنزل، أو قراءة القصص مع أبنائهم، أو المشاركة في الفعاليات المدرسية التي تحتفي باللغة العربية.
ويمثل منهاج اللغة العربية الجديد في مرحلة رياض الأطفال جزءاً من الرؤية الشاملة لدائرة التعليم والمعرفة، والتي تهدف إلى ترسيخ اللغة العربية كأسلوب حياة ينبض بالتفاعل والانتماء، لا كمجرد مادة دراسية يتلقاها الأطفال.