مبادرة «دكان الفرحة» تهدي ملابس العيد لـ3 آلاف أسرة مستحقة في الغربية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أهدى صندوق تحيا مصر 3 آلاف من الأسر المستحقة والأولى بالرعاية في محافظة الغربية، من خلال مبادرة دكان الفرحة، بتوفير احتياجاتهم من الملابس والأحذية والإكسسوارات استقبالاً لعيد الأضحى المبارك.
معرض يضم 30 ألف قطعة ملابسيضم المعرض، الذي يُقام على مدار 3 أيام، 30 ألف قطعة ملابس، ويهدف إلى التخفيف عن الأسر المستحقة في هذه المناسبة السعيدة.
تأتي هذه المبادرة ضمن جهود صندوق تحيا مصر المتواصلة لدعم الأسر الأولى بالرعاية، وتوفير سبل العيش الكريم لهم، من خلال مبادرات متنوعة تشمل تقديم الدعم الاجتماعي والخدمات الأساسية، بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني.
توزيع 2 مليون قطعة ملابس على الأسر المستحقةوتمكنت مبادرة دكان الفرحة من توزيع أكثر من 2 مليون قطعة ملابس على الأسر المستحقة ودور رعاية الأيتام وجمعيات أبناء السجينات وذوي الهمم، إلى جانب تجهيز العرائس من الأسر الأولى بالرعاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دكان الفرحة صندوق تحيا مصر مبادرة دكان الفرحة الحماية الاجتماعية الأسر المستحقة قطعة ملابس
إقرأ أيضاً:
300 مليون دولار .. بن فرحان: مبادرة سعودية - فرنسية لدعم صندوق غزة والضفة
أعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الاثنين عن مبادرة سعودية فرنسية لتأمين موافقة المجلس التنفيذي للبنك الدولي على تحويل مبلغ 300 مليون دولار إلى الصندوق الاستثنائي لغزة والضفة الغربية.
وأوضح وزير الخارجية السعودي خلال كلمة له في المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين، أن مذكرات تفاهم تعمل السعودية على إبرامها مع السلطة الفلسطينية لدعم الموارد البشرية والتحول الرقمي، وتطوير قطاع التعليم، واستكشاف سبل التعاون بين قطاع الأعمال الفلسطيني ونظيره السعودي.
وأكد بن فرحان، على إيمان السعودية بأن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لجميع شعوب المنطقة يبدأ من إنصاف الشعب الفلسطيني، وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال الوزير السعودي إن هذا ليس مجرد موقف سياسي، بل قناعة راسخة بأن الدولة الفلسطينية المستقلة هي مفتاح السلام الحقيقي بالمنطقة، ووصف المؤتمرَ، الذي يستضيفه مقر الأمم المتحدة في نيويورك، بأنه محطةً مفصلية نحو تنفيذ حل الدولتين، وإنهاء الاحتلال، وتجسيد رؤية عاجلة ومستدامة للسلام في الشرق الأوسط.
وأشار إلى أهمية تضافر الجهود الدولية من خلال مؤتمرنا، وأعمال (التحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين) من أجل دعم الشعب الفلسطيني في بناء قدراته، وتمكين مؤسساته الوطنية، مثمنا إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية، في خطوة تاريخية تعكس تنامي الدعم الدولي لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، وتسهم في تهيئة الأجواء الدولية لتجسيد حل الدولتين.