بن غفير: حق الإسرائيليين في الحياة أهم من حق الفلسطينيين بالتنقل
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن بن غفير حق الإسرائيليين في الحياة أهم من حق الفلسطينيين بالتنقل، وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير رام الله دنيا الوطنواصل وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، ايتمار بن غفير، تصريحاته ودعواته .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بن غفير: حق الإسرائيليين في الحياة أهم من حق الفلسطينيين بالتنقل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير رام الله - دنيا الوطنواصل وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، ايتمار بن غفير، تصريحاته ودعواته العنصرية بحق الفلسطينيين. جاء ذلك بعد إصابة ستة مستوطنين اثنان منهم بحالة الخطر، إثر عملية إطلاق نار نفذها فلسطيني في مستوطنة (معاليه أدوميم) شرقي القدس المحتلة.
ودعا بن غفير وزير جيش الاحتلال يؤاف غالانت، إلى حماية ما وصفه "حق الإسرائيليين بالحياة أكثر من حرية الحركة للفلسطينيين"، وفق ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية (مكان).
وقال: "إننا ملتزمون بمحاولة الحفاظ على حقوق الانسان وإزالة حواجز ولكن كفى! في نهاية المطاف هذه حياة مواطنينا"، وفق تعبيره.
وأوضح أنه "حين يجب الاختيار بين حرية حركة الفلسطينيين أو حرية المستوطنين في الحياة، فان الحرية في الحياة يجب أن تتغلب"، وفق زعمه.185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بن غفير: حق الإسرائيليين في الحياة أهم من حق الفلسطينيين بالتنقل وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الأمن القومی بن غفیر
إقرأ أيضاً:
«البيت المسكون» تجذب الجماهير.. و»العيدية» تعمق فرحة الصغار كتارا تواصل التألق في «الأضحى» وسط حضور غفير
في مشهد يحتفي بالفرح والجمال، تواصل المؤسسة العامة للحي الثقافي – كتارا تقديم باقة من الفعاليات الاحتفالية المتنوعة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
شهد ثاني أيام العيد المبارك، توافدًا جماهيريًا غفيرًا من مختلف الجنسيات والفئات العمرية، وسط أجواء تملؤها البهجة وتغمرها الروح العائلية.
وقدمت العروض الفلكلورية من عمق التراث المغربي والسوري، حيث تمازجت الإيقاعات والأنغام الأصيلة مع حيوية الجمهور الذي تفاعل مع اللوحات الاستعراضية والغنائية التي نُسجت بألوان الهوية والذاكرة. كما شهدت قبة الثريا الفلكية عروضًا تثقيفية مبهرة جذبت العائلات والأطفال، لتضيف إلى العيد بُعدًا علميًّا وترفيهيًّا يجمع بين الخيال والمعرفة، في تجربة تفاعلية رفيعة المستوى.
وشكلت مسرحية «البيت المسكون»، نقطة جذب كبيرة للزوار من خلال أجوائها المشوّقة والدرامية، التي قدمت ترفيهًا عائليًا يوازن بين الكوميديا والغموض، وسط تفاعل لافت من الحضور، وهي مسرحية يقودها الفنان الكويتي د. عبدالعزيز المسلم، وبجانبه كوكبة من الفنانين منهم باسمة حمادة وفوز الشطي وشهاب حاجية وعبدالله المسلم وغيرهم.
وتعد المسرحية امتدادا لمسيرة عمرها أكثر من 30 عامًا في تأسيس وتطوير مسرح الرعب الكوميدي في العالم، وما يميزها أنها تدمج بين الأصالة والتجديد، وتعزز القيم الإنسانية والأخلاقية، وأنها تحتوي على ديكور ثلاثي الطوابق، طيران فوق الجمهور، وخدع بصرية واستعراضات قوية، وتقنيات بصرية الهيلوجرام ومشاهد حركية وسط أجواء من الكوميديا الهادفة. وأضاف د. المسلم أن شخصيته في المسرحية تحمل أبعادًا جديدة ضمن قصة اجتماعية تعزز روابط الأسرة، تتكرر فيها الأرقام (6) لتقود إلى لغز البيت، وسط مزيج من الرعب والكوميديا، فهذا العمل ليس فقط ترفيهيا، بل يحمل رسالة إنسانية وقيمية. كانت فرحة الأطفال حاضرة في المشهد؛ فقد غمرت فعاليات كتارا البهجة الصغيرة في عيونهم، من خلال توزيع عيدية كتارا وتقديم العروض الترفيهية في أركان متعددة، ليكون العيد في كتارا احتفالاً عابرًا للأجيال والحدود، ينبض بالفرح ويعزز روح المشاركة المجتمعية.
ولم تكن الأجواء الموسيقية غائبة عن احتفالات كتارا، حيث احتضن مركز كتارا لآلة العود أمسيات موسيقية ساحرة جمعت بين دفء الألحان ورقي الأداء، قدم خلالها أساتذة العود وعازفون مرموقون مقطوعات تنهل من التراث الموسيقي العربي الكلاسيكي،. وقد استمتع الحضور بتلك الأمسيات الرائعة.
وتتواصل الفعاليات حتى اليوم الأحد، حيث تفتح كتارا أبوابها لكل الزوار لتكون منصّة للفرح والتنوع الثقافي، وجسرًا نابضًا بين التراث والحداثة، في أبهى حُلل العيد.