دبي (الاتحاد)
أعلن الحكم المونديالي محمد عبدالله حسن اعتزاله التحكيم رسمياً بعد مشوار حافل بالنجاحات، امتد إلى 24 سنة، جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي في مقر اتحاد الكرة بدبي، بحضور عبيد سالم الشامسي، النائب الثاني لرئيس اتحاد الكرة، وسالم علي الشامسي رئيس لجنة الحكام، وحمد أحمد المزروعي، عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، نائب رئيس اللجنة، ولي بروبرت مدير إدارة الحكام، وعصام عبدالفتاح المدير الفني للحكام، بالإضافة لممثلي وسائل الإعلام المختلفة.


وقال الحكم الدولي محمد عبدالله حسن: «أتوجه بالشكر والعرفان لمجالس إدارات اتحاد الكرة، ولجان الحكام التي دعمتني خلال مسيرتي التحكيمية، وأسرتي وزملائي حكام كرة القدم، ووسائل الإعلام، وأندية الدولة والجماهير الإماراتية، وجميع من ساندني طوال السنوات التي قضيتها في الملاعب».
وأضاف: «قرار الاعتزال صعب على حكم كرة القدم، لكنها اللحظة التي تعطي فيها الفرصة للآخرين حتى يُكملوا شرف تمثيل الصافرة الإماراتية في المسابقات الكروية الآسيوية والدولية، وسأظل داعماً ومعاوناً لهم على الدوام».
وعن خططه المقبلة ضمن المنظومة الفنية للحكام، قال الدولي محمد عبدالله حسن: «بعد ختام الموسم الرياضي الحالي، ستكون لي لقاءات مع لجنة الحكام في اتحاد الكرة، وبإذن الله سأظل في خدمة الصافرة الإماراتية».
والتحق المونديالي محمد عبدالله حسن بمنظومة التحكيم الإماراتية في الأول من شهر يونيو عام 2000، ونال عن جدارة واستحقاق الشارة الدولية في شهر يناير عام 2010.
وخلال مسيرته التحكيمية الحافلة، أدار حكمنا الدولي 682 مباراة محلية، من ضمنها 495 مباراة «حكم ساحة»، وشارك بصفة «حكم رابع وفيديو» في 187 مباراة.
وعلى صعيد مشاركاته الخارجية، شارك في العديد من البطولات والمسابقات القارية والدولية، وأبرزها بطولة كأس العالم للناشئين - الإمارات 2013، وأدار نهائي بطولة كأس آسيا تحت 22 سنة - عُمان 2014، ونصف نهائي بطولة كأس آسيا - أستراليا 2015.
وفي عام 2017، كانت مشاركته في مباراة ربع نهائي بطولة كأس العالم تحت 20 سنة في النسخة التي استضافتها كوريا الجنوبية، وشهد العام ذاته تكليفه بإدارة المباراة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
وظهر ضمن طاقم الحكام الذي أدار مباريات كأس العالم - روسيا 2018، وبطولة كأس العالم للأندية - أبوظبي 2018، وكأس آسيا - الإمارات 2019، ونصف نهائي بطولة كأس العالم للسيدات - فرنسا 2019، بالإضافة لنهائي بطولة كأس زايد للأندية الأبطال 2019.
وأدار نصف نهائي بطولة كأس العالم للأندية - قطر 2021، ونهائي مسابقة دوري أبطال آسيا 2021، وشارك في المونديال للمرة الثانية على التوالي - قطر 2022. 

أخبار ذات صلة اتحاد الكرة يوقع مذكرة تفاهم مع مجلس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات حمدان بن مبارك يُكرم «رعاة اتحاد الكرة»

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: اتحاد الكرة حكام الكرة محمد عبدالله حسن كأس العالم كأس العالم للأندية

إقرأ أيضاً:

اتحاد الكرة يعين رشيد جابر مدربا للمنتخب الوطني الأول

قدم الاتحاد العماني لكرة القدم ظهر اليوم المدرب الوطني رشيد بن جابر اليافعي للإشراف على تدريب منتخبنا الوطني الأول خلال الفترة المقبلة وذلك خلفا للمدرب التشيكي يورسلاف تشيلافي الذي أعفي من منصبه لتردي النتائج في المباراتين الماضيتين في تصفيات المرحلة الثالثة الحاسمة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 بالخسارة أمام العراق ومن ثم كوريا الجنوبية. جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد في قاعة المؤتمرات في فندق معاني بالسيب.

وقال سالم بن سعيد الوهيبي رئيس مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم عن تعيين رشيد جابر لهذه المهمة، وقال: تم إنهاء عقد مدرب منتخبنا السابق يورسلاف تشيلافي بالتراضي وذلك بعد إجتماع مجلس إدارة الاتحاد، حيث تقرر بالإجماع تعيين المدرب الوطني رشيد جابر لقيادة الأحمر في الاستحقاقات المقبلة، مشيرا إلى أن ثقتهم في رشيد جابر عالية لإعادة المستويات المعهودة لمنتخبنا الوطني، مبينا أن خطوة الإقالة كان لا بد منها ورشيد جابر ليس ببعيد عن اللاعبين حيث أشرف على تدريب العديد من اللاعبين المتواجدين حاليا في صفوف المنتخب، وأقدم شكري للجماهير على مؤازرتها للمنتخب ونتعذر منهم على النتيجة التي آلت إليها المباراتين الماضيتين وتحديدا مباراة كوريا الجنوبية التي أقيمت على أرضنا وبين جماهيرنا.

عدم التدخل في إختيار اللاعبين

أما محمد بن سليمان اليحمدي الأمين العام للاتحاد العماني لكرة القدم فقال: أقدم شكري لجميع المؤسسات الحاضرة والداعمة للمنتخب في مشوار التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم وأيضا لا أنسى دعم وزارة الثقافة والرياضة والشباب، كما نشكر مدرب منتخبنا الوطني السابق تشيلافي على ما قدمه في الفترة الماضية، مبينا أنه تم الإجماع من قبل مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم على إقالة تشيلافي، ونطمح بتقديم مستوى جيد في المباراة المقبلة في التصفيات أمام الكويت.

وأضاف: لدينا ثقة تامة في المدرب الوطني الجديد رشيد جابر، مشيرا إلى أن مسألة إقالة وتعيين أي مدرب حق أصيل لمجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم. وأكد اليحمدي أن وجود الزخم الجماهيري في مباراة منتخبنا الماضية أمام كوريا الجنوبية يدعوا للفخر وكان هناك إجتماع حول دخول الجماهير في مباراة كوريا الجنوبية ونعول كثيرا على الحضور الجماهيري خلال المباريات المقبلة للمنتخب في التصفيات، موضحا أن المدرب له الصلاحية المطلقة في اختيار اللاعبين ولم يسبق لنا التدخل في عمل أي مدرب خلال الفترة الماضية.

إعادة الشغف للفريق

قال رشيد بن جابر اليافعي مدرب منتخبنا الوطني الأول: أشكر اتحاد القدم على ثقتهم بي لقيادة المنتخب في المرحلة المقبلة، مشيرا إلى أن المهمة صعبة ونهدف إلى إعادة الروح والشغف للمنتخب، والفرصة لا زالت موجودة، وأمامنا مباراة صعبة ونسعى لتحقيق نتائج إيجابية في جميع المباريات المتبقية في التصفيات، كما نسعى لوضع فلسفتنا الخاصة التي يستمتع بها اللاعبين والجماهير، ونهدف لتشكيل منتخب قوي يتم اعداده جيدا ومشروع يتم العمل عليه على الأقل إلى كأس آسيا المقبلة 2027، وسأحاول بذل ما بوسعي وأسخرجميع خبراتي للفترة المقبلة.

وتابع: النقاط التي سنعمل عليها في الفترة المقبلة هي إعادة الثقة للاعبين بأن لديهم الإمكانيات لتقديم الأفضل خلال المرحلة المقبلة، وأيضا إيجاد الأسلوب المناسب الذي سيخدم الفريق، وأأمل أن تكون المرحلة القادمة مختلفة عن السابق.

وأشار اليافعي إلى أنه في كرة القدم يوجد عمل ولا توجد وعود واهية بدون عمل ونحن بحاجة إلى جهود مضاعفة، وسنعمل على تغيير بعض الأمور الفنية بالفريق، والمجموعة التي يتواجد بها منتخبنا صعوبتها في تقارب مستوى جميع المنتخبات، وسنسعى لأن لصنع فريق ممتع داخل أرضية الملعب، والأهم هو أن تكون لدى اللاعبين الثقة في أنفسهم ليقدموا أقصى ما بوسعهم.

وأوضح أنه من الطبيعي أن يتم إختيار أفضل اللاعبين لقائمة المنتخب وهو ليس ملك لأحد معين، وبالتالي يتم ضم أفضل اللاعبين والمساحة موجودة لكل لاعب بغض النظر عن عامل السن، والخلاف على اختيار العناصر دائما موجود.

وأكد أنه ليس مدب طوارئ كما يدعي البعض والمرحلة الأهم خلال الفترة المقبلة هي تصفيات كأس العالم 2026، وسنعمل جاهدين أيضا على أن نكون مختلفين عندما نتواجد في كأس آسيا 2027 بخلاف المشاركات السابقة التي كان الهدف منها المشاركة فقط، مشيرا إلى أن من لديه القدرة على تقديم الإضافة للمنتخب فالباب مفتوح للجميع.

وأكد اليافعي أنه سيتم الإفصاح عن الجهاز الفني المساعد خلال الفترة المقبلة، عن الجانب البدني للاعبين، قال: الجانب البدني مهم جدا للاعبين وهو بالأحرى يكون مع النادي أما الأداء الفني فيتم العمل عليه في المنتخب، واللاعبين من المفترض أن تكون حالتهم البدنية في تحسن مع مرور جولات الدوري، كما تعتمد الحالة البدنية للاعبين على حسب المباراة وصعوبتها.

وأضاف: عقلية اللاعب يجب أن تتأقلم مع الأفكار التي يطرحها المدرب، ومعظم اللاعبين يعرفون أسلوب لعبي وأرى أنهم قادرين على التأقلم مع أسلوبي، ويجب علينا أن نفرض أسلوب لعبنا مع المنافسين، وسيتم منح اللاعبين فرصة ومساحة كافية للإنضمام لقائمة المنتخب.

ويرى اليافعي أن النقطة الأساسية تكمن في المباراة المقبلة على أرضنا أمام الكويت ويجب أن نصب كل تركيزنا فيها ويجب أن لا نفكر في مباراة الأردن من الآن، كما يجب علينا التعامل جيدا مع مباراتنا أمام الكويت، وأن نكون حاضرين ذهنيا، ولا أرى أنه سيكون هناك أي مشكلة مع أي منتخب سنواجهه في التصفيات، والتركيز الآن هو كيفية العودة بالمنتخب لأجواء المنافسة على بطاقات الصعود لكأس العالم.

وأكد أن المدرب هو من يختار التشكيلة، ولا يتدخل في اختيارات اللاعبين أي شخص من مجلس إدارة الاتحاد، واللاعب الذي أرى أنه سيقدم الإضافة وسيؤثر على أداء الفريق سيتم ضمه للفريق، والحظوظ موجودة ولكن تحتاج إلى جهد مضاعف، وتحتاج إلى رغبة شديدة للوصول إلى كأس العالم، ويجب أن نؤمن بحظوظنا وإمكانياتنا، وعلى الأقل علينا الفوز في 6 مباريات من أصل 8 مباريات متبقية في التصفيات، ويجب على اللاعب أن يكون حاضر ذهنيا وأي لاعب لديه طموح بالتواجد في كأس العالم، وعندما تكون هناك مساحة كافية للعب مباريات ودية لإعداد المنتخب بشكل جيد سنخوض لقاءات ودية، وأتقد أنه حتى شهر مارس من العام المقبل لن تكون هناك فترة للعب مباريات ودية.

نهاية سريعة

وجاء إقالة الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب التشيكي ياروسلاف تشيلافي وطاقمه المُعاون على خلفية الخسارتين التي مُني بهما الأحمر في بداية مشواره بالتصفيات النهائية المؤهلة لنهائيات مونديال 2026 أمام العراق وكوريا الجنوبية يومي 5 و10 سبتمبر الجاري في البصرة ومسقط، ويضم الجهاز الفني المُعاون لتشيلافي مواطنيه تشيتري جيري وبيتر فينجلارسيك بالإضافة للوطني علي الخنبشي الذي عمل سابقا مساعد خبير في اتحاد القدم، ومدرب الحرّاس التشيكي فيسلي ميلان، وكافانكارا بافيل مدرب للياقة البدنية وسيفينسكي فرانتسيك محلل الأداء لتبدأ حقبة جديدة مع المدرب الوطني رشيد بن جابر اليافعي الذي سيحل مكان تشيلافي في المرحلة القادمة.

بالرغم من أن اتحاد القدم أعلن في الأول من فبراير هذا العام تعاقده مع ياروسلاف تشيلافي بعد نهاية حقبة المدرب الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش التي استمرت 4 سنوات، الخطوة التي أقدم عليها اتحاد القدم آنذاك أثارت الجميع وفرضت العديد من الأسئلة التي بحثت عن الإجابات من ناحية توقيت التعاقد والسيرة الذاتية للمدرب تشيلافي، حيث جاء التعاقد عقب 5 أيام فقط من الخروج المرير لمنتخبنا الوطني من كأس أمم آسيـا من الدور الأول بعد أن حصد نقطتين فقط ليودع البطولة من دورها الأول، وأيضا المثير للتساؤل هو السيرة الذاتية للمدرب تشيلافي حيث لم يخض أي تجربة خارج بلده.

ثلاثة انتصارات وثلاث خسائر

قاد المدرب تشيلافي منتخبنا الوطني لأول مرة بتاريخ 13 مارس، أي بعد 42 يوما من تعيينه مدربا للأحمر، حيث كان الأحمر حينها يستعد لمواجهتي ماليزيا في الجولتين الثالثة والرابعة من التصفيات المزدوجة يومي 21 و26 من الشهر ذاته، ونجح منتخبنا في الإطاحة حينها بماليزيا -المصنفة 132 عالميا- ذهابا وإيابا في مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر واستاد بوكيت جليل الوطني في كوالالمبور، ليستعيد المنتخب توازنه في المجموعة ويعود لصدارة المجموعة، وفي يونيو خاض المنتخب مواجهة بضيافة الصين تايبيه المصنفة 166 عالميا وتمكن من الفوز بثلاثية نظيفة قادته للتأهل مباشرة للمرحلة الثالثة والنهائية من تصفيات كأس العالم 2026.

وفي مواجهة قرغيزستان 11 يونيو فشل منتخبنا في الفوز على قرغيزستان بالرغم من الدعم الجماهيري الذي وجده حينها، وانتظرت الجماهير مواجهة رد الاعتبار بعد أن هزم المنافس منتخبنا ذهابا في التصفيات ذاتها ثم أخرجه من أمم آسيا ولكن يُظهر منتخبنا وجهه المنتظر في لقاء كان فيه الضيوف هم المبادرين بالتهديد والتسجيل قبل أن يعود منتخبنا بهدف عكسي، الشوط الثاني بدأ الضيوف فيه أيضا بمبادرات هجومية دون أن تكون لمنتخبنا تلك الشراسة التي يجب أن يكون عليها أمام جمهوره وقبل الانتقال للمرحلة الأهم، حتى أن منتخبنا لم يتمكن من السيطرة على وسط الملعب بالرغم من كون المنافس من المدارس الجديدة في آسيا والتي لا تمتلك تلك الخبرة الكبيرة، وبلغت سيطرة منتخبنا الوطني فقط 52% مقابل 48% وهو رقم صادم قياسا بتصنيف منتخب قرغيزستان (102 عالميا) الذي يخوض المباراة خارج أرضه، ثم جاءت مباراة العراق حيث صدم الأحمر جماهيره بأداء باهت لا يرقى للمرحلة التي وصل إليها ولا الدعم اللامحدود الذي وجده من قبل المسؤولين والجماهير التي التفت حوله ودعمته معنويا وحفّزته من أجل تسجيل بداية إيجابية وملامسة حلم طال انتظاره. في البصرة لم يُظهر منتخبنا تفوقه المعاد على الكرة العراقية حيث استقبل هدفا مبكرا لم ينجح بعد ذلك خلال 76 دقيقة من رأسية أيمن حسين في إظهار ردة فعل حقيقية واكتفى ببعض الهجمات البسيطة والتي لم تمثل خطورة كبيرة على مرمى العراق وفشل في تشكيل ضغط على العراق والتي لم تقدم مستواها المعهود الذي قدمته في الفترة الأخيرة خلال نهائيات كأس أمم آسيا والمرحلة المزدوجة من التصفيات. وفي لقاء كوريا الجنوبية عجز المنتخب عن إظهار ردة فعل لتعويض خسارة لقاء العراق كما فشل اللاعبون والجهاز الفني في رد جميل الجماهيري الكبير سواء في بداية المباراة أو نهايتها، واحتاج منتخبنا الوطني 28 دقيقة من أجل أن يتخلص من الضغط الذي مارسه سون ورفاقه عليه في أرضه، ولولا تألق إبراهيم المخيني كانت ستُسجل نتيجة تاريخية ضد الأحمر بسبب الهجمات المستمرة التي شنها الكوريون طوال مجريات المباراة وأيضا حكم تقنية الفيديو الذي تدخل وألغى ركلة جزاء للضيوف كادت أن تسهم في هزيمة أكبر وخسارة أكثر فداحة.

مقالات مشابهة

  • حرب البيانات تشتعل بين اتحاد الكرة وميكالي
  • نهائي كأس العالم للشابات.. كوريا الشمالية أمام اليابان
  • اتحاد الكرة يضمن نقلاً مجانياً للجولة الأولى من دوري نجوم العراق
  • اتحاد الكرة يوضح بشأن حقوق بث دوري النجوم.. ويحذر
  • منتخب مصر يهزم اليابان ويبلغ نصف نهائي بطولة العالم للكراسي المتحركة لليد
  • منتخب الكراسي المتحركة لليد يهزم اليابان ويتأهل لنصف نهائي بطولة العالم
  • الكويت.. حجز رئيس اتحاد الكرة ونائبه بسبب مباراة العراق
  • بيان رسمي يمهد للرحيل.. وكيل ميكالي يصدم اتحاد الكرة المصري
  • شبانة: اتحاد الكرة هو المسؤول عن أزمة السوبر المصري
  • اتحاد الكرة يعين رشيد جابر مدربا للمنتخب الوطني الأول