#سواليف

قال مصدر إسرائيلي لصحيفة “إسرائيل اليوم” أنه من المتوقع أن تصدر #محكمة_العدل_الدولية قرارا بوقف #الحرب على #غزة.

أفاد المصدر بأنه وفقا لمصادر قضائية هناك إحتمال كبير أن المحكمة التي ستنعقد يوم غد تتخذ قرارا ضد إسرائيل، ويصدر القرار.

وأوضحت الصحيفة أن قرار المحكمة في هذا المجال، سيتطلب موقف مجلس الأمن الدولي، وهنا ستكون إسرائيل بحاجة لـ”الفيتو” الأمريكي، مبينة أن هناك سيناريوهان محتملان: أوامر بوقف العملية في رفح، أو أوامر بوقف الحرب في غزة بشكل عام.

مقالات ذات صلة إصابة جنديين أميركيين بمنطقة الرصيف العائم قبالة غزة 2024/05/23

وذكرت أن الأوامر بوقف الحرب هي السيناريو الأكثر خطورة الذي تخشاه إسرائيل منذ جلسة الاستماع الأولى في لاهاي في يناير الماضي، وقد تجعل من الصعب على إسرائيل مواصلة مهمتها في غزة، رغم أن إسرائيل تؤكد مرارا وتكرارا أنها غير ملتزمة بقرار وقف الحرب.

يذكر أنه في يناير الماضي، رفضت العدل الدولية الطلب الرئيسي الذي تقدمت به جنوب أفريقيا لوقف الحرب في قطاع غزة. وركزت الأوامر المؤقتة التي وردت ضد إسرائيل على الالتزام ببنود اتفاقية منع الإبادة الجماعية، وانتهاج سياسة عقاب على التصريحات المحرضة على الإبادة الجماعية، وضمان المساعدات الإنسانية للقطاع، عدم إخفاء الأدلة المتعلقة بالقتال في غزة وتقديم تقرير وفقا للقتال.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف محكمة العدل الدولية الحرب غزة

إقرأ أيضاً:

قلق إسرائيلي من انضمام إيران لأي مواجهة ستندلع مع حزب الله

أكد كاتب إسرائيلي، اليوم الجمعة، وجود مخاوف متنامية في تل أبيب، من انضمام إيران لأي مواجهة عسكرية ستندلع مع حزب الله اللبناني، وذلك في أعقاب تصاعد التوتر على الجبهة الشمالية مع ارتفاع حدة القصف المتبادل على طرفي الحدود.

وقال الكاتب نداف إيال في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن "الخوف يتنامي من أن إيران ستضم إلى حزب الله في حالة صراع واسع النطاق"، متسائلا: "إذا كان حزب الله يواصل إطلاق النار في الشمال، وإسرائيل تخرج إلى حرب أوسع، كيف سيكون ممكنا مواصلة القتال المكثف في الجنوب؟".

وتابع قائلا: "إذا شرع الجيش الإسرائيلي في حملة مع دخول بري إلى لبنان وتلقى حزب الله ضربة قاسية، فهل بعدها سيوقف نصر الله النار ويقطع الرابط بين غزة ولبنان؟".

وشدد على أن القصة كبيرة، فساحة المعركة الأساس تنتقل من الجنوب إلى الشمال، وهناك ثلاث إمكانيات، الأولى لا يستطيبها الجيش هي أن تتوقف الحرب في الجنوب، فيوقف حزب الله النار في الشمال، "والهدوء يجاب بالهدوء"، أو تتقرر تسوية ما تتمثل في خدعة "انسحاب قوات حزب الله لثمانية كيلومترات".

ولفت إلى أن نتنياهو، على مدى الحرب تطلع الى هذا الوضع، وأعرب عن مخاوف هائلة من حرب مع حزب الله بما في ذلك في محادثات أجراها بعد قرار الكابنت في 11 أكتوبر عدم شن هجوم مفاجئ على حزب الله.



وذكر أن هذا القرار اتخذ بخلاف موقف رئيس الأركان ووزير الدفاع غالانت، مبينا أن "المشكلة هي أنه لا يوجد أي مؤشر لوقف الحرب في الجنوب – وقف يسمح لحزب الله بالنزول عن الشجرة. يمكن الإعلان من طرف واحد عن النصر في الحرب، والانهاء. فهل هذا سيكون كافيا لنصر الله؟ ليس مؤكدا".

ونوه الكاتب الإسرائيلي إلى أن الإمكانية الثانية تتمثل في اتفاق في الجنوب، بما في ذلك صفقة تبادل أسرى، واستغلال النافذة الزمنية للمبادرة إلى حملة عسكرية في لبنان، تفرض تطبيق قرار 1701 وإبعاد حزب الله بشكل كبير عن الحدود، وفي الجيش يحبون هذه الإمكانية، لأن الصفقة ستفرغ لهم القوات من الجنوب.

وأكد أن الاحتمالية السياسية لتحقيق هذه الإمكانية متدنٍ، فمن يوقف الحرب في الجنوب لا يفعل هذا كي يبدأ حربا أشد في الشمال، مضيفا أن الاحتمالية الثالثة وهي الأكثر معقولية، هي أنه لن يكون اتفاق في الجنوب، لكن الحرب هناك ستنتهي عمليا.

وأوضح أن في إطارها سينقل الجيش الإسرائيلي قواته ومقدراته إلى الشمال، ويتطلع إلى حملة مركزة تضرب حزب الله بشدة، وتؤدي إلى إبعاده عن الحدود، وهذا تحد حاد وخلاصته في السؤال الآتي: "هل التسوية التي ستتحقق بعد هذه الحملة ستكون أفضل من كل تسوية محدودة اليوم؟".

وأردف قائلا: "ينبغي إيضاح أن هذه الحملة سيطلق فيها حزب الله آلاف الصواريخ الثقيلة والدقيقة نسبيا في كل أرجاء الشمال انتهاء بحيفا، وحتى عندما يلجم الطرفان إسرائيل ونصر الله، ستشهد إسرائيل دمارا لم تشهده من قبل، وتقدم محافل الاستخبارات أن إيران ستميل إلى الانضمام للمواجهة وتستهدف إسرائيل في إطار الحرب الواسعة مع حزب الله".

وشدد الكاتب على أنه "إذا كانت الفرضية حتى الآن بأن حزب الله سينضم إذا ما هاجمنا إيران، فإن آخر التقديرات هو أن إيران ستنضم إذا ما هاجمت إسرائيل حزب الله عميقا".

ولفت إلى أن هناك تحديات مادية، تتمثل في الأنباء التي تتحدث أن الولايات المتحدة تواصل تأخير وصول الذخائر إلى إسرائيل، مشددا على أنه يمكن الافتراض أن هذه القنابل باتت لازمة للحرب في لبنان.

مقالات مشابهة

  • أيرلندا.. مظاهرة تطالب بوقف التجارة مع "إسرائيل"
  • تظاهرات ضخمة في إسرائيل للمطالبة بوقف الحرب ورحيل نتنياهو
  • ثمرة الضغوط الدولية: العمليات الامنية بدلاً من الحرب المرفوضة!
  • رئيس البرازيل: ادعاء "إسرائيل" استخدامها حق الدفاع انتقام
  • قلق إسرائيلي من انضمام إيران لأي مواجهة ستندلع مع حزب الله
  • مجلس الأمن يعتمد قراراً بوقف القتال وإنهاء الحصار في الفاشر ومحيطها
  • إسرائيل تعلن الحرب على الأمم المتحدة وأمينها العام
  • مساعٍ حقوقية دولية لمحاكمة مسؤولين أمريكيين وأوروبيين على جرائم الإبادة والتجويع في غزة
  • الكشف عن مساع لمحاكمة مسؤولين أمريكيين وأوروبيين على جرائم الإبادة والتجويع بغزة
  • موقع بريطاني: الحرب الإسرائيلية على غزة تعيد إلى الأذهان أهوال الإبادة الجماعية في البوسنة