أقوال السائق المتهم بالتحرش بالفنانة هلا السعيد
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدلى سائق شركة النقل الذكي عقب ضبطه بأقواله أمام جهات التحقيق فيما نسب إليه من اتهامات بـالتحرش بـالفنانة هلا السعيد، منكرًا الإتهامات الموجهة إليه، وأكد أنه أخبر الفنانة أنه نزل من السيارة لقضاء حاجته بسبب معاناته من مرض السكر، موضحًا أن نزوله من السيارة تم في حالة الضرورة القصوى بسبب مرضه المزمن، وأنه يعمل على السيارة بسبب حاجته للعمل، وأشار إلى أنه فور نزوله من السيارة لقضاء حاجته فوجئ بنزول الراكبة معتقدة قيامه بالتحرش بها.
وكانت قد كشفت الفنانة هلا السعيد عن تعرضها للتحرش من سائق أوبر، من خلال فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، قائلة: "أنا حاليًا على محور الضبعة، وكنت راكبة أوبر، لقيت السواق يوقف العربية ونزل منها وقال لى انها سخنت، وببص ورايا لقيته يفك حزام البنطلون ونزلت من العربية بسرعة، وهو قال لى متخافيش متخافيش أنا عندي السكر ولازم كل شوية ادخل الحمام".
وتابعت السعيد: "نزلت من العربية وسيبت شنطتى والحمد لله إني كنت بتكلم في التليفون قبل ما العربية تقف واتصلت بأحد من أصدقائي قلت له إني أرسلت له لايف لوكيشن وتقريبًا هذا ما جعل السواق يخاف، والحمد لله إننا الصبح ولسه قريبة من بيتي".
يذكر أنه انتشرت في الفترة الأخيرة حوادث كثيرة بسبب سائقي أوبر، وتنوعت هذه الوقائع ما بين الخطف والتحرش، ومنهن من ضحت بحياتها من أجل الحفاظ على نفسها وأصبحت هذه الوقائع حديث مواقع التواصل الإجتماعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هلا السعيد التحرش السيارة مرض السكر الفنانة هلا السعيد سائق النقل الذكي هلا السعید
إقرأ أيضاً:
السعيد سعيود: تجديد حظيرة النقل والسماح باستيراد حافلات أقل من خمس سنوات كحلّ مؤقت
أسدى وزير النقل السعيد سعيود، عدة تعليمات وأوامر، خلال ترؤسه اجتماعًا تنسيقيًا بمقر الوزارة، ضم مديري النقل الولائيين، والمديرين العامين للمؤسسات التابعة للقطاع.
وحضر الاجتماع كلٌّ من الأمين العام للوزارة، المفتش العام للوزارة، المدير العام للحركية واللوجستية، المدير العام للإدارة العامة، وعدد من إطارات القطاع.
وأمر وزير النقل بدعم وتجديد حظيرة النقل الحضري وشبه الحضري. بالإضافة إلى ضرورة التكفل الفعلي بالولايات التي تعاني من اهتراء الحظيرة.
وأسدى السعيد سعيود، تعليمات باعتماد مؤسستين نموذجيتين لتجريب نمط جديد في التسيير، على أن يتم تعميمه لاحقًا في حال نجاح التجربة.
كما دعا الوزير إلى تسريع عمليات المراقبة التقنية الدورية والمستمرة، حفاظًا على سلامة وأمن المسافرين.
وهذا، من خلال التنسيق مع المديرية العامة للجزائرية للاستثمار لاستيراد حافلات يقل عمرها عن خمس سنوات كحل مؤقت. في انتظار استلام الحافلات المنتجة محليًا على مستوى مصانع “هيقر” بسطيف، “دايو” بالشلف، والمؤسسة الصناعية للجيش الوطني الشعبي.