بحبة الغلال السامة.. شاب ينهي حياته لخلافات مع والده بالصف
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أنهي شاب في بداية عقده الثالث حياته بتناول حبة الغلال السامة بسبب خلافات مالية مع والده بدائرة مركز شرطة الصف جنوب محافظة الجيزة.
تلقي المقدم محمد العشري رئيس مباحث مركز شرطة الصف بمديرية أمن الجيزة إشارة من المستشفي تفيد باستقبال شاب 22 سنة، مصاب بحالة إعياء وادعاء تناول مادة سامة ولقي مصرعه خلال محاولات إسعافه ومقيم بدائرة المركز.
وبالإنتقال والفحـــص وبالتقابل مع أسرة المتوفي افادوا باقدامه على إنهاء حياته بتناول حبة الغلال السامة بسبب خلافات مالية مع والده ولم يتهموا أحد بالتسبب في ذلك ونفوا وجود شبهة جنائية في الواقعة.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسرة المتوفي الغلال السامة بسبب خلافات مالية بسبب خلافات بمديرية أمن الجيزة جنوب محافظة الجيزة تناول مادة سامة خلافات مع والده خلافات مالية مركز شرطة الصف مديرية امن الجيزة محافظة الجيزة حبة الغلال السامة
إقرأ أيضاً:
الطب الشرعي يحذر من مادة السيانيد السامة .. تدخل الجسم عبر هذه الطرق
#سواليف
حذر مدير المركز الوطني للطب الشرعي في #الأردن، الدكتور ماجد الشمايلة، من #خطورة مادة #السيانيد #شديدة_السمية، والتي قد تؤدي إلى #الوفاة خلال دقائق في حال التعرض لها بجرعات كبيرة، سواء عن طريق الابتلاع أو الاستنشاق.
وأشار الشمايلة إلى أن السيانيد، رغم ندرته في الحياة اليومية، يوجد في مصادر طبيعية، مثل #نوى ثمار ” #اللوزيات ” كالمشمش والكرز والخوخ والتفاح، خاصة عند مضغ هذه النوى أو تناولها بكميات كبيرة.
ونبّه إلى أن الأطفال هم الأكثر عرضة للتسمم بهذه الطريقة.
مقالات ذات صلة القدس: استعدادات أمنية مكثفة لقوات الاحتلال قبيل انطلاق “مسيرة الأعلام” الاستفزازية 2025/05/25وأوضح أن أعراض التسمم بالسيانيد تشمل الصداع الحاد، الدوخة، ضيق التنفس، التشنجات، وفقدان الوعي، وقد تنتهي بالوفاة، مشيرًا إلى أن المصاب قد تظهر عليه رائحة تشبه اللوز المر.
ولفت الشمايلة إلى أن المادة قد تُستَنشق أيضًا خلال #الحرائق، حيث تطلق بعض المواد المحترقة مركبات سامة منها السيانيد، ما يستدعي فحص المصابين بالدخان الكثيف.
كما شدد على خطورة الاعتقاد الخاطئ بأن “الأميغدالين”، الموجود في نوى المشمش، يعالج السرطان، مبينًا أن هذا المركب يتحول داخل الجسم إلى السيانيد، وقد وثقت عدة حالات تسمم بسببه.
وأكد أن التوجه السريع إلى المراكز الطبية في حال الاشتباه بالتسمم، هو مفتاح إنقاذ الحياة، داعيًا لزيادة التوعية بخطر هذه المادة، رغم ندرة استخدامها، مستشهدًا بحالة قتل نادرة تعود لعام 1995 في الأردن، استخدم فيها السيانيد كوسيلة لقتل طفلين.