هاتف Umidigi Bison X20: مرافق مثالي لمحبي المغامرات
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
مايو 27, 2024آخر تحديث: مايو 27, 2024
المستقلة/- أعلنت شركة Umidigi عن هاتفها الجديد Bison X20، وهو هاتف ذكي مصمم خصيصًا لمحبي السفر والمغامرات في الطبيعة.
يتميز هاتف Bison X20 بمجموعة من الميزات التي تجعله مثاليًا للاستخدام في البيئات القاسية، بما في ذلك:
هيكل مضاد للصدمات وفقًا لمعيار MIL-STD-810G: يقاوم السقوط من ارتفاعات تصل إلى 1.5 متر.مقاومة للماء والغبار وفقًا لمعيار IP68/IP69: يمكن غسله في الماء دون أي ضرر، كما أنه مقاوم للغبار والرمل.بطارية كبيرة بسعة 6000 مللي أمبير: تدوم لفترة طويلة حتى في الاستخدام المكثف.معالج Helio P60: معالج قوي قادر على تشغيل جميع التطبيقات والألعاب بسلاسة.شاشة IPS LCD بحجم 6.53 بوصة: توفر تجربة مشاهدة رائعة.كاميرا ثنائية العدسة بدقة 20 ميجابكسل: تلتقط صورًا عالية الجودة حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة.كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل: مثالية لالتقاط صور السيلفي ومكالمات الفيديو.نظام تشغيل Android 13: أحدث إصدار من نظام التشغيل Android.
بشكل عام، يعد Umidigi Bison X20 خيارًا ممتازًا لمحبي السفر والمغامرات الذين يبحثون عن هاتف ذكي متين وطويل الأمد.
مواصفات الهاتف الرئيسية:
النظام: Android 13المعالج: Mediatek Helio P60الذاكرة: 6GB RAM / 128GB ROMالشاشة: IPS LCD 6.53″, 1600 x 720, 90Hzالكاميرا الخلفية: 20MP (wide) + 2MP (macro)الكاميرا الأمامية: 8MPالبطارية: 6000mAhالميزات: مقاومة للصدمات (MIL-STD-810G)، مقاومة للماء والغبار (IP68/IP69)السعر:
لم يتم الإعلان عن سعر هاتف Umidigi Bison X20 حتى الآن.
التوفر:
من المتوقع أن يتوفر الهاتف في الأسواق خلال الأشهر القليلة القادمة.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
"مقاومة الجدار": قرار إقامة المستوطنات حرب إبادة للجغرافية الفلسطينية
رام الله - صفا قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الوزير مؤيد شعبان إن مصادقة ما يسمى بـ"كابينيت الاحتلال الإسرائيلي" على تسوية وإقامة 19 مستوطنة جديدة في أنحاء الضفة الغربية تعتبر خطوة أخرى في سباق إبادة الجغرافية الفلسطينية لصالح مشروع الاستيطان الاستعماري. واعتبر شعبان في بيان يوم الجمعة، أن هذا القرار بمثابة تصعيد خطير ويكشف عن النوايا الحقيقية لحكومة الاحتلال في تكريس نظام الضمّ والفصل العنصري والتهويد الكامل للأرض الفلسطينية. وأضاف أن "هذه الخطوة تأتي ضمن سياسة ممنهجة تقودها حكومة المستوطنين بزعامة نتنياهو وسموتريتش، الرامية إلى شرعنة البؤر الاستيطانية وتحويلها إلى مستوطنات رسمية، بما يكرّس السيطرة الإسرائيلية الدائمة على الأراضي الفلسطينية". وأضاف أن القرار يشكل تحديًا صارخًا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، وخاصة القرار 2334، ويدقّ ناقوس الخطر بشأن مستقبل الضفة، التي تتعرض لعملية استعمار ممنهجة تستهدف اقتلاع الوجود الفلسطيني وتحويل المدن والقرى إلى جيوب معزولة ومحاصرة. وبين أن هذا القرار جاء في سياق تصاعدي واضح للمشروع الاستيطاني، الذي يسير وفق خطة متكاملة تهدف إلى موضعة أكبر قدر ممكن من المستوطنات والتكتلات الاستيطانية في الجغرافية الفلسطينية بهدف الفصل الجغرافي وإخضاع الحياة الفلسطينية لمنطق الجنون الاستعماري. وأكد أن هذا الإعلان يضاف إلى سلسلة إعلانات كبيرة لحكومة الاحتلال في مسألة التقدم بجملة قرارات حول المستوطنات، ففي 23 آذار 2025، أعلن الاحتلال عن فصل 13 حيا استعماريا عن مستوطنات كبرى واعتبارها مستعمرات مستقلة، في خطوة هدفت إلى منحها صلاحيات إدارية وأمنية منفصلة، وتوسيع مساحة السيطرة للمستعمرين في عمق الأرض الفلسطينية. ثم أعقب ذلك في 29 أيار 2025 قرار آخر يقضي بتحويل 22 بؤرة استعمارية إلى مستعمرات قائمة بذاتها، وهو ما شكّل آنذاك أخطر عملية "شرعنة" لمواقع استعمارية غير قانونية منذ عقود. وبين أنه ومع مصادقة "الكابينيت" على إقامة وتسوية 19 مستوطنة جديدة، يتضح أن هذه القرارات ليست أحداثًا منفصلة، بل محطات متتابعة في مشروع استعماري شامل يستهدف فرض واقع جديد على الأرض الفلسطينية يسبق أي حل سياسي محتمل. وتابع "هذا يؤكد أن حكومة الاحتلال الحالية تعمل وفق رؤية استراتيجية تهدف إلى إنهاء إمكانية قيام دولة فلسطينية متصلة جغرافيا عبر توسيع المستعمرات وربطها بشبكات طرق استعمارية وأمنية تخدم فقط المستعمرين". وأك أن هيئة مقاومة الجدار بالتعاون مع الجهات الرسمية والشعبية كافة، ستواصل العمل القانوني والدبلوماسي والميداني لفضح جرائم الاستعمار الإسرائيلي أمام المجتمع الدولي. ودعا شعبان إلى تحرك عاجل من الأمم المتحدة والدول الأطراف السامية في اتفاقيات جنيف لوقف هذا التمدد الخطير. وشدد على أن الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه وحقه التاريخي فيها، ولن تُرهبَه مشاريع الاستعمار، مهما بلغت إجراءات الاحتلال من تطرف وعدوانية.