شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أزمة الحقوق المالية لكادر ” اليرموك الأكاديمي ” تتجه نحو تصعيد جديد، خاص بسواليف تتجه أزمة العاملين في جامعة اليرموك على خلفية مطالبات مالية نحو تصعيد جديد اذا ما أدار مجلس أمناء الجامعة .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة الحقوق المالية لكادر ” اليرموك الأكاديمي ” تتجه نحو تصعيد جديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أزمة الحقوق المالية لكادر ” اليرموك الأكاديمي ” تتجه...

خاص بسواليف

تتجه أزمة العاملين في جامعة اليرموك على خلفية مطالبات مالية نحو تصعيد جديد اذا ما أدار مجلس أمناء الجامعة الظهر للمطالب التي قدمت على شكل مذكرة تظلم اليوم للمجلس وعبر رئيس الجامعة الذي تشي سطور المذكرة إلى الوصول معه إلى طريق مسدود حيال المطالب .

واكدت المذكرة أن الصدامات ( بشأن سياسة الأضرار بالاخر ) باتت السمة الطاغية على المناخ الأكاديمي والإداري في الجامعة في السنوات الأخيرة ما يلحق الضرر بصورتها ومنتسبيها داخليا وخارجيا. داعية مجلس الأمناء إلى إيلاء الاهتمام اللازم للقضايا مثار المطالبة ، لإعادة ضبط البوصلة، وتوجيه دفة القيادة في الاتجاه الصحيح، لترسو سفينة اليرموك على شاطئ النجاة بعيدا عن ساحة الصدامات داخل أسوار الجامعة وفي أروقة المحاكم القضائية .

كما أكدت أنه لا يكاد ينقضي أسبوع واحد دون أن نسمع عن رفع قضية من هذا أو ذاك ضد قرارات الجامعة وأصحاب القرار فيها. وبعد أن باتت التسريبات (المقصودة وغير المقصودة) تتوالى بكثافة حول نيّة الإدارة الجامعية إلحاق ضرر أكبر بمنتسبي الجامعة من الإداريين والأكاديميين في قضايا أخرى أكثر تعقيدا من سابقتها من مثل العمل في الفصل الصيفي، والتحاق أبناء العاملين في المدرسة النموذجية، ومكرمة أبناء العاملين عند الالتحاق بالجامعة، واستفادتهم وذويهم من التأمين الصحي، ونحوها.

وفيما يلي نص المذكرة التي وقعها المئات من أعضاء هيئة التدريس اليوم :

الأستاذ الدكتور رئيس وأعضاء مجلس أمناء جامعة اليرموك الأفاضل،

بواسطة الأستاذ الدكتور رئيس جامعة اليرموك الأكرم،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

الموضوع: تظلم من قرار إيقاف علاوة البرامج غير العادية عن أعضاء هيئة التدريس في جامعة اليرموك أثناء إجازة التفرغ العلمي

أما بعد،

نحن، الموقعين أدناه من أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة اليرموك، نضع أمام مجلسكم الموقر تظلمنا هذا المتعلق بقرار رئاسة الجامعة في مجلس الجامعة رقم (4) المنعقد بتاريخ (18-5-2023) الذي قضى على عجل إيقاف علاوة البرامج غير العادية عن أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة اليرموك أثناء إجازة التفرغ العلمي، وهو القرار الذي كان مدفوعا فقط بملاحظة وردت للجامعة في تقرير ديوان المحاسبة؛ فاتُخذ القرار دون مروره من خلال مرجعيات صنع القرار في الجامعة، باستثناء مجلس الجامعة، خلافا لنصوص التعليمات الناظمة للعمل في جامعة اليرموك، والتي تقضي بأن إقرار أي علاوة (أو إيقافها) هو من صلاحيات صاحب القرار بعد مرورها بمجلسكم الكريم، كما حصل أكثر من مرة عندما تم – مثلا- تخفيض عائدات البرامج غير العادية وإعادة تثبيتها في مرات سابقة بعد عدة وقفات احتجاجية من الكادر الوظيفي في الجامعة.

والمفارقة أننا عندما طالبنا بإعادة عشرات الدنانير التي انتقصت من عوائد البرامج، تعذر صاحب القرار بأخذ موافقة مجلسكم الموقر المسبقة على ذلك، خلافا لإجراءات اتخاذ قرار فوريّ (دون الرجوع إلى مجلسكم الكريم) يقضي بحرمان عضو الهيئة التدريسية من آلاف الدنانير من البرنامج ذاتها، ناهيك عن أنّ آلية اتخاذ القرار الذي نوقِش على عجل في مجلس الجامعة وصودِق عليه في الجلسة ذاتها. ومع أنّ أعضاء مجلس الجامعة أنفسهم تقدموا لاحقًا باستدعاء طالبين من رئاسة الجامعة الجليلة عقد مجلس الجامعة مرة أخرى لإعادة مناقشة القضية ظنًّا منهم بأن القرار قد تم تمريره على أساس أنه قرار متخذ من ديوان المحاسبة، ولا بد من تنفيذه فورا على أرض الواقع. وعلى الرغم من أن طلبهم لم يُ

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أزمة الحقوق المالية لكادر ” اليرموك الأكاديمي ” تتجه نحو تصعيد جديد وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس الجامعة

إقرأ أيضاً:

رئيس الجامعة الأميركية في الإمارات لـ «الاتحاد»: كليات جديدة وبرامج تعليمية مبتكرة في العام الأكاديمي المقبل

حوار: سامي عبدالرؤوف 

كشف البروفيسور الدكتور مثنى عبدالرزاق، رئيس الجامعة الأميركية في الإمارات، أنه جارٍ العمل على إنشاء أول كلية في العالم لدراسات الصحراء والجبال، وإنشاء مركز للسلام وحل النزاعات، باعتبار الإمارات أنسب مكان في العالم لهذا المركز، لأنها دولة تؤمن بالسلم والحوار، وترفض لغة الحروب والصراع في حل النزاعات. 
وأعلن في حوار مع «الاتحاد»، إنشاء مجلس النساء العالمي، الذي يجري حالياً كتابة مسودة نظامه الأساسي، ويستهدف منح الفرصة للنساء لاستكمال دراساتهن وحماية المرأة من العنف، لافتاً في الوقت نفسه، إلى إضافة كليات وتخصصات حديثة، بعضها يعد الأول من نوعه إقليمياً أو محلياً، يبدأ طرحها العام الأكاديمي المقبل 2025-2026. 
وأكد أن خريجي التعليم العالي بالدولة مؤهلون للمنافسة مع أفضل الخريجين في الدول المتقدمة، مشيراً إلى أن مؤسسات التعليم العالي، ومن بينها الجامعة الأميركية في الإمارات، تعمل على تخريج قادة لصناعة المستقبل. 

أخبار ذات صلة نهيان بن مبارك: علاقات البلدين أخوية وتاريخية وتربطهما قيم مشتركة «تريندز» يناقش سبل التعاون مع «الرقابة النووية»

بداية الحلم 
في البداية، تحدث الدكتور مثنى عبدالرزاق، عن بداية التفكير في إنشاء الجامعة عام 2004، وتم إنجاز إجراءات التراخيص وغيرها من الجوانب، على مدار العام التالي، لتفتح الكلية أبوابها للطلبة في شهر يناير من العام 2006 باسم الكلية الأميركية في الإمارات، لتتحول إلى جامعة في العام 2009، وهي تضم حالياً 8 كليات. 
ووصف الجامعة، بأنها مؤسسة ذات رؤية مستقبلية تسعى للتميز الأكاديمي والابتكار، وتعد مركزاً للتعليم والبحث العلمي والمشاركة المجتمعية، مشيراً إلى أن الجامعة قد تكون صغيرة في العمر مقارنة بغيرها من الجامعات، لكن إنجازاتها كبيرة، فالإنجازات لا تقاس بالزمن. 
وقال: «تماشياً مع التزام الجامعة بصقل مهارات قادة المستقبل وتعزيز النمو الفكري، تقدم الجامعة مجموعة متنوعة من البرامج الأكاديمية لمرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا والدكتوراه عبر كلياتها الثماني، والتي تشمل: إدارة الأعمال، والإعلام والاتصال الجماهيري، والأمن والدراسات الدولية، والهندسة والتكنولوجيا، والقانون، والتصاميم، والتربية، والتمريض والعلوم الطبية».  

فلسفة التميز  
ورداً على سؤال عن أهم المميزات والفلسفة التي قامت عليها الجامعة الأميركية في الإمارات، أوضح أنها كثيرة ومتنوعة، ومن أبرز معالمها، أنه لا يشترط أن يكون الماجستير أو الدكتوراه في التخصص الجامعي نفسه الذي درس فيه الطالب البكالوريوس في الكلية، بشرط أن يكون هناك فترة تأهيلية تأسيسية قبل الماجستير تتراوح بين 6 أشهر وسنة، حسب احتياجات التخصص. 
وقال: «من المهم أن يكون الشخص متنوع المعرفة، ولذلك نحن في الجامعة الأميركية في الإمارات لسنا مع فكرة أن تكون الدراسة ما بُعد المرحلة الجامعية كلها في مسار التخصص الجامعي نفسه، فنحن نريد أن يكون الإنسان موسوعياً في التخصص الوظيفي والمعرفي، وبالتالي ليس شرطاً أن يكون المسار الوظيفي في التخصص الجامعي ذاته».  
وأكد أن هذه الفلسفة وهذا النموذج قادران على التطبيق والنجاح، فالإمارات ترفع وتطبق شعار «اللامستحيل».
وأشار إلى أن الجامعة تمكنت من تخريج سفراء لدولة الإمارات، وتوفير تخصصات وبرامج تعليمية غير موجودة في الجامعات والكليات الأخرى في العالم العربي، مثل برنامج الخدمات اللوجستية والدراسات الأمنية والاستراتيجية والإدارة الرياضية وبرنامج العاديات (الفروسية)، الذي تعمل الجامعة على أن يصبح كلية متخصصة في هذا المجال مستقبلاً لأهميته.  

«التسامح التعليمي»  
وحول أبرز سمات وملامح المجتمع التعليمي في الجامعة، أجاب: «الجامعة الأميركية في الإمارات، هي انعكاس لأحد أبرز مميزات مجتمع الإمارات القائم على المحبة والاحترام المتبادل والسعادة والتنوع والتعايش، حيث تخرج فيها حتى الآن أكثر من 5900 طالب وطالبة يمثلون 60 جنسية، ويتنوع أعضاء هيئة التدريس أيضاً، وهم من 33 جنسية، بينما الموظفون من 34 جنسية».  وأفاد بأنه يوجد حالياً أكثر من 2400 طالب وطالبة يدرسون في كليات وتخصصات الجامعة، علماً أن 65% منهم من مواطني دولة الإمارات، مشيراً إلى أن تميز الجامعة جعلها تستقطب طلاباً من خارج الدولة. 
وتطرق إلى المسؤولية المجتمعية للجامعة، مؤكداً أنها متنوعة، ومن بينها إعطاء المنح الدراسية الكاملة لأبناء وزوجات شهداء «عاصفة الحزم»، مشيراً إلى دور الجامعة في تدريب السجناء وأصحاب الهمم والرياضيين والمبتكرين، وذلك في إطار أهداف الجامعة، وأبرزها خدمة المجتمع والمسؤولية المجتمعية.

الخطة المستقبلية  
وعن الخطة المستقبلية للجامعة، كشف عبدالرزاق، أن الجامعة تعمل على توسيع برامجها الأكاديمية لتشمل تخصصات حديثة في العديد من المجالات، مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والقيادة التربوية، والتصميم المستدام، مشيراً إلى أن هذه البرامج تعكس جهود الجامعة المستمرة لمواكبة أحدث التوجهات واحتياجات المجتمع المتطورة. 
وأعلن اتجاه الجامعة لإنشاء أول كلية في العالم لدراسات الصحراء والجبال، تتولى تخريج مهندسين في هذا التخصص، حيث تزخر الصحراء بثروات لا تعد ولا تحصى، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تدخل هذه الكلية حيز التشغيل في شهر سبتمبر المقبل أو يناير من العام 2026 على أقصى تقدير. 
كما أعلن أن خطة الجامعة المستقبلية، تتضمن أيضاً إنشاء كليات جديدة أخرى، مثل التمريض والعلوم الطبية التطبيقية، وتستقبل طلابها في شهر سبتمبر المقبل، وستمنح هذه الكلية «بكالوريوس» في علوم التمريض، و«بكالوريوس» العلاج الطبيعي.
وألمح إلى أن إنشاء كلية الطب، هو واحد من المشاريع الطموحة، التي تعمل الجامعة عليها في الوقت الراهن، وستستخدم في المرحلة الأولى من تأسيسها، مستشفيات القطاع الصحي الخاص لتدريب الطلاب. 

مركز السلام  
وكشف رئيس الجامعة الأميركية في الإمارات، أن الجامعة تعمل في الوقت الراهن على إنشاء مركز للسلام وحل النزاعات، لتعزيز المفاهيم والثقافة المتعلقة بالسلم العالمي، وتعزز المخرجات العلمية لهذا المركز، وتقيم رؤية شاملة تساهم بحل النزاعات عن طريق المفاوضات والحوار. 
وأكد أن الإمارات هي أنسب مكان في العالم لإنشاء هذا المركز، لأنها دولة تؤمن بالسلم والحوار، وترفض لغة الحروب والصراع في حل النزاعات. 
ولفت عبدالرزاق إلى اتجاه الجامعة لإنشاء مجلس النساء العالمي، والذي يجري حالياً كتابة مسودة نظامه الأساسي، ويستهدف منح الفرص للنساء لاستكمال دراساتهن، خاصة النساء في الدول النامية، وحماية المرأة من العنف والتنمر، وفتح مجالات لتأهيلها لسوق العمل من خلال الدراسة والتحصيل العلمي والتدريب. 

برامج جديدة  
وبالنسبة للبرامج الأكاديمية الحديثة في الكليات القائمة، أفاد رئيس الجامعة الأميركية في الإمارات، بأنها كثيرة ومتنوعة، تشمل تخصصات ومجالات جديدة، ما بين بكالوريوس وماجستير ودكتوراه، من بينها بكالوريوس علوم في هندسة الأمن السيبراني، والميكاترونكس. 
أما في مجال الماجستير، فهناك ما يتعلق باستشراف المستقبل وعلوم ذكاء الأعمال، بينما سيتم التوسع بشكل كثيف في دراسات الدكتوراه، مثل أمن الغذاء، والدواء، والدعم اللوجستي، والفضاء، وغيرها الكثير. 
وأكد أن الإمارات ترى أن أفضل استثمار، هو في الإنسان، لإيمانها المطلق أن بناء البشر يأتي قبل بناء الحجر، لذلك تستثمر بكل قوة في الإنسان، وهذه أهداف استراتيجية أدت إلى بناء دولة حديثة تنافس أفضل دول العالم في مختلف المجالات، وهذا ما تظهره مؤشرات التنافسية العالمية والمراتب العالمية التي وصلت إليها الإمارات، متفوقةً على دول العالم في الكثير من الجوانب.

مقالات مشابهة

  • الناجح يرفع إيده.. جامعة كفر الشيخ تحتفل بتخرج أول دفعة بكلية الحقوق
  • مجلس جامعة البيضاء يناقش الخطة الاستراتيجية للجامعة وأهدافها المرحلية
  • بعد غلق باب الترشح.. جامعة أسوان تُعلن عن قائمة مبدئية لعمادة كلية الحقوق
  • رئيس الجامعة الأميركية في الإمارات لـ «الاتحاد»: كليات جديدة وبرامج تعليمية مبتكرة في العام الأكاديمي المقبل
  • مجلس الاعتماد الأكاديمي يتسلم طلب اعتماد 7 برامج أكاديمية بجامعة الرشيد
  • مجلس جامعة بني سويف يناقش كافة الاستعدادات للعام الدراسي الجديد
  • فتح باب الترشح لرئاسة جامعتي اليرموك والطفيلة التقنية / تفاصيل وشروط
  • مجلس التعليم العالي يفتح باب الترشح لرئاسة جامعتي اليرموك والطفيلة التقنية
  • برلماني: قرار احتلال قطاع غزة تصعيد خطير يهدد السلام
  • جامعة بريطانية تفصل ناشطة طلابية بارزة بسبب تضامنها مع فلسطين (شاهد)