تمنى السويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم سابقا تتويج ريال مدريد بلقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم.

بلاتر يتغنى بقوة منتخب مصر ويستشهد بـ محمد صلاح


وقال بلاتر في حواره عبر زووم على برنامج رقم 10 المُذاع على القناة الأولى المصرية، ويُقدمه الإعلامي كريم رمزي: "هناك العديد من المنتخبات المرشحة للمنافسة على لقب يورو 2024" 
أضاف: "أتمنى أن يفوز ريال مدريد بلقب دوري أبطال أوروبا، كنت أستمتع كثيرا بتواجدي في ملعب سانتياجو بيرنابيو وأنا عضو شرفي بهذا النادي الملكي حتى الآن وأيضا رئيس شرفي لناد سويسري حاليا" 
وتطرق للحديث عن الكرة الذهبية قائلا: " هي جائزة تكريمية وتقام في العاصمة الفرنسية باريس والمنظمة من جانب مجلة "فرانس فوتبول" هم من قرروا أن يتم فصل جائزة أفضل لاعب في العالم بينهم وبين الفيفا وأيضا رئيس الاتحاد الدولي الحالي تلقى عرض رعاية جديد وتم تنظيمها بشكل منفصل في حفل بالعاصمة البريطانية لندن.

. جائزة "البالون دور" تم اختطافها من تحت مظلة الفيفا والآن نحن لسنا مسؤولين عنها".

بلاتر: بيليه أفضل لاعب في تاريخ الكرة 
 

يرى السويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم سابقا، أن البرازيلي بيليه أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم، لكونه مميز على المستوى الإنساني وليس مميزا في الملعب فقط.
وقال بلاتر: "بالنسبة لي بيليه أفضل لاعب في تاريخ الكرة، لأنه شخصية إنسانية رائعة وليس كلاعب ممتع ورائع فقط" 
وعن ذكرياته كلاعب قال: "كنت ألعب كرة القدم كمهاجم وأحمل رقم 9 ولكن ليس كلاعب محترف ولكن كلاعب هاو"

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بلاتر بيليه فيفا أخبار الرياضة ريال مدريد دوري أبطال أوروبا أفضل لاعب فی

إقرأ أيضاً:

ثلاثة أمور مطالب ألونسو بالتفكير فيها مع ريال مدريد

مدريد «أ.ف.ب»: يعود شابي ألونسو إلى ريال مدريد حيث سيتولى لاعب وسطه السابق مسؤولية التدريب خلفا للإيطالي كارلو أنشيلوتي، وسيقود النادي الملكي في كأس العالم للأندية لكرة القدم الشهر المقبل في الولايات المتحدة، وتُسلّط وكالة فرانس برس الضوء على ثلاثة مجالات يتعين على المدرب الإسباني البالغ من العمر 43 عامًا التفكير فيها في الأسابيع والأشهر المقبلة، في محاولته العودة إلى الألقاب الكبرى، حيث أنهى "لوس بلانكوس" هذا الموسم خالي الوفاض.

إعادة التوازن للفريق

أمضى أنشيلوتي، سلف ألونسو، معظم الموسم الماضي وهو يشكو من عدم توازن فريقه وافتقاره إلى "الالتزام الجماعي"، باختصار، كان لدى الفريق عدد كبير جدا من المهاجمين، مما دفعه إلى حشرهم في الملعب، بينما تركت الإصابات خط الدفاع في حالة يرثى لها، ولم يتعاقد ريال مدريد مع لاعب بديل للاعب الوسط الألماني توني كروز الذي اعتزل الصيف الماضي، وكان قدوم النجم الفرنسي كيليان مبابي في نهاية عقده مع باريس سان جرمان في عام 2024 بمثابة التغيير الكبير للنادي الملكي الذي فاز بثنائية دوري أبطال أوروبا والدوري الإسباني.

لفترة من الوقت، عانى هو والبرازيلي فينيسيوس جونيور من اللعب معا، حيث شغلا نفس المساحات، ورغم أن مبابي أصبح مرتاحا في الوسط، مسجلا 43 هدفا في جميع المسابقات، إلا أن وجودهما المزدوج كلف ريال مدريد الكثير من الناحية الدفاعية، ويتعين على ألونسو إيجاد طريقة كي يعمل هذا الثنائي بانسجام مع الاستمرار في الضغط بفعالية، كما أن رحيل لاعب الوسط الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش بعد مونديال الأندية يعني أن ألونسو سيفقد المزيد من رباطة جأشه ومهاراته وحكمته في خط الوسط، واعتمد مدرب باير ليفركوزن الألماني السابق بشكل كبير على خطة 3-4-3 التي قد تناسب تشكيلة ريال مدريد، لا سيما مع توقع وصول الظهير الإنجليزي ترنت ألكسندر-أرنولد من ليفربول، وإتمام صفقة المدافع الآخر الإسباني دين هاوسن من بورنموث الإنجليزي.

التعامل مع النجوم

إذا كانت هناك مهمة واحدة برع فيها أنشيلوتي، فهي الحفاظ على سعادة غرفة الملابس المليئة بالأسماء الكبيرة والغرور الكبير، وتمكن "كارليتو" من إخراج أفضل ما في البرتغالي كريستيانو رونالدو والفرنسي كريم بنزيما والويلزي جاريث بيل في فترته الأولى في سانتياجو برنابيو، ثم ساعد في تحويل فينيسيوس إلى نجم في فترته الثانية، وقد يتردد المدرب الإيطالي أحيانا في وصفه بأنه مدرب جيد ولكنه ليس عبقريا تكتيكيا، ولكن لا ينبغي الاستهانة بأهمية الحفاظ على تماسك الفريق في ريال مدريد. ويشمل ذلك الرئيس فلورنتينو بيريز واللاعبين النجوم، وحتى وسائل الإعلام، وجميعهم أجاد أنشيلوتي التعامل معهم، ويتمتع ألونسو بهالة من التألق قد تساعده بالطريقة نفسها التي ساعدت الفرنسي زين الدين زيدان، لاعب ريال مدريد السابق، على التألق كمدرب.

إيقاف تفوق برشلونة

وكانت الخسارة أمام غريمه اللدود برشلونة في جميع مباريات الكلاسيكو الأربع هذا الموسم أحد أبرز نقاط ضعف أنشيلوتي في ريال مدريد، وحقق النادي الكاتالوني فوزا ساحقا برباعية نظيفة في سانتياجو برنابيو في ذهاب الدوري في أكتوبر الماضي، فأحرج ريال مدريد ورسم معالم الموسم، وكان فوز برشلونة 4-3 في إياب الدوري هو ما أطاح بريال مدريد فعليا وأعاد التاج الإسباني إلى كاتالونيا، وكان من الممكن أن تكون النتيجة أكبر دون أن يكون ذلك ظلما للوس بلانكوس.

كما فاز برشلونة على ريال مدريد 3-2 بعد التمديد في المباراة النهائية لمسابقة كأس الملك في اشبيلية، و5-2 في المباراة النهائية لمسابقة الكأس السوبر الإسبانية في السعودية مطلع العام الحالي، محققًا ثلاثية محلية، تاركا النادي الملكي في حالة من الترنح، ولم يستطع فريق أنشيلوتي التعامل مع خط الدفاع المتقدم للمدرب الألماني هانزي فليك وضغطه المتواصل، وسيدرس ألونسو بالفعل خطة غريمه لضمان أداء أفضل لريال مدريد في المباريات الحاسمة الموسم المقبل.

مقالات مشابهة

  • رئيسة مجتمع مدريد: تاريخ كارفخال الأوروبي أعظم من برشلونة
  • ريال مدريد يعلن رحيل «راؤول جونزاليس» عن تدريب فريق الشباب
  • لاوتارو مارتينيز: الفوز بدوري أبطال أوروبا سيكون حلماً تحقق
  • بونجاح يفشل في افتكاك جائزة أفضل لاعب
  • أكثر 10 لاعبين خوضا للمباريات في تاريخ ريال مدريد
  • ثلاثة أمور مطالب ألونسو بالتفكير فيها مع ريال مدريد
  • ماجر: “أتمنى تتويج “الخضر” بكأس العرب 2025″
  • تشابي ألونسو مدربا لريال مدريد إلى 2028
  • مَن مودريتش الجديد في ريال مدريد؟
  • كيم ليتل: التتويج بـ «أبطال أوروبا» أفضل اللحظات في تاريخ أرسنال