دارت أحداث الحلقة 5 من مسلسل "دواعي السفر" حول عتاب علي لصديقه إبراهيم لفتح صندوق الذكريات الذي تركته شريفة لدى إبراهيم. كما حاول سمير، شقيق علي، لقاءه لمعرفة سر غضبه منه. خلال الحلقة، فتح علي قلبه لإبراهيم وحكى له سر تحوله وحزنه العميق.


 

حكاية علي لإبراهيم


 

حكى علي لإبراهيم أن والدته قد تركت والده، وكان يشعر بالغضب تجاهها.

حاول علي إسعاد والده وفقًا لوجهة نظره، ليكتشف أن والده كان مكتفٍ وسعيد بما لديه. ومع ذلك، رحل والده بينما لم يكن علي على وفاق معه، مما زاد من حزنه.


 

اعتراف إبراهيم بالدكتورة هدى


 

اعترف إبراهيم خلال الحلقة بإعجابه بالدكتورة هدى، لكنها أخبرته أنها غير مستعدة للدخول في علاقة جديدة بسبب تدهور حالتها المادية. شرحت له موقف عيادتها وأزمتها مع من يريد استغلال موقفها. حاول إبراهيم مساعدتها عن طريق الاتفاق مع صديقه عزت لتقديم دروس "يوجا" في الفندق الخاص به في الفيوم.


 

محاولة إبراهيم التقرب من هدى


 

حرص إبراهيم على التقرب من هدى بدعوتها ضمن جمع من الأشخاص، حيث قام بطبخ وجبة بنفسه. ساعده علي في إعداد وجبة طعام هندي، وذهب إبراهيم رفقة داليا وهدى وآخرين للتجمع بعيادة هدى. في نفس الوقت، تحدث علي مع سلمى وقررا أن يفتحا الكاميرا لرؤية بعضهما البعض وهما يتناولان وجبة العشاء بتوقيت القاهرة والإفطار بتوقيت أستراليا.


 

تفاصيل شخصية كامل الباشا في "دواعي السفر"


 


 

يجسد الفنان كامل الباشا في أحداث المسلسل شخصية القبطان إبراهيم، وهو رجل يعيش وحيدًا بعد سفر ابنته للخارج للحصول على درجة الماجستير. يعاني إبراهيم من مشكلات صحية في القلب، ولأنه لا يريد أن تعود ابنته وتفسد حياتها من أجله، يزيف حياة كاملة ليقنعها أنه بخير. تدخل شخصية علي، التي يجسدها أمير عيد، بالصدفة في حياته، مما يغير مجرى الأحداث.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كامل الباشا مسلسل دواعي السفر دواعي سفر دواعى السفر الحلقة الخامسة امير عيد

إقرأ أيضاً:

تطور لافت يؤكد تصدّع صفوف مليشيا آل دقلو

في تطور لافت يؤكد تصدّع صفوف مليشيا آل دقلو، لقي التاج يوسف فولجنق، قائد ما يُعرف بـ”المجموعة 13″، مصرعه بطائرة مسيّرة انتحارية دقيقة، في عملية نوعية نفذت بمنطقة “الدبيات”، وفقًا لمصادر ميدانية متطابقة.

مقتل فولجنق لم يكن حدثًا معزولًا، بل جاء بعد اجتماع حاسم جمع قيادات كردفانية ميدانية في “أبو زبد”، ناقشوا خلاله خطوات إعلان فك الارتباط الكامل مع مليشيا آل دقلو، بعد أن تبيّنت حقيقة المشروع الذي لا يرى في أبناء كردفان سوى أدوات للحرب، ووقودًا لمعركة لا تشبههم

الاجتماع كشف حجم الغبن المتراكم في نفوس مقاتلي كردفان، نتيجة التمييز الصارخ في توزيع العربات والتموين والمخصصات، واقتصار الامتيازات على أبناء الرزيقات دون غيرهم. كما فشلت قيادة المليشيا في تعويض أسر القتلى أو معالجة الجرحى من أبناء كردفان، ما زاد من حدة الاحتقان ودفع القيادات للتفكير الجاد في القطيعة.

اغتيال فولجنق، أحد أبرز القادة الميدانيين من أبناء الإقليم، كان بمثابة الرصاصة التي فجّرت الغضب المكبوت. واعتبر كثيرون من داخل صفوف المليشيا أن ما حدث هو استهداف مباشر للقيادات الكردفانية التي بدأت تخرج من تحت عباءة الولاء الأعمى لآل دقلو.

الآن، تتساقط القيادات الكردفانية داخل المليشيا، واحدة تلو الأخرى، في مشهد يشبه بداية الانهيار الكبير لتحالف هشّ لم يقم على عدالة، بل على استغلال وانتهازية واحتقار للآخر.
كردفان، التي صمتت طويلًا، بدأت الآن ترفع صوتها عاليًا… وليس بعد هذا الصوت إلا الاستقلال التام عن مليشيا لا تعرف عهدًا ولا تفي بوعد.

حوازم مقدم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سلمى عبدالجبار تطمئن على استقرار الأوضاع الأمنية بولاية سنار
  • تطور جديد.. سعر الذهب في مصر اليوم السبت 26 يوليو 2025
  • سلمى تدعو رجالات الدين وقادة المجتمع إلى نبذ التفرقة الطائفية واعتماد الوسطية في الدعوة
  • إنقاذ شاب عراقي حاول الانتحار من أعلى جسر .. فيديو
  • رفقة زوجها.. سلمى أبو ضيف تستعرض جمالها
  • روسيا تطور قاذفات لهب صغيرة للروبوتات العسكرية
  • «الأنشطة الصيفية» تطور الوعي والقدرات الشبابية
  • وطنٌ برسم دجاجة / هبه عمران طوالبه
  • تطور لافت يؤكد تصدّع صفوف مليشيا آل دقلو
  • برّاك غادر من دون احداث خرق والورقة الاميركية تحدد 90 يومًا لتسليم السلاح