تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

علق المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي في البيت الأبيض، جون كيربي، اليوم الأربعاء، على تجدد الاتصالات بشأن صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل ووقف الحرب في قطاع غزة.

وقال إن هناك اقتراحا إسرائيليا مطروحا على الطاولة، لقد حان الوقت لإخراج الرهائن وإنهاء الحرب - لقد حان الوقت الآن".

وفيما يتعلق بمشروع القرار الجزائري الذي يدعو لوقف الهجوم في رفح، والذي سيتم تقديمه إلى مجلس الأمن الدولي، ادعى أنه "غير متوازن".

وقال متحدث البيت الأبيض إن حماس هي المسؤولة عن هذا الصراع، مضيفا: القتال في رفح يمكن أن ينتهي غدا إذا وافق السنوار على إطلاق سراح الرهائن".
وقامت بعثة الجزائر لدى الأمم المتحدة، عقب انعقاد الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن أمس بنيويورك، حول مناقشة سبل الرد من قبل المجلس على الاعتداءات على خيام اللاجئين في رفح جنوب قطاع غزة، بتوزيع مشروع قرار على أعضاء المجلس؛ يلزم السلطة القائمة بالاحتلال على وقف هجومها العسكري وأي عمل آخر في رفح بشكل فوري.

وبحسب بيان وزارة الخارجية الجزائرية، الصادر اليوم الأربعاء، من المنتظر أن يعرض مشروع القرار خلال أيام على تصويت أعضاء المجلس فور استكمال مرحلة المفاوضات التي ينبغي أن تكون قصيرة نظرًا لخطورة الوضع في الميدان.

ويطالب مشروع القرار الجزائري بوقف فوري لإطلاق النار تحترمه جميع الأطراف، ويدين الاستهداف العشوائي للمدنيين، بمن فيهم النساء والأطفال، والهياكل الأساسية المدنية، ويطالب -مجددًا- بأن تمتثل جميع أطراف النزاع لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، لاسيما فيما يتعلق بحماية المدنيين والأهداف المدنية، وضرورة الكف عن حرمان السكان المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة من الخدمات الأساسية والمساعدة الإنسانية التي لا غنى عنها لبقائهم على قيد الحياة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البيت الأبيض جون كيربي صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل وقف الحرب في قطاع غزة مشروع القرار الجزائري وقف الهجوم في رفح مجلس الأمن الدولى مشروع القرار فی رفح

إقرأ أيضاً:

فضيحة البيت الأبيض.. تقرير عن "لكمات" بين ماسك ووزير الخزانة

ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، نقلا عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في أبريل الماضي.

وكان ماسك حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأميركية، قبل رحيله عنها وتدهور علاقته مع ترامب.

ووفقا للصحيفة، فقد "تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة (اجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس".

وقالت "واشنطن بوست": "رغم التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك".

وفي 2 أبريل الماضي، عندما طرح ترامب "الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة (إكس) للتعبير عن استيائه من الرسوم".

وفي منتصف أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلات ماسك وبيسنت لاختيار مفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة، إلى تبادل اللكمات بينهما.

وقالت الصحيفة: "بعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في صدر بيسنت، ورد الأخير بلكمة ووصفه بأنه محتال".

ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار، وفي وقت لاحق علق ترامب على الحادث قائلا إن "هذا كثير جدا".

مقالات مشابهة

  • مانشستر سيتي يضم الدولي الجزائري آيت نوري
  • لكمات وشجار داخل البيت الأبيض.. هذا ما جرى بين ماسك ووزير الخزانة
  • البيت الأبيض ينفي وقوع شجار بين ماسك وبيسينت
  • ماسك يتلقى لكمة من وزير الخزانة الأمريكي قبل مغادرة البيت الأبيض
  • ترامب يقطع العلاقات ووالد إيلون ماسك يتدخل.. وتبادل لكمات يهزّ البيت الأبيض!
  • ترامب: سأبني قاعة رقص جديدة في البيت الأبيض
  • تبادل لكمات داخل البيت الأبيض بسبب تكتيكات ماسك الوحشية
  • البيت الأبيض: ترامب ينشر 2000 من أفراد الحرس الوطني وسط احتجاجات لوس أنجلوس
  • فضيحة البيت الأبيض.. تقرير عن "لكمات" بين ماسك ووزير الخزانة
  • محادثات حول تركيا وسوريا في البيت الأبيض